السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرد من العميل

الطلقه الأولى لا أذكر إن كان وقع على طهر أم لا، كنا نجهل بالحكم .. لاكن الأرجح إنه وقع على طهر لم يجامعني فيه وراجعني طليقي في فترة العده الطلقه الثانيه تمت بعد أن تركني طليقي في بيت أهلي بعد ١٨ يوم .. علما وقتها كنتُ على نهاية الحيض وأيضا أنا أصلا أعاني من لخبطه في موعد الحيض ونزيف مستمر أو إنقطاع بالشهور لدي مشاكل كثيره في هذا بسبب وجود كيس وتكيسات في المبيض .. عندما رفعت إثبات طلاق للقاضي لم يحسب لي هذه الطلقه ولم يأخذ بالحسبان ال ١٨ اليوم التي جلسته في بيت أهلي قبل أن يطلقني _ ألا يجب في حالتي أنا أن أعتدد بالأيام وليس بالحيض بسبب ما أعانيه من مشاكل؟ ألا يكفي ال ١٨ يوم ؟ _ أريد جواب لهذا علعموم رفعت إعتراض وتم نزول الحكم إلي مره أخره أنه طلاق بدعي لم يقع وأيضا لأسباب عدم حضور طليقي للجلسه متعمداً ليمرمطني فلم يرد القاضي إثبات طلاقي وأعتبره كيديه ثم مرت الأيام وطليقي مازال متعمد في إيذائي وتعليقي وعدم إعطائي أي من حقوقي إلى أن رفعت فسخ نكاح بعد ٨ أشهر ( انا في بيت أهلي كل هلمده )لاكن تم الإتفاق بيننا أنه سوف يطلقني عند القاضي في جمعية توافق ولا يريد هو أن يُفسخ - كرامة رجال !!- وكنت أعلم بتاريخ الجلسه وكل شيء وحاولت أن أكون في طهر في ذالك اليوم لاكن شاء الله أنه أتاني النزيف مره أخرى ثم الحيض ثم بدأت أشك هل هذا نزيف أم حيض وأخذت حبوب منظم لكي يوقف لي النزيف لاكن زاد الطين بله وزاد علي الدم .. حتى أتت يوم الجلسه والقاضي سألني هل أنتي في طهر لا حيض فيكي قلت نعم وأنا قلبي مغبون لأن حقاً لا أعلم هل هو نزيف أم دوره وغير ذالك لم أرد أن تفوتني هذه الجلسه دون طلاق خفت من طليقي يماطلني ويعلقني مده أطول أو يفهم مني أريد الرجعه وكلما جاء يطلقني أتحجج بالحيض كنت في حيره من أمري .. وطلقني طليقي أمام القاضي وأُعْتُبر هذا ثاني طلاق في المحكمه سؤالي هل وقع علي هذا الطلاق ؟ ٨ أشهر لم يجامعني ولم يلمسني أبدا كنت فيه بيت أهلي ألا يكفي هذا طلاق على طهر ؟ وإن كنت على حيض لا سمح الله رغم ألا يجب في ظرفي أن أُعتدد بالأيام وليس بالحيضات ؟ ألا يعتبر أصلا قضيتي فسخ سواء كنت على حيض او لا فأنا أساس قضيتي كان فسخ وهوا قرر أن يطلقني أماما القاضي بهذا ألا يكون طلاقي صحيحاً ؟ أنا فقط أرجو من فضيلتكم أن تأكدو لي أي من هاذين الطلقتين صحيح ووقع علي .. القاضي لم ينظر لأسبابي بتمعن بسبب عدم حضور طليقي للجلسات متعمدا وعدم كتابتي للمذكره بوضوح لا أريد أن أكون في ذمته