إسأل أخصائية نفسية الآن

أسماء زقوت

أسماء زقوت

أخصائية نفسية

الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.9%

الزواج و الإرشاد الأسري

اشعر ب فقدان كبير للشغف لااستطيع الدراسه

تم تقييم هذه الإجابة:
اشعر ب فقدان كبير للشغف لااستطيع الدراسه

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: أسماء زقوت

أسماء زقوت

أسماء زقوت

أخصائية نفسية

الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.8%

الكثير من الطلبة يعانوا من فتور الدراسة وشعور بمرحلة ركود داخلهم يفقدوا بها الشغف للدراسة ويفقدوا بها المعنى وهو أمر طبيعي..فهمه وعلاج أسبابه وضبطها يساعدك على تبديده.

وهذه الحالة قد تتولد بسبب:

- عدم التكيف الدراسي والانسجام مع البيئة الدراسية.

- دسامة المواد الدراسية وكونها صعبة أو غير ممتعة.

- كون الأساتذة أشخاص لا يسعون لتقديم المعرفة بشكل متجدد ومسلي وحيوي ما يجعل الطالب غير مكترث بالدراسة وفاقد لحافزيته.

- انطفاء الدافعية بسبب إحباطات نفسية معينة أو الشعور بروتينية الحياة أو نسيان الأهداف التي يسعى لها الشخص..

- انشغال ذهن الشخص بالملهيات وتضييع الوقت بها كمواقع التواصل الاجتماعي أو مشاهدة المسلسلات وماشابه ما يضعف احتماله للدراسة.

- معاناة الشخص من ضغوطات نفسية واجتماعية تقوده للتفكير الزائد أو الشعور بالتشتت وضعف التركيز ما يؤثر على دراسته أيضًا.

- عدم وجود أصدقاء أو داعمين في المحيط الدراسي يجعلك تتشجع وتنافس ومكترث للدراسة وماشابه.

- الإرهاق والإنهاك من الدراسة المستمرة والوصول لدرجة التشبع وعدم القدرة على مواصلتها.

- التوقعات العالية من المحيط التي تخلق حالة من التعب النفسي والخوف تعطل الدراسة.

- وجود خلل عضوي مثل تغيرات في هرمونات الغدة الدرقية والتي تزيد الخمول وضعف التركيز ونقصان الطاقة مثلًا.

ولتحسين هذه الحالة واستعادة نشاطك وحافزيتك من المهم الاستعانة بالإرشادات التالية:

  • عمل الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد أن كل شيء على ما يرام ولا يوجد خلل عضوي.
  • الالتزام بنمط غذائي صحي يمدك بالنشاط والحيوية وتقوية الذاكرة والتركيز, أيضًا ممارسة الرياضة بانتظام لتجديد حيويتك الجسدية وبإمكانك الذهاب لنادي رياضي مثلًا.
  • الاستعانة بوضع إشارات بصرية كورق تشمل عبارات محفزة على حائظ غرفتك أو مكتبك تزيد من دافعيتك نحو الدراسة ومن ثقتك بقدراتك ونشاطك.
  • غيّر من أساليب الدراسة واجعلها متجددة دائمًا لتجنب الملل والخوف أو الفشل..ممكن أن تدرس بشكل جماعي مع زملاءك إذا شعرت أن هذا الأمر يساعدك.
  • تذكر أن مستقبلك معتمد على ما تقدمه الآن لنفسك, وأن المذاكرة الآن مرحلة مهمة وضرورية لاستكمال أحلامك وأهدافك وقم بمشاهدة فيديوهات تحفيزية ملهمة على اليوتيوب.
  • تنظيم نومك حيث تحدد موعد لاستيقاظك ولخلودك إلى النوم وتلتزم بساعات نوم كافية, وأن تعد خطة دراسية هادئة تناسب قدراتك وإمكانياتك وتكافئ بها نفسك عند الانتهاء من كل هدف, واحرص ألا تزيد الدراسة عن 30 دقيقة مستمرة لأن بعد ذلك عقلك يكف عن التركيز.
  • إحاطة نفسك بالإيجابيين والداعمين والابتعاد عن السلبيين أو الذين يشتتونك ويضعفون ثقتك بنفسك, وتذكر أن المحيط الناجح مُعدي ويجعلك تتبنى طاقتهم.
  • تجديد حيويتك النفسية بلقاء الأصدقاء والتنزه في الطبيعة وزيارة الأقارب الذبن تحبهم فكل هذا يجدد طاقتك النفسية ويحسن مزاجك.
  • الاستعانة بتخيل مكان آمن وناجح تريد الوصول إليه وتخيل اللحظات الجميلة التي ستكون فخر لك ولعائلتك ولكل من يعرفك حتى ترفع الحافزية لديك.
  • حاول الانسجام أكثر في البيئة الدراسية مثل المشاركة بفعاليات غير منهجية أو البدء بالتعرف على الآخرين والمبادرة من خلال التحدث عن موضوعات تلفتهم أو تقديم المساعدة لهم أو اقتراح الدراسة معًا أو الخروج معًا..فشعورك بالانسجام مع المحيط الدراسي ربما يجعلك أكثر قدرة على ضبط دراستك وأكثر إحساس بالمعنى للتواجد.
  • تقييد استخدامك للانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والإبقاء على ما من شانه إفادتك وتحسين مزاجك فقط وعدم تضييع الوقت كله باستخدامهم.
  • استعين بطقوس مريحة وتجدد طاقتك كممارسة نشاط/هواية تنعش روحك, الخروج للركض او المشي قدر الإمكان مع جار/صديق/اخ ترتاح معه, النهوض للاستحمام بماء دافئ او تناول الطعام عند الشعور بانك غير قادر على اكمال الدراسة..فإجبار نفسك على النشاط عن طريق امور تريحك لا تجعلك تسترسل مع التعب والتفكير بانعدام المعنى.
  • تذكر بأن حالة الركود حالة طبيعية والجميع يمر بها ولكن الأهم أن تحاول وألا تسمح لها بامتلاكك تمامًا وتذكر نفسك بإن إرادتك هامة وبالإمكان التحدث مع شخص حكيم ومشاركته ظرفك النفسي ليكون منبه خارجي لك وليدفعك للخطوات الصحيحة

إجابة الخبير: أسماء زقوت

أسماء زقوت

أسماء زقوت

أخصائية نفسية

الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.5%

الكثير من الطلبة يعانوا من فتور الدراسة وشعور بمرحلة ركود داخلهم يفقدوا بها الشغف للدراسة ويفقدوا بها المعنى وهو أمر طبيعي..فهمه وعلاج أسبابه وضبطها يساعدك على تبديده.

وهذه الحالة قد تتولد بسبب:

- عدم التكيف الدراسي والانسجام مع البيئة الدراسية.

- دسامة المواد الدراسية وكونها صعبة أو غير ممتعة.

- كون الأساتذة أشخاص لا يسعون لتقديم المعرفة بشكل متجدد ومسلي وحيوي ما يجعل الطالب غير مكترث بالدراسة وفاقد لحافزيته.

- انطفاء الدافعية بسبب إحباطات نفسية معينة أو الشعور بروتينية الحياة أو نسيان الأهداف التي يسعى لها الشخص..

- انشغال ذهن الشخص بالملهيات وتضييع الوقت بها كمواقع التواصل الاجتماعي أو مشاهدة المسلسلات وماشابه ما يضعف احتماله للدراسة.

- معاناة الشخص من ضغوطات نفسية واجتماعية تقوده للتفكير الزائد أو الشعور بالتشتت وضعف التركيز ما يؤثر على دراسته أيضًا.

- عدم وجود أصدقاء أو داعمين في المحيط الدراسي يجعلك تتشجع وتنافس ومكترث للدراسة وماشابه.

- الإرهاق والإنهاك من الدراسة المستمرة والوصول لدرجة التشبع وعدم القدرة على مواصلتها.

- التوقعات العالية من المحيط التي تخلق حالة من التعب النفسي والخوف تعطل الدراسة.

- وجود خلل عضوي مثل تغيرات في هرمونات الغدة الدرقية والتي تزيد الخمول وضعف التركيز ونقصان الطاقة مثلًا.

ولتحسين هذه الحالة واستعادة نشاطك وحافزيتك من المهم الاستعانة بالإرشادات التالية:

  • عمل الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد أن كل شيء على ما يرام ولا يوجد خلل عضوي.
  • الالتزام بنمط غذائي صحي يمدك بالنشاط والحيوية وتقوية الذاكرة والتركيز, أيضًا ممارسة الرياضة بانتظام لتجديد حيويتك الجسدية وبإمكانك الذهاب لنادي رياضي مثلًا.
  • الاستعانة بوضع إشارات بصرية كورق تشمل عبارات محفزة على حائظ غرفتك أو مكتبك تزيد من دافعيتك نحو الدراسة ومن ثقتك بقدراتك ونشاطك.
  • غيّر من أساليب الدراسة واجعلها متجددة دائمًا لتجنب الملل والخوف أو الفشل..ممكن أن تدرس بشكل جماعي مع زملاءك إذا شعرت أن هذا الأمر يساعدك.
  • تذكر أن مستقبلك معتمد على ما تقدمه الآن لنفسك, وأن المذاكرة الآن مرحلة مهمة وضرورية لاستكمال أحلامك وأهدافك وقم بمشاهدة فيديوهات تحفيزية ملهمة على اليوتيوب.
  • تنظيم نومك حيث تحدد موعد لاستيقاظك ولخلودك إلى النوم وتلتزم بساعات نوم كافية, وأن تعد خطة دراسية هادئة تناسب قدراتك وإمكانياتك وتكافئ بها نفسك عند الانتهاء من كل هدف, واحرص ألا تزيد الدراسة عن 30 دقيقة مستمرة لأن بعد ذلك عقلك يكف عن التركيز.
  • إحاطة نفسك بالإيجابيين والداعمين والابتعاد عن السلبيين أو الذين يشتتونك ويضعفون ثقتك بنفسك, وتذكر أن المحيط الناجح مُعدي ويجعلك تتبنى طاقتهم.
  • تجديد حيويتك النفسية بلقاء الأصدقاء والتنزه في الطبيعة وزيارة الأقارب الذبن تحبهم فكل هذا يجدد طاقتك النفسية ويحسن مزاجك.
  • الاستعانة بتخيل مكان آمن وناجح تريد الوصول إليه وتخيل اللحظات الجميلة التي ستكون فخر لك ولعائلتك ولكل من يعرفك حتى ترفع الحافزية لديك.
  • حاول الانسجام أكثر في البيئة الدراسية مثل المشاركة بفعاليات غير منهجية أو البدء بالتعرف على الآخرين والمبادرة من خلال التحدث عن موضوعات تلفتهم أو تقديم المساعدة لهم أو اقتراح الدراسة معًا أو الخروج معًا..فشعورك بالانسجام مع المحيط الدراسي ربما يجعلك أكثر قدرة على ضبط دراستك وأكثر إحساس بالمعنى للتواجد.
  • تقييد استخدامك للانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والإبقاء على ما من شانه إفادتك وتحسين مزاجك فقط وعدم تضييع الوقت كله باستخدامهم.
  • استعين بطقوس مريحة وتجدد طاقتك كممارسة نشاط/هواية تنعش روحك, الخروج للركض او المشي قدر الإمكان مع جار/صديق/اخ ترتاح معه, النهوض للاستحمام بماء دافئ او تناول الطعام عند الشعور بانك غير قادر على اكمال الدراسة..فإجبار نفسك على النشاط عن طريق امور تريحك لا تجعلك تسترسل مع التعب والتفكير بانعدام المعنى.
  • تذكر بأن حالة الركود حالة طبيعية والجميع يمر بها ولكن الأهم أن تحاول وألا تسمح لها بامتلاكك تمامًا وتذكر نفسك بإن إرادتك هامة وبالإمكان التحدث مع شخص حكيم ومشاركته ظرفك النفسي ليكون منبه خارجي لك وليدفعك للخطوات الصحيحة

إسأل أخصائية نفسية

أسماء زقوت

أسماء زقوت

أخصائية نفسية

الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.9%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار