إسأل أخصائية نفسية الآن

أسماء زقوت

أسماء زقوت

أخصائية نفسية

الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.7%

الزواج و الإرشاد الأسري

انا متزوج منذ ٧ سنوات حالي كأي شخص وجد شريكه...

تم تقييم هذه الإجابة:
انا متزوج منذ ٧ سنوات حالي كأي شخص وجد شريكه الحياه بعد معاناه مع زوجه سابقه عمري ٤٣ سنه لديا طفل ٦سنوات مشكلتي عند كثير من الأزواج او هيا البوابه الرئيسيه لمشاكل عده وهيا عدم القدره علي الاشباع الجنسي للزوجه بشكل غير منتظم مره اصيب و أمره أخطأ عندما نتحدث عن تلك المشكله سويا أجد في كلامها شبه معايره تنتهي بإني أغلق الكلام في هذا الشق تماما والحياه تسير والحمد لله كويسه احيانا و صعبه احيانا من الناحيه الماديه اقصد و مشاكل الحياه بتلهي احنا الاتنين منذ ٥ أيام فقط راودني فكره مش عارف أساسها ايه لاقيت نفسي بعمل صفحه أ
مساعدة الخبير: هل راجعت دكتور نفسي من قبل؟ أو حاولت أي شئ آخر؟
عملت صفحه فيس بإسم بنت و حدث طلبات صداقه مع بنات و ممارسه الرذيله علي اساس بنات زي بعض و حدثت الكارثه كالعاده زوجتي مسكت فوني و قلبت فيه ووجدت الصفحه وحدث علي اثرها الخلاف و طلبت الطلاق اما الفضيحه تمت الاهلين.... اعلم اني اخطأت في حق الله ثم في حق نفسي ثم حقها ماذا أفعل بالله عليكم
مساعدة الخبير: هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع الدكتور النفسي عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟
نفسيا محطم تماما فكيف السبيل

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: أسماء زقوت

أسماء زقوت

أسماء زقوت

أخصائية نفسية

الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 98%

أتفهم شعورك وموقفك الحساس ومدى سوء أن تخطئ بشكل علني خطأ صعب تقبله وصعب تعويضه.. ولربما عدم قدرتك على علاج المسألة الاولى مع زوجتك ضخمت داخلك استياء وشعور بتهديد الذات ونقص معين دفعك إلى إيجاد سبيل لتفريغه وحماية ذاتك.. وكان من الأولى أن تتحدث مع زوجتك بوضوح وتخبرها بانزعاجك من اسلوبها ومعايرتها وأن الزواج ألفة واحتضان ودعم ومحاولة لتحسين نقاط الضعف وهي امرأة أصيلة ومُحبة وتتوقع منها ان تساعدك ولا تثقل الأمر عليك أكثر, وكان بالإمكان التوجه متلًا لمختص طبي لتقييم مدى الحاجة الى منشطات او التوجيه لأساليب معينة, أيضًا القراءة أكثر عن الموضوع وتثقيف النفس بحيث يتعلم الزوجين الطريقة المضمونة لإشباع الرغبة والتي تكون مكتملة الطقوس....

وطلب زوجتك الطلاق يشير إلى انها مجروحة وتشعر بالإهانة والخيانة الكبيرة داخلها, وبما أنك مدرك لخطأك وخجلك من الله ومن نفسك فحاول ايضًا ان تتفهم وطأة الحدث عليها وكم الحرج الذي تشعر به, لذلك لا تستجيب لطلبها حاليًا وحاول ان تنتظر أن يهدأ الموضوع قليلًا ثم اتخذ القرار. حاول ان تتحدث معها بشكل مباشر ووجهًا لوجه وإذا كان الأمر مرفوض تمامًا فحاول ان تحادثها عبر مواقع التواصل الاجتماعي, اعتذر منها بوضوح واعترف بخطأك تمامًا وأخبرها بان كل إنسان يخطئ ولا أحد معصوم وأنك تعلم ان خطأك كبير لكنك تطمع في أصلها وحبها بأن تعينك على المحاولة لجعلك تسامحها وأن هذا الخطأ لن يتكرر إطلاقًا ولا تريد أن يكثر الأهل الحديث وأن يتدخل الآخرون بعلاقتكم الشخصية ولا يعنيك ما الذي يعتقدونه عنك في هذه اللحظة لا لأنك غير مكترث بخطأك بل لأن لا أحد سواها يعنيك الآن وتريد أن تستعيد علاقتك به..فهذا الاسلوب بالحب والاحتواء ورفع الشأن لربما يجعلها اكثر لين ومرونة معك وأكثر هدوء مع الايام في التفكير بالامر مجددًا..حاول ان تذكرها بذكرياتكم الجميلة والمواقف التي بينكم المليئة بالاحترام والعز والفخر وانها تستحق ان تعطوها فرصة ثانية...أخبرها أيضًا بانك ستبتعد عن الهاتف تمامًا إن كان الأمر يريحها وستتعامل مع مشكلتكم الزوجية الجنسية بجدية وتحاول علاجها.

وإذا طال الأمر كثيرًا مع الأيام ولم تستجيب, اجعل شخص مقرب وعاقل منها يتحدث معها ويذكرها بالجميل بينكم وبأن هذا اختبار من الله لها وكم سيكون أجرها عظيم إذا قررت أن تتعامل معه بصبر وحُب وتعطي زوجها فرصة..فلربما هذه المداخل تصنع فارق في تفكيرها ويهدئها فكرة أن ثمة من لا يتعامل مع مسامحتها لزوجها بانه خضوع او ضعف وماشابه..بل أن القوة كلها في المسامحة رغم الألم النفسي الشديد...

إسأل أخصائية نفسية

أسماء زقوت

أسماء زقوت

أخصائية نفسية

الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.7%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار