إسأل دكتورة نفسية الآن

إيناس بارود
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 25218 | نسبة الرضا 98.7%
الزواج و الإرشاد الأسري
ابني أسلوبه وحش جدا في التعامل معي ومش بيسمع...
ابني أسلوبه وحش جدا في التعامل معي ومش بيسمع الكلام خالص وهو عنده ٢٠ سنه ودئمآ نافر من البيت مش بيحاول يقعد معانا خالص ومش بحس منه بحنيه تجاه أي حد حتي من اخواته وكل ميحصل حاجه يزعل ويسبب البيت وأبوه شخصيته ضعيفه وملوش اي تاثير ولا اي لازمه اساسا وسايب حمل كل الاولاد علي وبالتالي انا شايله حمل كل حاجه هو عليه بيشتغل ويدينا فلوس بس ملوش دعوه باي حاجه خالص ابنه بيعتبرني انا ست قويه وجباره وأبوه راجل ضعيف وعايز يكون هو الراجل المتحكم بدل ابوه وللاسف ياريت كان ريحني من الهم الي علي دماغي بس للاسف هو فاشل دراسيا وفاشل في كل قراراته وكل شويه عامل مصيبه شكل ولو اتكلمت واعتراضت علي الي بيحصل منه ابقا ست وحشه ويسبب البيت . اعمل ايه علشان انا تعبت نفسيا ومش عارفه اعمل ايه
مساعدة الخبير: هل راجعت دكتور نفسي من قبل؟ أو حاولت أي شئ آخر؟
لاء
مساعدة الخبير: هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع الدكتور النفسي عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟
انا مش عارفه اتعامل معاه ازي هو ساب البيت امبارح ودي مش اول مره وانا ادور عليه واجيبه وهو بيفكر أنه لوي زراعي وبيكون أسواء من الاول وانا قررت اني مش نسأل عليه علشان انا تعبت نفسيا خالص وبفكر في الانتحار علشان كل حاجه علي دماغي من صغرهم حتي ابوهم انا مسئوله عنه علشان هو كمان بايظ زي ابنه وكل مصيبه بيعملها انا الي بحلها وانا مش عارفه اعمل ايه
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: إيناس بارود

إيناس بارود
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 25218 | نسبة الرضا 98.7%
مظاهر الغضب التى تسود سلوكيات الشباب هذه الأيام ظاهرة لافتة للإهتمام هذه العصبية الملاحظة بوضوح هى أحد مظاهر الانفعال وانفعال الغضب وسرعة الاستثارة ورفض سلوكيات الاهل والعناد ومحاولة فرض الراي كالمراهقين وهذا
حالة وجدانية عنيفة تصحبها اضطرابات فسيولوجية داخلية وتعبيرات حركية .
ومن الاسباب التي تسبب تلك الحالة عند الشباب مايلي :
اتصاف الوالدين أو أحدهما بالعصبيةا مما يجعل الفتى يقلد هذا السلوك الذي يعيش في اجواءه
غياب الحنان والدفء العاطفي داخل الأسرة التي ينتمي إليها الشاب
عدم إشباع حاجات ورغبات الشاب المنطقية والمعتدلة
القسوة في التربية منذ الطفولة ، سواء بالضرب أو السب ، أو عدم تقبل الإبن وتقديره ، أو تعنيفه لأتفه الأسباب .
الإسراف في التدليل مما يربي لديه الأنانية والأثرة وحب الذات ، ويجعله يثور عند عدم تحقيق رغباته .
التفريق بين الأبناء في المعاملة داخل الأسرة ، سواء الذكور أو الإناث ، الكبار أو الصغار .
مشاهدة التليفزيون بكثرة وخاصة الأفلام والمشاهد التي تحوي عنفا و إثارة ، بما في ذلك أفلام الرسوم المتحركة .
كما يمكن أن يكون للمدرسة دور رئيس فى ذلك، فربما يكون أحد المعلمين ، أو إحدى المعلمات تتصف بالعصبية فى معاملة الطلبة ، الأمر الذى ينقل هذه العصبية كرد فعل للمعلم أو المعلمة للطالب أو الطالبة ، ويرفع من درجة التوتر لديهما ، ويستثير السلوك العصبى بكل ما يحمله من سلبيات.
ولمعالجة هذه المشكلة هناك طرق منها:
تحديد مصادرالغضب والانفعال و التوتر في حياته ومحاولة الابتعاد عنها وتدريبه على كيفية التحكم بانفعالاته عندما يغضب كقيامه بعمليات الشهيق والزفير والاستغفار المتكرر والتزامه بالصلاة والتقرب الى الله والبعد عن ردود الفعل السيئة كالصراخ والتكسير والتعنيف
ان يستغل وقته بكل ماهو مفيد كالقراءة وممارسة بعض الهوايات والخروج مع الاصدقاء
الاعتناء بصحته وتناوله للاغذية الصحية والمتنوعه والبعد عن شرب المنبهات كالشاي والقهوة والكولا لانها تساعد في زيادة التوتر وسرعة الغضب والانفعال
تخصيص وقت للاسرة للجلوس مع بعضهم البعض والتقريب بينهم وتبادل النصائح والتشاور بينهم في امر حياتهم واللعب والضحك وممارة الانشطة الجماعية بينهم
عدم التشاجر بين الاهل امام الاطفال فهذا من شانه اي يقوم الابناء بتقليد سلوكيات الضرب والعنف فيما بينهم
حالة وجدانية عنيفة تصحبها اضطرابات فسيولوجية داخلية وتعبيرات حركية .
ومن الاسباب التي تسبب تلك الحالة عند الشباب مايلي :
اتصاف الوالدين أو أحدهما بالعصبيةا مما يجعل الفتى يقلد هذا السلوك الذي يعيش في اجواءه
غياب الحنان والدفء العاطفي داخل الأسرة التي ينتمي إليها الشاب
عدم إشباع حاجات ورغبات الشاب المنطقية والمعتدلة
القسوة في التربية منذ الطفولة ، سواء بالضرب أو السب ، أو عدم تقبل الإبن وتقديره ، أو تعنيفه لأتفه الأسباب .
الإسراف في التدليل مما يربي لديه الأنانية والأثرة وحب الذات ، ويجعله يثور عند عدم تحقيق رغباته .
التفريق بين الأبناء في المعاملة داخل الأسرة ، سواء الذكور أو الإناث ، الكبار أو الصغار .
مشاهدة التليفزيون بكثرة وخاصة الأفلام والمشاهد التي تحوي عنفا و إثارة ، بما في ذلك أفلام الرسوم المتحركة .
كما يمكن أن يكون للمدرسة دور رئيس فى ذلك، فربما يكون أحد المعلمين ، أو إحدى المعلمات تتصف بالعصبية فى معاملة الطلبة ، الأمر الذى ينقل هذه العصبية كرد فعل للمعلم أو المعلمة للطالب أو الطالبة ، ويرفع من درجة التوتر لديهما ، ويستثير السلوك العصبى بكل ما يحمله من سلبيات.
ولمعالجة هذه المشكلة هناك طرق منها:
تحديد مصادرالغضب والانفعال و التوتر في حياته ومحاولة الابتعاد عنها وتدريبه على كيفية التحكم بانفعالاته عندما يغضب كقيامه بعمليات الشهيق والزفير والاستغفار المتكرر والتزامه بالصلاة والتقرب الى الله والبعد عن ردود الفعل السيئة كالصراخ والتكسير والتعنيف
ان يستغل وقته بكل ماهو مفيد كالقراءة وممارسة بعض الهوايات والخروج مع الاصدقاء
الاعتناء بصحته وتناوله للاغذية الصحية والمتنوعه والبعد عن شرب المنبهات كالشاي والقهوة والكولا لانها تساعد في زيادة التوتر وسرعة الغضب والانفعال
تخصيص وقت للاسرة للجلوس مع بعضهم البعض والتقريب بينهم وتبادل النصائح والتشاور بينهم في امر حياتهم واللعب والضحك وممارة الانشطة الجماعية بينهم
عدم التشاجر بين الاهل امام الاطفال فهذا من شانه اي يقوم الابناء بتقليد سلوكيات الضرب والعنف فيما بينهم
إسأل دكتورة نفسية

إيناس بارود
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 25218 | نسبة الرضا 98.7%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود