إسأل طبيب الآن

الدكتور احمد ابو ضاحي
طبيب
الأسئلة المجابة 13361 | نسبة الرضا 98%
إجابة الخبير: الدكتور احمد ابو ضاحي

الدكتور احمد ابو ضاحي
طبيب
الأسئلة المجابة 13361 | نسبة الرضا 98%
اسباب ألم السرة
لا يعتبر ألم السرة مرضاً بحد ذاته ولكنه يعتبر عرض لمرض آخر، ومن أهم مسببات ألم السرة ما يلي:
عسر الهضم: يصاحب ألم السرة عسر الهضم الذي يؤدي إلى ظهور الأعراض التالية: انتفاخ المعدة وامتلائها قبل الانتهاء من الوجبة، وانزعاج المعدة بعد الانتهاء من الوجبة، وحدوث الغثيان.
التهاب الزائدة الدودية: ويعاني مريض التهاب الزائدة الدودية من ألم السرة، وقد يمتد الألم إلى الجانب السفلي والأيمن من البطن، بالإضافة إلى انتفاخ المعدة، وارتفاع الحرارة.
قرحة المعدة: حيث يعاني مريض قرحة المعدة من الانتفاخ، وحموضة المعدة، والغثيان، والقيء إلى جانب ألم السرة.
الفتق: حيث يكون ألم السرة في حالة الفتق حاداً، ويزداد سوءاً مع السعال أو التمدد، وقد يكون الألم أيضاً حساساً لللمس. ويصاحب ألم السرة الناتج عن الفتق أعراض أخرى مثل تورم في الأنسجة الدهنية والأمعاء.
داء كرون: حيث يكون ألم السرة في مرض كرون حساساً للمس، ولكن يكون تطور المرض بطيئاً، ويصاحبه أعراض أخرى مثل الإسهال، وفقدان الوزن.
الحمل: يحدث ألم السرة غالباً من الشهر الرابع إلى الشهر السادس من الحمل، ويكون سببه في هذه الفترة هو ألم الرباط المدور للرحم؛ وهو الرباط الذي يصل بين الرحم والفخذ، والذي يتمدد في فترة الحمل لدعم الرحم. ويحدث ألم السرة بسبب الحركة المفاجئة التي تؤدي إلى حدوث تقلص في الرباط المستدير، وذلك يؤدي بدوره إلى الإحساس بالألم في منطقة السرة.
الالتهابات البكتيرية: قد يحدث ألم السرة بسبب التهاب بكتيري داخلي مثل: الكيس الدهني، أو التهاب بكتيري خارجي مثل: جرح في منطقة السرة، ويحدث الجرح غالباً بسبب ثقب السرة بطريقة غير صحيحة وغير معقمة، ويؤدي لحدوث لألم، مع تورم وتجمع للسوائل في منطقة السرة.
التهاب المعدة البكتيري: تعيش بعض أنواع البكتيريا لسنوات طويلة في المعدة، مع الوقت تسبب هذه البكتيريا ألماً في المعدة وألماً في السرة.
الإمساك.
بعد العملية الجراحية: إذا صاحب ألم السرة بعد العملية الجراحية ارتفاع في درجة الحرارة، أو غثيان، أو إسهال فيجب مراجعة الطبيب.
التهاب المسالك البولية: قد يسبب التهاب المسالك البولية ألماً في المعدة وفي السرة.
التهاب المعدة والأمعاء: يعتبر التهاب المعدة والأمعاء من الالتهابات التي تحدث بسبب تناول غذاء ملوث، أو العدوى من شخص مصاب بنفس الالتهاب. ولا يحتاج هذا المرض لزيارة الطبيب إلا في حالة الجفاف، أو وجود دم مع البراز، أو في حالة استمرار الأعراض لأكثر من ثلاثة أيام.
حصاة المرارة: حيث يبدأ الألم في حالة حصوة المرارة في منطقة المعدة ثم ينتقل إلى السرة.
التهاب البنكرياس: يعاني مريض التهاب البنكرياس من ألم مزمن في السرة.
متلازمة القولون العصبي: يعتبر القولون العصبي أحد أكثر أسباب ألم السرة شيوعاً.
أقفار الشريان المساريقي (Mesenteric Artery Ischemia): ويعتبر من أكثر أسباب ألم السرة شيوعاً بعد القولون العصبي، ويحدث بسبب انسداد في الشريان المساريقي الذي يغذي الأمعاء بالدماء.
علاج ألم السرة
يعتمد علاج ألم السرة على علاج السبب الرئيسي للألم، بحيث يقوم الطبيب بعمل الفحوصات اللازمة ثم تشخيص سبب ألم السرة ثم إعطاء العلاج المناسب، ويتم العلاج بعلاج المسبب أولاً كما يلي:
علاج عسر الهضم: بما أن عسر الهضم يعتبر أيضاً عرض لمرض آخر، فإنه ينبغي علاج المسبب؛ مثل الداء البطني أو عدم تحمل اللاكتوز.
علاج التهاب الزائدة الدودية: حيث تعالج جراحياً بإزالة الزائدة الدودية.
علاج قرحة المعدة: حيث تعالج غالباً بالأدوية مثل: مضادات الحموضة، ومضادات الهيستامين، والمضادات الحيوية، ومثبطات المضخة البروتونية.
علاج الفتاق: ويعالج الفتاق عن طريق إغلاق التجويف جراحياً.
علاج داء كرون: حيث يعالج داء كرون غالباً بالأدوية التي تقوم بتثبيط عمل جهاز المناعة.
علاج ألم السرة الناتج عن الحمل: ويعالج ألم السرة الناتج عن الحمل بأخذ قسط كاف من الراحة، وعمل تمرينات التمدد المناسبة للحامل.
علاج الالتهاب البكتيري: يعالج الالتهاب البكتيري بالمضادات الحيوية المناسبة. وفي حال وجود القيح، فقد يلجأ الطبيب إلى سحب القيح.
علاج الإمساك: يعالج الإمساك منزلياً بتناول العديد من الأطعمة الغنية بالألياف، ويمكن للمريض استخدام الملينات المتوفرة في الصيدليات.
علاج ألم السرة بعد العملية الجراحية: يصف الطبيب في هذه الحالة بعض مسكنات الألم، وفي حال وجود التهاب فإن الطبيب يصف المضادات الحيوية.
علاج التهاب المسالك البولية: ويصف الطبيب في هذه الحالة المضاد الحيوي المناسب للبكتيريا المسببة للالتهاب.
علاج التهاب المعدة البكتيري: ويعالج الالتهاب في هذه الحالة أيضاً بالمضادات الحيوية.
علاج حصوة المرارة: يلجأ الطبيب في هذه الحالة إلى التدخل الجراحي لإزالة الحصوة.
علاج متلازمة القولون العصبي: وتعالج بشكل أساسي عن طريق تعديل العادات الغذائية، بالإضافة إلى بعض الأدوية المساعدة التي تخفف من أعراض القولون مثل الأدوية الطاردة للغازات.
علاج أقفار الشريان المساريقي: ويعالج عن طريق تناول مميعات الدم أو الموسعات الوعائية، وقد يلجأ الطبيب إلى الحل الجراحي لإزالة الانسداد.
اعراض ألم السرة
تختلف نوعية ألم السرة باختلاف المسبب؛ فقد يعاني المريض من ألم حاد أو ألم بسيط، وقد يكون الألم مستمراً أو متقطعاً، وقد يبدأ الألم بالسرة ثم يمتد إلى أجزاء أخرى في الجسم.
قد تظهر بعض الأعراض المصاحبة لألم السرة، حيث يستدعي ظهور أي من الأعراض التالية الرجوع إلى الطبيب:
القيء المصحوب بالدم.
ألم متواصل لمدة تزيد عن أربع ساعات.
ألم في الصدر عند بذل أي مجهود.
ضيق التنفس.
دم مرافق للبراز.
نصيحة:
متابعةاخصائي جراحة للتقييم السريري.
لا يعتبر ألم السرة مرضاً بحد ذاته ولكنه يعتبر عرض لمرض آخر، ومن أهم مسببات ألم السرة ما يلي:
عسر الهضم: يصاحب ألم السرة عسر الهضم الذي يؤدي إلى ظهور الأعراض التالية: انتفاخ المعدة وامتلائها قبل الانتهاء من الوجبة، وانزعاج المعدة بعد الانتهاء من الوجبة، وحدوث الغثيان.
التهاب الزائدة الدودية: ويعاني مريض التهاب الزائدة الدودية من ألم السرة، وقد يمتد الألم إلى الجانب السفلي والأيمن من البطن، بالإضافة إلى انتفاخ المعدة، وارتفاع الحرارة.
قرحة المعدة: حيث يعاني مريض قرحة المعدة من الانتفاخ، وحموضة المعدة، والغثيان، والقيء إلى جانب ألم السرة.
الفتق: حيث يكون ألم السرة في حالة الفتق حاداً، ويزداد سوءاً مع السعال أو التمدد، وقد يكون الألم أيضاً حساساً لللمس. ويصاحب ألم السرة الناتج عن الفتق أعراض أخرى مثل تورم في الأنسجة الدهنية والأمعاء.
داء كرون: حيث يكون ألم السرة في مرض كرون حساساً للمس، ولكن يكون تطور المرض بطيئاً، ويصاحبه أعراض أخرى مثل الإسهال، وفقدان الوزن.
الحمل: يحدث ألم السرة غالباً من الشهر الرابع إلى الشهر السادس من الحمل، ويكون سببه في هذه الفترة هو ألم الرباط المدور للرحم؛ وهو الرباط الذي يصل بين الرحم والفخذ، والذي يتمدد في فترة الحمل لدعم الرحم. ويحدث ألم السرة بسبب الحركة المفاجئة التي تؤدي إلى حدوث تقلص في الرباط المستدير، وذلك يؤدي بدوره إلى الإحساس بالألم في منطقة السرة.
الالتهابات البكتيرية: قد يحدث ألم السرة بسبب التهاب بكتيري داخلي مثل: الكيس الدهني، أو التهاب بكتيري خارجي مثل: جرح في منطقة السرة، ويحدث الجرح غالباً بسبب ثقب السرة بطريقة غير صحيحة وغير معقمة، ويؤدي لحدوث لألم، مع تورم وتجمع للسوائل في منطقة السرة.
التهاب المعدة البكتيري: تعيش بعض أنواع البكتيريا لسنوات طويلة في المعدة، مع الوقت تسبب هذه البكتيريا ألماً في المعدة وألماً في السرة.
الإمساك.
بعد العملية الجراحية: إذا صاحب ألم السرة بعد العملية الجراحية ارتفاع في درجة الحرارة، أو غثيان، أو إسهال فيجب مراجعة الطبيب.
التهاب المسالك البولية: قد يسبب التهاب المسالك البولية ألماً في المعدة وفي السرة.
التهاب المعدة والأمعاء: يعتبر التهاب المعدة والأمعاء من الالتهابات التي تحدث بسبب تناول غذاء ملوث، أو العدوى من شخص مصاب بنفس الالتهاب. ولا يحتاج هذا المرض لزيارة الطبيب إلا في حالة الجفاف، أو وجود دم مع البراز، أو في حالة استمرار الأعراض لأكثر من ثلاثة أيام.
حصاة المرارة: حيث يبدأ الألم في حالة حصوة المرارة في منطقة المعدة ثم ينتقل إلى السرة.
التهاب البنكرياس: يعاني مريض التهاب البنكرياس من ألم مزمن في السرة.
متلازمة القولون العصبي: يعتبر القولون العصبي أحد أكثر أسباب ألم السرة شيوعاً.
أقفار الشريان المساريقي (Mesenteric Artery Ischemia): ويعتبر من أكثر أسباب ألم السرة شيوعاً بعد القولون العصبي، ويحدث بسبب انسداد في الشريان المساريقي الذي يغذي الأمعاء بالدماء.
علاج ألم السرة
يعتمد علاج ألم السرة على علاج السبب الرئيسي للألم، بحيث يقوم الطبيب بعمل الفحوصات اللازمة ثم تشخيص سبب ألم السرة ثم إعطاء العلاج المناسب، ويتم العلاج بعلاج المسبب أولاً كما يلي:
علاج عسر الهضم: بما أن عسر الهضم يعتبر أيضاً عرض لمرض آخر، فإنه ينبغي علاج المسبب؛ مثل الداء البطني أو عدم تحمل اللاكتوز.
علاج التهاب الزائدة الدودية: حيث تعالج جراحياً بإزالة الزائدة الدودية.
علاج قرحة المعدة: حيث تعالج غالباً بالأدوية مثل: مضادات الحموضة، ومضادات الهيستامين، والمضادات الحيوية، ومثبطات المضخة البروتونية.
علاج الفتاق: ويعالج الفتاق عن طريق إغلاق التجويف جراحياً.
علاج داء كرون: حيث يعالج داء كرون غالباً بالأدوية التي تقوم بتثبيط عمل جهاز المناعة.
علاج ألم السرة الناتج عن الحمل: ويعالج ألم السرة الناتج عن الحمل بأخذ قسط كاف من الراحة، وعمل تمرينات التمدد المناسبة للحامل.
علاج الالتهاب البكتيري: يعالج الالتهاب البكتيري بالمضادات الحيوية المناسبة. وفي حال وجود القيح، فقد يلجأ الطبيب إلى سحب القيح.
علاج الإمساك: يعالج الإمساك منزلياً بتناول العديد من الأطعمة الغنية بالألياف، ويمكن للمريض استخدام الملينات المتوفرة في الصيدليات.
علاج ألم السرة بعد العملية الجراحية: يصف الطبيب في هذه الحالة بعض مسكنات الألم، وفي حال وجود التهاب فإن الطبيب يصف المضادات الحيوية.
علاج التهاب المسالك البولية: ويصف الطبيب في هذه الحالة المضاد الحيوي المناسب للبكتيريا المسببة للالتهاب.
علاج التهاب المعدة البكتيري: ويعالج الالتهاب في هذه الحالة أيضاً بالمضادات الحيوية.
علاج حصوة المرارة: يلجأ الطبيب في هذه الحالة إلى التدخل الجراحي لإزالة الحصوة.
علاج متلازمة القولون العصبي: وتعالج بشكل أساسي عن طريق تعديل العادات الغذائية، بالإضافة إلى بعض الأدوية المساعدة التي تخفف من أعراض القولون مثل الأدوية الطاردة للغازات.
علاج أقفار الشريان المساريقي: ويعالج عن طريق تناول مميعات الدم أو الموسعات الوعائية، وقد يلجأ الطبيب إلى الحل الجراحي لإزالة الانسداد.
اعراض ألم السرة
تختلف نوعية ألم السرة باختلاف المسبب؛ فقد يعاني المريض من ألم حاد أو ألم بسيط، وقد يكون الألم مستمراً أو متقطعاً، وقد يبدأ الألم بالسرة ثم يمتد إلى أجزاء أخرى في الجسم.
قد تظهر بعض الأعراض المصاحبة لألم السرة، حيث يستدعي ظهور أي من الأعراض التالية الرجوع إلى الطبيب:
القيء المصحوب بالدم.
ألم متواصل لمدة تزيد عن أربع ساعات.
ألم في الصدر عند بذل أي مجهود.
ضيق التنفس.
دم مرافق للبراز.
نصيحة:
متابعةاخصائي جراحة للتقييم السريري.
إسأل طبيب

الدكتور احمد ابو ضاحي
طبيب
الأسئلة المجابة 13361 | نسبة الرضا 98%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود