إسأل خبيرة العلاقات العاطفية الآن

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.6%

استشارات الحب و الزواج

السلام عليكم، اعتذر من البدايه لاني هكتب كلام كتير...

تم تقييم هذه الإجابة:
السلام عليكم، اعتذر من البدايه لاني هكتب كلام كتير بس لازم الموضوع يتعرف كامل علشان يبقى الجواب سليم انا مرتبطه بشخص بقالي سنه و نص و في الوقت ده حصل مشاكل ملهاش نهايه ( انا كنت لسه خارجه من علاقه سيئه قبل ما ارتبط بيه ب ٦ اشهر و لكن كان لسه فيه مطارده من الطرف الاخر ليا فا مكنتش عارفه اتعافى اوي بسببه) اولا الشخص ده انا بحبه و فعلا محتاجاه في حياتي و هو نفس الكلام. الحصل ان في اول شهر قررنا نخرج من ورا اهلي و نتعرف و احتواني اوي و عوضني عن مشاعر كتير ناقصه من بيتي لان اسرتي في المشاعر مش احسن حاجه . انا علشان كنت غس علاقه سيئه كنت ساعات بخاف منه او كنت محتاجه وقت اطول من الهو اخده علشان يثق فيا و هو كان اول مره يرتبط فا كنا بنتخانق شويه بسبب اني مش واخده ليه بس انا عيزاه و حابه اكمل معاه فانا علشان اثبت حبي رحت في مره اديته بوسه و من هنا بدات العلاقه الجنسيه مابينا وانا مكنتش عايزه كدا و مكنتش اعرف ان هو بيفكر اننا نتطور في العلاقه الجنسيه مارسناها مره واحده في البدايه و اصبح مابينا علاقه سطحيه و ليست كامله . مره كنت خارجه معاه و امي شافتني واقفه معاه في الشارع وانا مكنتش لحقت اعرفها عليه و علي انه انسان جادي في العلاقه و عايز يتقدم لخطبتي و حصلت مشكله و امي منعتني عنه بس انا رجعت كلمته كذا شهر من غير ما يكون في علاقه جنسيه و امي مكنتش تعرف عن الموضوع ده انا كنت ندمانهو هو ندمان بس كان حابب الموضوع اكتر مني و مش عايز يبطل غير لما نتخطب فا بعد اما كلمته كام شهر امي اكتشفت اني رجعت اكلمه و عرفت العلاقه الجنسيه و ساعتها انا معرفتش حاجه عنه و امي حرمتني من الجامعه طول فتره الصيف بدون ما ترجع في قرارها ولما بدات الدراسه سامحتني و اكملت تعليمي و عندما ذهب الجامعه رأيته بس مكلمتهوش لمده شهرين و هو كان بيحاول يكلمني بس كنت برفض لغايه في مره ضعفت و كلمته و ساعتها اكتشفت انه ساب بيت اهله هو من الصعيد علشان ييجي الجيزه يشوف لو اهلي هيطردوني من البيت فا هو يلحقني يعني و اكتشفت انه مشي من غير ما ياخد فلوس من اهله و اصبح مديون حاليا بما يقرب ال ربع مليون فا انا وقفت جمبه و بعد شهر رجعنا نتكلم عن العلاقه الجنسيه و من ساعتها و احنا ياقينا نمارسها كتير انا بحي معاه العلاقه بس مش راضيه بيها في الحرام و هو مش قادر يفهم ده و لما بقوله نبطل او احاول افهمه ان عدم احترامي ليه و وجود المشاكل مابينا دي هي بسبب العلاقه لان هو قل من نظري بعد اما بدا معايا العلاقه وانا الكنت ختيفه اقل من نظره لما مسكت ايده في البدايه ولكن حصل العكس و حاولت انصحه كتير بس مفيش فايده . عدى فتره و حاولنا نعمل كذا خطه نكلم بيها اهلي علشان يوافقوا اننا نرجع لبعض بس هنا مش موافقين (هما ميعرفوش اننا بنتكلم) و دلوقتي وصلنا لمرحله ان من كتر مانا بعامله بطريقه سيئه علشان قل من نظري هو مشاعره تجاهي قربت ان تنتهى ( هو كويس معايا اوي و محترم) و بقى يطلب الجنس كتير اوي بس انا مبقتش قادره اعمل ده و مش عارفه اقوله نبطل لانه مقتنع دي الحاجه البتقربنا في ظل الظروف الصعبه انه بيشتغل مع الجامعه و بيجمع لل ديون و ان اهلي عمالين يرفضوا و هو حاليا اقبل علي الانتحار اكثر من مره وانا مبقتش عارفه اهديه و اقنعه يصبر ان ده نصيب واكيد لو لينا نصيب هنتجوز حتى مع رفس اهلي الحالي . انا مش قادره اقوله اني مش عايزه العلاقه الجنسيه و مع اصراره عليها انا للاسف احيانا ببقى مش عايزه اكمل معاه بس برجع اهدي و اكمل عادي اتكلم معاه ازاي في موضوع العلاقه ده و اتفادى ازاي انه مش ينتحر ولما حاولت انكلم معاه قبل كدا زعل و كنا هننفصل و يفضل يقول اني مش بحبه بس انا مش قادره اصارحه اني مش عايزه العلاقه في الحرام انا تعبت و هو تعب و انا حاسه بالندم اني رجعت اكلمه تاني و حنيت ليه لان من ساعتها وانا بتألم و مجروحه منه لان بسبب تمسكه بالعلاقه انا مش عارفه احبه زي ما هو بيحبني و في نفس الوقت انا عايزه اكمل معاه اعمل ايه وهو طول الوقت عايز يشوفني بشعري و يشوف جسمي وانا بقيت غريبه انا ببقى رافضه الموضوع و زعلانه منه بس مجرد ما بنبدا في العلاقه انا بنسى و مره عيط في نص العلاقه علشان كنت مش عايزه اعملها بس وافقت علشان ميزعلش انا بقيت بغضب ربنا علشانه هو و مش قادره استمر كدا و مش عارفه اتكلم معاه علشان مش ينتحر و هو ضروفه صعبه جدا الفتره دي و عليه ضغط علشان حتى الان مرجعش لاهله بقاله اكتر من سنه و عليه ديون وهو عنده نيه الاستغفار و بيقول اول ما نتجوز هنسافر عمره نكفر عن الخطا ده فا في بعض الاشياء المخلياني اكمل معاه زي اني واثقه فيه و عارفه انه مش بيستغلني فانا مش عايزه امشي و اسيبه و هو بيعشقني و سبب من اسباب محاولات الانتحار ان امي رافضه تسمعه و رافضه اننا نكمل سوا افديني اعمل ايه؟ و مش عارفه اتكلم مع حد بجد لان مينفعش حد يعرف الكلام ده

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: مها سرور

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.8%

هذا الشخص يستغلك ماديا وجسديا وأنت من فتح له المجال لإستغلالك بهذا الشكل.
كما ذكرت فإنك إبتعدت عنه خلال مدة الإجازة التي كانت شهور ماذا فعل هل إنتحر بعدك أو فكر بالإنتحار هو مارس حياته بشكل طبيعي جدا والدليل على ذلك أنك وجدته قبلك في الجامعة عندما بدأ الفصل الدراسي وهذا يعني بأنه لو ابتعدت عنه فإنه لن ينتحر ولن يؤذي نفسه أبدا لأجلك.
قصة الديون الغارق بها على الأغلب غير صحيحة لعدة أسباب أولها أنه طالب ولن يجد أحد يعطيه هذا المبلغ الضخم دون ضمانات ومن المؤكد بأنه لا يعرف عددا مهولا من البشر ليأخذ من كل شخص جزء.
ديونه لو كان عنده ديون كما يقول لن تتعدى الف أو الفين جنيه من رفاقه كأقصى حد.
البنوك لا تعطي ديون بدون ضمان أو مقابل أعلى من الدين أو كفيل يضمن السداد.
وبالتالي فإن كلامه غير منطقي أبدا  
هو فقط يستغلك لأنك أنت قدمت نفسك له على طبق من فضة ودون أي جهد منه وطالما أنه يستفيد منك فلن يتركك إلا عندما يجد بديلا يعطيه أكثر ، أو فتاة لا تعطيه أي شيء لتدفعه للزواج منها.
لذا عليك أن تبتعدي عنه فورا هو لن ينتحر لا لإجلك ولى لأجل غيرك .
أنت مدركة بأن ما تقومين به حرام اطلبي من الله تعالى أن يتوب عليك وييعدك عنه وأنت إقطعي أي طريقة تواصل بينكم لتتمكني من التوبة .
ولى تعطي أي إنسان في حياتك أكثر من حجمه الطبيعي وأكثر مما يستحق لأنه بكل بساطة سوف يعتبره واجبا عليك وليس تكرما منك وهناك أمور يجب أن تكون عندك خط أحمر لا يحق لاحد أن يتعداه ضعي لنفسك ولغيرك حدودا في التعامل ولى تخجلي ما دمت تفعلين الصواب.
هناك ما يسمى ب * سياسة الاستجداع العادل *
 
كيف تصبحين مقصرةً في شيء ليس واجبًا عليك من الأساس؟!
قدمي خدمة لأحدهم مرة، وسينبهر، قدميها ذاتها للمرة الثانية، وسينظر إليكِ كملاكه الحارس، قدميها للمرة الثالثة وستصبح تلك لمستك الخاصة في حياة هذا الشخص، قدميها الخامسة وسوف يتلقاها كحق طبيعي دون أدنى رد فعل. توقفي عن تقديمها في المرة الثانية عشر، عندها ستكونين مُقصِّرةً في حق هذا الشخص، بل لستِ جديرةً بمكانتك في حياته، بل إنه يستحق من هو أفضل
 
نحن نُربي فيهم الأخذ كل يوم، نزيد الجرعة كلما اعتادوا على تضحياتنا ولم تعد مبهرةً كفاية، لا نتوقف لنعد ما أنفقناه من وقت وعواطف، ونقارنه بما تلقيناه في المقابل، فنصبح مؤسسات، ثم تأتي عاصفة، نظن وقتها أننا سنجد كل هذه السنوات من التقديم والتضحيات، فلا نجد إلا أشخاصًا تلومنا أننا لم نعد نعطي.
 
لا تتبعي "الاستجداع" بالآخر، لا تُسهِّلي كل شيء، لا تبتلعي التقصير، ولا ترضي بأقل مما تستحقين، ارحلي عندما لا تجدين تقديرًا، وإن سمعتِ قصة نجاح أخرى.. فكري مرتين، أتلك هي القاعدة، أم مجرد استثناء؟!
 
 

إسأل خبيرة العلاقات العاطفية

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.6%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار