إسأل أخصائية نفسية الآن
أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 98%
الزواج و الإرشاد الأسري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا فتاه متزوجه...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا فتاه متزوجه حديثا و لدي طفل رضيع عمره ١٠ ايام و انا من قبل الحمل عندي وسواس ديني من حيث الطهاره و النجاسه ف كنت بخاف جدا من الأطفال لم يكونوا ف سن تعليم الحمام و يكون هدومه فيها بول ة يلمسني بشوف ان النجاسه بتنتقل لكل مكان و زاد معايا الموضوع اكتر بعد الولاده خصوصا مع طفلي وقت الاقي بلل او تسريب من البامبرز ع هدومه ف بشوف ان ايدي و السرير و كل حاجه بلمسها بتنتقل ليها النجاسه لدرجه كل م المسه اقوم اغسل ايدي و كل شويه افتش ف هدومه ان يكون فيها حاجه ولما بغير هدومه بشوف ان النجاسه انتقلت لكل جسمه و انا بقلعه هدومه و اروح اغسل كل جسمه و انا خايفه عليه لانه طفل و كل اللي حواليا بيقولوا انتي كدا هتأذي الطفل و هتاخدي ذنبه بسبب وسواسك و كمان وقت اغيره البامبرز و اغسله و يعمل حمام قبل م يلبس البامبرز الجديده اتوتر جدا و اغسله تاني يعني والدتي لحد دلوقتي هي اللي بتعمل كل حاجه خاصه بالطفل احيانا تسمع كلامي انها تغسله و احيانا لاء لدرجه جه عليا وقت كنت خايفه من الطفل بسبب النجاسه ان والدتي قلعته هدومه من غير م تحميه و كان فيها تسريب و بس غسلت مكان البامبرز و دهنت جسمه كله زيت ف بقيت شايفه ان كل جسمه نجاسه و كمان مره كانت هدومه من برا مبلوله بسبب اني غسلت ايده و بعدها لقيت بقعه ع السرير قلت اكيد من هدومه و بعدها اكتشفت انه تسريب و اتوترت من كل حاجه لمستها وانا كنت مش عارفه البلل مصدرة ايه ف عايزة حل عشان اقدر اتعامل مع طفلي بشكل مويس واحس بالامومه
مساعدة الخبير: هل راجعت دكتور نفسي من قبل؟ أو حاولت أي شئ آخر؟
نعم راجعت ف الحمل و لكن لم اتناول العلاج بسبب خوفي ع الحمل
مساعدة الخبير: هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع الدكتور النفسي عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟
لا شكرا
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: أسماء زقوت
أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.6%
أتفهم وطأة الأمر عليك ومدى كونه عامل توتر وقلق عالي في حياتك, فكل أم تريد أن تكون عفوية ومرتاحة مع طفلها ووجود الوساوس القهرية المتعلقة بالطهارة تعطل من هذه العلاقة المطمئنة, ولتخفيف شعورك بالذنب أو التعب من الأمر فإن مدخل التعامل مع الأمر هو التعامل مع الوسواس القهري واحتواءه وتخفيفه بشكل جدي قدر الإمكان, ولن يحصل هذا بدون إرادتك وإصرارك على أن تكوني بصحة نفسية أفضل لأجلك وأجل طفلك.
يمكن الاستعانة بالإرشادات التالية:
- وقف الفكرة الوسواسية من خلال الحديث الذاتي الإيجابي وتشجيع نفسك على التفكير المنطقي وأنها مجرد خداعات يمارسها عقلك عليك ولا يوجد ما يستدعي الانتباه, وأن تجعلي طفلك حافز لك لمقاومة هذا الاضطراب لا عامل تعب وتساؤل واستياء فقط.
- تغيير مسار التفكير بالوساوس نحو اتجاه آخر مباشرة كالانشغال بمهام المنزل او اللعب مع الطفل بلعبة تأخذ الانتباه أو تنفيذ المهام الضرورية المؤجلة خارج المنزل, او مشاهدة فيديوهات او مقاطع تلفزيونية..
- إحاطة نفسك بالآخرين لتجنب استرسال التفكير الوسواسي, وهذا يحتاج أيضا ألا تترك نفسك للفراغ والوحدة, فالفراغ مدخل الوسواس والسلبية
- عدم الاستجابة بالأفعال للأفكار الوسواسية عمومًا كالذهاب المتكرر للحمام أو تغيير الملابس الداخلية أو المبالغة في تنظيف مكان النوم وغيره, وتذكير نفسك بصوت عالي وإعطاء عقلك تعليمات بأن هذا الأمر غير حقيقي ولا يجب أن تهتمي بالنظافة سوى بالقدر المعقول والمنطقي
- زيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك ومدى حاجتك لعلاج دوائي يساعدك في تهدئة أفكارك بالإضافة إلى مدى حاجتك لجلسات علاجية مع أخصائية نفسية تجعلك أكثر قدرة على التعايش والتكيف مع الوساوس..
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال، بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط:
تحميل تطبيق جوابإسأل أخصائية نفسية
أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 98%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود
