إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%

الشعر

ما هو شرح وتحليل قصيدة الشهيد للشاعر ابراهيم...

تم تقييم هذه الإجابة:
ما هو شرح وتحليل قصيدة الشهيد للشاعر ابراهيم طوقان

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%

عبس:
قَطَب حاجِبَيه وأسارير وَجْهه، تَجهَّم.
"كان يَعْبِسُ غالبًا فتَجعَّدَ جبينَه" وهي كناية عن الزعل الحزن
الخطب الجماعة أو المجموعة من الأفراد
طغى: تجاوز الحد المطلوب 
رباطة الجأش:هي حالة من الاستقرار النفسي والرباطة الجسدية التي لا تؤثر عليها الخبرة أو التعرض للعواطف
راسخ: ثابت ومتزن
الأشم : الجبل العالي 
الجذوة: الجمرة الملتهبة.
مكبلا: مقيد 
الوسن: أخذه ثِقل النَّوم أو اشْتَدّ نُعاسُه.
ن
أنـــا لــلــه والــوطــ
هذه "قصيدة الشهيد" التي خلد فيها طوقان ذكر الشهداء الثالثة الذين ذكروا في "الثالثاء الحمراء"؛ فها هو يخلد ذكرهم مرة
أخرى في الذكرى الرابعة لهم؛ حيث تقول أخته في ذلك: " ونلتفت اآلن إلى إبراهيم شاعر الوطن الذي سجل آالم فلسطين وأمالها خالل
االنتداب اإلنكليزي، كما لم يسجله شاعر فلسطيني من قبل، انظر إليه وقد خلد ثورة فلسطين وشهداءها سنة 1929م في قصيدة
"الثالثاء الحمراء"، ثم يوم عاد في الذكرى الرابعة لهؤالء الشهداء؛ فخلدهم مرة أخرى في قصيدة "الشهيد"، كل ذلك في شعر الهب
حماسي؛ فال بكاء وال استحذاء، وانما هي صرخات مدوية مجلجلة، تحفز الهمم، وتثير الشعور بالعزة واإلباء... وفي قصيدة )الشهيد(
ينقلنا إبراهيم بدقة وصفه، وروعة تصويره إلى ما يثور في نفس الشهيد من عواطف، واستبسال في سبيل الواجب ألسمى، ال يبتغي من
 ذلك ذيوع اسم، وال اكتساب صيت، وانما هو عنصر الفداء، وجوهر الكرم، صيغت منهما نفس الشهيد؛ فهان عندها الموت.

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%

عبس:
قَطَب حاجِبَيه وأسارير وَجْهه، تَجهَّم.
"كان يَعْبِسُ غالبًا فتَجعَّدَ جبينَه" وهي كناية عن الزعل الحزن
الخطب الجماعة أو المجموعة من الأفراد
طغى: تجاوز الحد المطلوب 
رباطة الجأش:هي حالة من الاستقرار النفسي والرباطة الجسدية التي لا تؤثر عليها الخبرة أو التعرض للعواطف
راسخ: ثابت ومتزن
الأشم : الجبل العالي 
الجذوة: الجمرة الملتهبة.
مكبلا: مقيد 
الوسن: أخذه ثِقل النَّوم أو اشْتَدّ نُعاسُه.
ن
أنـــا لــلــه والــوطــ
هذه "قصيدة الشهيد" التي خلد فيها طوقان ذكر الشهداء الثالثة الذين ذكروا في "الثالثاء الحمراء"؛ فها هو يخلد ذكرهم مرة
أخرى في الذكرى الرابعة لهم؛ حيث تقول أخته في ذلك: " ونلتفت اآلن إلى إبراهيم شاعر الوطن الذي سجل آالم فلسطين وأمالها خالل
االنتداب اإلنكليزي، كما لم يسجله شاعر فلسطيني من قبل، انظر إليه وقد خلد ثورة فلسطين وشهداءها سنة 1929م في قصيدة
"الثالثاء الحمراء"، ثم يوم عاد في الذكرى الرابعة لهؤالء الشهداء؛ فخلدهم مرة أخرى في قصيدة "الشهيد"، كل ذلك في شعر الهب
حماسي؛ فال بكاء وال استحذاء، وانما هي صرخات مدوية مجلجلة، تحفز الهمم، وتثير الشعور بالعزة واإلباء... وفي قصيدة )الشهيد(
ينقلنا إبراهيم بدقة وصفه، وروعة تصويره إلى ما يثور في نفس الشهيد من عواطف، واستبسال في سبيل الواجب ألسمى، ال يبتغي من
 ذلك ذيوع اسم، وال اكتساب صيت، وانما هو عنصر الفداء، وجوهر الكرم، صيغت منهما نفس الشهيد؛ فهان عندها الموت.

إسأل الكاتب

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار