إسأل أخصائية نفسية الآن

أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.9%
الزواج و الإرشاد الأسري
وكت اول ما اغفه شي يخنكني مكدر اتنفس ولا الف كلمه...
وكت اول ما اغفه شي يخنكني مكدر اتنفس ولا الف كلمه وحده ولا اكدر احرك جسمي ولا اكدر افتح عيوني توصل وياي بيني وبين نفسي اشاهد احس انتهيت
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: أسماء زقوت

أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.9%
طالما أن الأمر متكرر لديك في وقت واحد معين وهو في وقت النوم فلربما أنك تعاني من اضطراب الهلع والذي يصيبك بنوبة هلع تشمل الأعراض التالية:
- الخوف الشديد الغير مبرر والتوتر المبالغ فيه
- ضيق في التنفس وتسارع دقات القلب
- نوبات البكاء المستمرة أو نوبات الصراخ
- ارتجاف وارتعاش في الجسم أو تخدر في الأطراف
- فقدان السيطرة على الانفعال وضبط النفس
- تجنب التفاعل مع الآخرين والابتعاد عنهم
- اضطرابات في الشهية والنوم
- ملامح جسدية كألم المفاصل أو الصداع الشديد أوالشعور بالغثيان
ونوبة الهلع قد تكون مفاجئة وغير مبررة وقد تكون منتظمة ومتولدة من سبب معين (سواء كان الشخص يعي به أو لا).
ومما قد يولّد نوبة الهلع في حالتك: التعرض لصدمات أو انتكاسات نفسية وكبتها وعدم تفريغها/ رهاب الظلام/ معايشة تجربة فقد سابقة وعدم استيقاظ شخص تحبه ما يجعل النوم شيء غير مرغوب/ المعاناة من الأحلام المزعجة والكوابيس ما يحفز ذهنك لعدم الاستغراق في النوم لتجنب الألم النفسي/ التفكير المفرط بضغوطات الحياة / وسواس قهري يقنعك بأفكار وهمية ويصيبك بتوتر عالي يخضعك لتصديقه والاسترسال معه.. وكل هذه الأسباب من شأنها أن تزيد تشتتك وتضعف اتزانك النفسي.
علاج نوبة الهلع:
- زيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك وفحص مدى حاجتك لمضادات قلق أو مهدئات تساعدك في ضبط نوبتك والاستغراق في النوم.
- ممارسة تمارين التنفس العميق بشكل منتظم ويومي وتمارين الاسترخاء العضلي لاستعادة الاتزان الذهني
- تبني طقوس مريحة بانتظام مثل عمل مساج للرأس والجسد وتخفيف ألام جسدك, مشاهدة فيديو مريح لتنشغلي به عن نوبة الهلع, التفكير بشيء آمن كمكان تحبه أو شيء تسعى لفعله من طموحات وأحلام لتشتيت انتباهك عن توترك الشديد, الاستماع لشيء هادئ وشرب مشروبات مهدئة للأعصاب لتساعدك في ضبط حالتك.
- تحسين نمط يومك بشكل عام لتخفيف آثار النوبة مثل: تجنب شرب الكافيين قدر الإمكان, تجنب الطعام الدسم واعتماد نظام غذائي شامل للعناصر الغذائية, الابتعاد عن الملهيات مثل الهاتف وتحديد ساعات استخدامه, النوم بإضاءة خافتة وإشغال نفسك بالاستغفار أو الغناء بصوت هادئ أو التحدث مع أحد افراد العائلة للشعور بالهدوء والطمأنينة.
- الابتعاد عن مثيرات التوتر بك أو الأشخاص الذي يثيرون انزعاجك لتخفيف أي حالة ممكن أن تنقاد إليها.
- طلب المساعدة من شخص مقرب وحكيم في حال معاناتك من تهديد معين أو مشكلة غير قادر على التعامل معها, لأن علاج السبب خطوة مهمة لتخفيف وطأة نوبة الهلع.
إسأل أخصائية نفسية

أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.9%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود