إسأل دكتورة نفسية الآن

مزين ابوجربوع
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%
الزواج و الإرشاد الأسري
ابنى عنده اربع سنين ورافض يروح الحضانه خالص رغم...
ابنى عنده اربع سنين ورافض يروح الحضانه خالص رغم انو كان العام الماضى بيروح وبيحب الحضانه ومازل بيعمل حمام ميه على نفسه
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: مزين ابوجربوع

مزين ابوجربوع
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%
رفض الطفل للذهاب للحضانة له اسباب عديدة، فقد يكون الطفل بحاجة للاهتمام ولا يجده في الحضانة، او قد يكون حصل موقف فقد به حبه واهتمامه بالذهاب للحضانة، راقبي الطريقة التي يتم التعامل بها مع الطفل فقد يكون بها مشكلة، او قد يكون السبب هو عدم تهيئة الطفل للذهاب للحضانة من جديد، فغالباً الاطفال عندما يحين وقت الذهاب للروضة او الحضانة يتحججوا بأي شيء كي يتملصوا من الذهاب.
ابحثي عن السبب ويمكنك تحديده من خلال التحدث مع الطفل بلغة بسيطة حول ما يحبه وما يكرهه وغيره.
وفيما يتعلق بمشكلة التبول اللاإرادي فهي من أكثر المشاكل الشائعة عند الأطفال، فهي تأتي نتيجة لأسباب نفسية أو أسباب فسيولوجية عضوية، وقبل البدء بالعلاج لا بد من تحديد السبب للمشكلة، إليك بعض الأسباب التي يمكنك مراجعتها لتحديد سبب المشكلة، مع العلم أنه قبل البدء بالعلاج يجب استثناء وجود مشكلة طبية فسيولوجية وذلك يكون من خلال توجهك للطبيب لمعرفة إن كان الطفل يعاني من مشاكل ام لا، إليك الأسباب الخاصة بالمشكلة:
العلاج:
ابحثي عن السبب ويمكنك تحديده من خلال التحدث مع الطفل بلغة بسيطة حول ما يحبه وما يكرهه وغيره.
وفيما يتعلق بمشكلة التبول اللاإرادي فهي من أكثر المشاكل الشائعة عند الأطفال، فهي تأتي نتيجة لأسباب نفسية أو أسباب فسيولوجية عضوية، وقبل البدء بالعلاج لا بد من تحديد السبب للمشكلة، إليك بعض الأسباب التي يمكنك مراجعتها لتحديد سبب المشكلة، مع العلم أنه قبل البدء بالعلاج يجب استثناء وجود مشكلة طبية فسيولوجية وذلك يكون من خلال توجهك للطبيب لمعرفة إن كان الطفل يعاني من مشاكل ام لا، إليك الأسباب الخاصة بالمشكلة:
- أسباب نفسية: سوء معاملة من داخل المنزل كتعرض الطفل للتعنيف او القسوة او تعرضه لعوامل التوتر، خلافات وضغوط أسرية أو من البيئة المحيطة، حدث صادم، فقدان شخص عزيز مما أدى لاضطراب نفسي أحد أعراضه التبول اللاإرادي، عنف ممارس على الطفل، الشعور بالغيرة من مولود جديد، خوف الأطفال من الظلام فيخافون الذهاب الى الحمام ليلاً مما يندفعون نحو التبول ليلاً بشكل لا إرادي.
- أسباب فسيولوجية عضوية: مثل التاريخ العائلي كأن يكون هناك اصابات سابقة لشخص ما في العائلة بنفس المشكلة، مرض السكري، مشكلة في الجهاز البولي، التهابات، عدوى الجهاز البولي، مشكلة في الهرمونات وهو نقص في الهرمون المضاد للإبالة، صغر حجم المثانة
العلاج:
- أعد النظر في طريقة تعاملك مع الطفل، لا بد وأن تهتم به وتشعره بالحب والاهتمام.
- تجنب ان يكون هناك غيرة للطفل من أحد أخواتها أو أن يكون هناك تمييز في المعاملة بينهما ويشعر به الطفل.
- امتنع عن توبيخ الطفل أو احراجه أمام الآخرين أو حتى نعته بألقاب لا يحب ان يسمعها وخاصة التي تتعلق بمسمى مشكلته.
- امنع عن الطفل المشروبات والسوائل قبل النوم مباشرة، لا بد وأن يكون هناك مسافة من ساعة إلى ساعتين قبل النوم دون شرب أي نوع من السوائل، وان شعر الطفل بالعطش يمكنك ان تناوله القليل من الماء ولكن من المهم ان تتحدث معه انه قبل النوم أن عليه أن يحاول ألا يشرب الماء كي تتوقف تلك المشكلة.
- من جانب أن الأطفال سرعان ما يتأثرون لا بد أن تشعر الطفل بالجو العائلي المحيط به دون وجود خلافات خاصة بين الوالدين.
- من الضروري أن تساعد الطفل على الاستيقاظ والذهاب إلى الحمام مره واحدة على الأقل كل ساعتين، بشرط ألا يقل عدد المرات التي تيقظ بها الطفل عن خمس مرات على الأقل، وبعد فترة مثلاً في الأسبوعين اللاحقين قم بزيادة ساعات النوم للطفل وأيقظه كل ثلاث ساعات أو كل أربعة، وهكذا سيتدرب الطفل على الاستيقاظ كلما شعرت بحاجته للتبول.
- احرص على ألا يكون هناك غيرة بين الطفل وباقي اخوته ويكون السلوك نتيجة تلك الغيرة.
- تقاعسك عن ايقاظ الطفل يسبب مشكلة له وهو عدم الانتظام، لذا ساعد الطفل دون ملل
- احرص على أن يكون الطعام خالي من التوابل والموالح والسكريات، واهتم بغذاء الطفل بالخضراوات، مع تقليل تناول اللحوم ان كانت كثيرة لأنها تجعل البول حمضياً عكس ما هو يجب أن يكون قاعدياً.
- كن صبور خلال تعاملك مع مشكلة الطفل فهي تحتاج منك الصبر مع ضرورة ألا تدع ضيقك يظهر للطفل لأن ذلك سيؤثر عليه.
- أشعر الطفل بأنه يكبر وأن عليه الاهتمام بنفسه أكثر، فهذا حافز له كي يعمل جهده للتخلص من المشكلة من خلال مساعدتك له.
- استخدم مع الطفل التعزيز المادي والمعنوي، ويمكنك أن تتفق معه على عدد مرات معينة في الأسبوع ألا يكون فيها تبول في الملابس ليلاً وستقدم له هدية، بشرط أن تصدق مع الطفل دون أن تحدد ما هي، وفي المرات اللاحقة قم بزيادة عدد المرات لأسبوعين مثلاً.
إسأل دكتورة نفسية

مزين ابوجربوع
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 17594 | نسبة الرضا 98.6%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود