إسأل دكتورة نفسية الآن

مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%

الزواج و الإرشاد الأسري

السلام عليكم ، انا ام لولدين بعمر 12،13 عام اعاني...

تم تقييم هذه الإجابة:
السلام عليكم ، انا ام لولدين بعمر 12،13 عام اعاني كثيرا من تربيتهم خاصة ابني الكبير حيث اشك في كثير مريض ، اليوم وبسبب خلاف بسيط اخذ سكين واراد ضربي بها مع اني كنت هادئة الا اني فقدت اعصابي وانهاريت كثير حينها قلت له انه مجنون واني سوف ادخله المصحة للعلاج انا لا اعلم ماذا افعل حيث ان اخوه اصغر بسنة فقط الا ان عقلة يختلف تماما وبالنسبة لنا موفرين له اغلب طلباته ولم نقصر عليه من ناحية الحنان او المادة هو للان ينام عندي وقبل النوم اتحدث معه عن طموحاته واشجعه لا اعرف سبب تصرفه هذا اليوم وما الحل
مساعدة الخبير: هل راجعت دكتور نفسي من قبل؟ أو حاولت أي شئ آخر؟
لا ليس بعد
مساعدة الخبير: هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع الدكتور النفسي عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟
لا

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%

ابنك يمر بمرحلة حساسة وهي مرحلة المراهقة وفيها يحدث الكثير من التغيرات الجسمية والنفسية والهرمونات وغيرها، واخبارك للطفل انه مجنون وستودعينه بالمصحة اثار عصبيته، لا بد وان تعرفي ان ذلك خطأ ولا يجب عليك ان تحدثي ابنك بهذا الشكل بعد اليوم، بل عليك ان تتقربي منه وتحتضينه، وتشعرينه بالأمان ولا تميزي بينه وبين باقي اخوته كي لا تزيدي من حدة سلوكه، اقضي معه بعض الوقت وتحاوروا حول ما يفعله بيومه، قد يأخذ الامر والتغيير معك بعض الوقت لا تستعجلي التغيير، بل كوني صبورة، وعليه ان يفهم ان السلوك الذي قام به خاطئ، كما ولوالده دور كبير في اكسابه الضزابط للسلوك من خلال ان يخرج مع ابيه ويشاهدع كيف يتعامل مع الاخرين، فالطفل في هذه المرحلة يحاول ان يقلد والده، لذا دعي التقليد يكون ايجابي.

إجابة الخبير: مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%

ابنك يمر بمرحلة حساسة وهي مرحلة المراهقة وفيها يحدث الكثير من التغيرات الجسمية والنفسية والهرمونات وغيرها، واخبارك للطفل انه مجنون وستودعينه بالمصحة خطأ ولا يجب عليك ان تحدثي ابنك بهذا الشكل بعد اليوم، بل عليك ان تتقربي منه وتحتضينه، وتشعرينه بالأمان ولا تميزي بينه وبين باقي اخوته كي لا تزيدي من حدة سلوكه، اقضي معه بعض الوقت وتحاوروا حول ما يفعله بيومه، قد يأخذ الامر والتغيير معك بعض الوقت لا تستعجلي التغيير، بل كوني صبورة، وعليه ان يفهم ان السلوك الذي قام به خاطئ، كما ولوالده دور كبير في اكسابه الضوابط للسلوك من خلال ان يخرج مع ابيه ويشاهده كيف يتعامل مع الاخرين، فالطفل في هذه المرحلة يحاول ان يقلد والده، لذا دعي التقليد يكون ايجابي.
كما ولا بد ان تفهمي ان ذلك السلوك قد يكون بداية لاضطراب، يسمى اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع، وهو اضطراب عقلي لا يُظهر فيه الشخص أبدًا أي اعتبار للصواب والخطأ، ويتجاهل حقوق الآخرين ومشاعرهم. يميل الشخصي المصاب بهذا الاضطراب إلى التلاعب بالآخرين أو معاملتهم بلا مبالاة ولا يظهر اي شعور بالذنب او الندم على السلوك
حاولي ان تعملي على اكسابه سلوكيات الايجابية وتعزيز كل ما يصدر منه من سلوك ايجابي. ودمجهه مع الاخرين لسرعة اكتساب سلوكيات ايجابي، وراقبي اصدقائه وطريقة تعاملهم مع بعضهم البعض، فقد يكون يقلد احد من المحيطين به.

إجابة الخبير: مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%

ابنك يمر بمرحلة حساسة وهي مرحلة المراهقة وفيها يحدث الكثير من التغيرات الجسمية والنفسية والهرمونات وغيرها، واخبارك للطفل انه مجنون وستودعينه بالمصحة خطأ ولا يجب عليك ان تحدثي ابنك بهذا الشكل بعد اليوم، بل عليك ان تتقربي منه وتحتضينه، وتشعرينه بالأمان ولا تميزي بينه وبين باقي اخوته كي لا تزيدي من حدة سلوكه، اقضي معه بعض الوقت وتحاوروا حول ما يفعله بيومه، قد يأخذ الامر والتغيير معك بعض الوقت لا تستعجلي التغيير، بل كوني صبورة، وعليه ان يفهم ان السلوك الذي قام به خاطئ، كما ولوالده دور كبير في اكسابه الضوابط للسلوك من خلال ان يخرج مع ابيه ويشاهده كيف يتعامل مع الاخرين، فالطفل في هذه المرحلة يحاول ان يقلد والده، لذا دعي التقليد يكون ايجابي.
كما ولا بد ان تفهمي ان ذلك السلوك قد يكون بداية لاضطراب، يسمى اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع، وهو اضطراب عقلي لا يُظهر فيه الشخص أبدًا أي اعتبار للصواب والخطأ، ويتجاهل حقوق الآخرين ومشاعرهم. يميل الشخصي المصاب بهذا الاضطراب إلى التلاعب بالآخرين أو معاملتهم بلا مبالاة ولا يظهر اي شعور بالذنب او الندم على السلوك
حاولي ان تعملي على اكسابه سلوكيات الايجابية وتعزيز كل ما يصدر منه من سلوك ايجابي. ودمجهه مع الاخرين لسرعة اكتساب سلوكيات ايجابي، وراقبي اصدقائه وطريقة تعاملهم مع بعضهم البعض، فقد يكون يقلد احد من المحيطين به.

الرد من العميل

شكرا جزيلا ، انا اعلم ان كلامي له تأثير سلبي واعتذرت منه في المساء ، الا ان جميع تصرفاتة تقلقني هو لا يقلد احد لانه قليل الاصدقاء ، كان يقضي اغلب وقتة على الالعاب وانا وهو في صراع دائم حول موضووع الالعاب حاولت اشراكه في اكثر من نادي ( رياضة ، تعليم لغة ، قراءة كتب ) الا انه لا يسمعني بل ويعمل عكس ما اطلب منه والعام الدراسي الحالي تراجع مستواه الدراسي حيث كان السنة الماضية اكثر ذكاء وهدوء واغلب الاوقات اجلس اتحدث معه قبل النوم بكامل وعيي ، هل هذا تأثير الالعاب ؟! خاصة الغضب بشكل مبالغ به

إجابة الخبير: مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%

لا بد وان توعي نفسك اكثر بخصائص وسمات المرحلة التي يمر بها كي يسهل تعاملك معه، والتغيرات مثل:
  • التغيرات الجسمية والانفعالية والسلوكية
  • الرغبة فى اثبات رجولته وسيطرته ولو بسلوكيات غير مقبولة مثل:
    • الغضب والعصبية على اتفه الاسباب
    • شرب السجائر
    • يعتبر أي انتقاد له هو انتقاد كبير
    • الحساسية الزائدة
    • انتقاد كل شيء
    • الرغبة فى فرض رأيه حتى وان كان خاطئا فهو يحارب أي تعليمات او انتقادات توجه اليه
  • المراهق سرعان ما يصاب بالاحباط والاكتئاب ومن اعراضه:
    • اضطرابات النوم.
    • البكاء غير المتوقع والتقلبات المزاجية
    • عادات الأكل التي تؤدي إلى فقدان أو زيادة ملحوظة في الوزن
    • عبارات اليأس
    • السرية المفرطة
    • إيذاء النفس
    • الهواجس حول شكل الجسم
    • العزلة المفرطة والبعد عن الأصدقاء والتجمعات. 
  • قلق وتوتر

سلوكه ينم عن مرحلة مراهقة ولكن هذا لا يعني انها طبيعية بل يجب ان يدرك الخطأ الذي فعله وذلك من خلال طريقة تحدثكما وتعاملكم كأهل معه أي بطريقة إيجابية فالاحتواء والاهتمام مهم في هذه المرحلة، والتقرب من المراهق وتعززي السلوكيات الإيجابية، احترام رأيه وعم اهانته او التقليل من شأنه أمام الآخرين. كما وتجنبي ان تستمري بالاعتذار منه بل وركزي على السلوك ورد الفعل
ولكن لا تشعريه انه مراقب
قد يكون للألعاب دور فهي تجعل الانسان في حالة عصبية وادمان والالعاب الالكترونية بشكل عام لا بد على الأهل ان يعملوا رقابة على ما يلعبونه أبنائهم، أو على الأقل أن يقوم الأهل بتوعية أبنائهم أن ما يلعبونه هو مجرد لعبة وليس حقيقة، إلى جانب العمل على تعزيز السلوك الإيجابي لدى الأبناء كي لا يطغى السلوك العدواني، فالأبناء وخاصة الأطفال سريعو اكتساب السلوك وخاصة السلوك السلبي، وأيضاً عليك ان تعرف ان هناك مراحل عمرية مثل مرحلة المراهقة يكون من سماتها محاولة الابن اثبات نفسه من خلال الصوت العالي والصراخ وأحياناً العدوانية وضرب الآخرين،
من المهم ألا يجلس الابن الكثير من الوقت على الالعاب الالكترونية كي لا يصل لمرحلة الادمان والعدوانية، فالألعاب الالكترونية تترك أثر على الأبناء وهذا الأثر بتفاوت من طفل لآخر، فالبيئة المحيطة بالطفل لها دور في حدة السلوك العدواني.

إسأل دكتورة نفسية

مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار