إسأل محامي الآن

المحامي محب حسن
محامي
الأسئلة المجابة 63652 | نسبة الرضا 98.2%
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهاستفساري هو عن رفع...
إجابة الخبير: المحامي محب حسن

المحامي محب حسن
محامي
الأسئلة المجابة 63652 | نسبة الرضا 98.2%
ان دعوى تخبيب الزوجة يمكن اقامتها ضد الشخص الذى قام باغواء الزوجة ضد زوجها وطلبها انهاء العلاقة الزوجية او تسبب فى اثارة المشاكل بين الزوج وزوجته .
ولكن لابد من وجود دليل لديك على ذلك ، حتى تضمن الحصول على حكم لصالحك ضد الشخص الذى قام بتخبيب الزوجة .
كما وان تلك الدعوى لن تضار منها الزوجة .
لإنها ليست خصم فى القضية .
ويمكنك ابلاغ النيابة العامة ضد المخبب مع تقديم الادلة اللازمة ، وفى حال الادانة قد تكون العقوبة الحبس والغرامة او باحدى العقوبتين على الاقل
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط تحميل تطبيق جواب
الرد من العميل
شكرا لك استاذ محب .. بالنسبه للدليل يوجد صوره واتصالات وكان يوجد رسائل واتس اب ولكن للاسف انخذفت .. بالنسبه للرسائل لو عادت الزوجه للتواصل معه بالواتس اب لغرض تثبيت اعترافه هل يوجد ضرر أو لا + حصل علاقه غير شرعيه هل يتم ذكرها مع قضيه التخبيب اولا يتم ذكرها خوفا على استدعاء زوجتي في النيابه أو أن يأتيها ضرر من القضيه
إجابة الخبير: المحامي محب حسن

المحامي محب حسن
محامي
الأسئلة المجابة 63652 | نسبة الرضا 98.2%
كما وان اعادة المراسلة والتواصل مع هذا الشخص من اجل الحصول على اعترافات منه هو امر يجعل قبول الدليل يتوقف
على السلطة التقديرية للقاضى .
ومع تسليمنا الكامل بحقك القانونى فى الشكوى ضد الشخص الذى قام بتخبيب زوجتك ، الا اننا ننصحك والغاية هى مصلحتك وزوجتك .
ان تغلق تلك الصفحة تماما وتنظر الى الامام ، ما دمت قد عفوت .
فربما توصلت النيابة العامة اثناء تحقيقاتها الى حدوث علاقة غير شرعية بين زوجتك وهذا الشخص وهو الامر الذى يضرها ويعرضها للعقوبة .
والقرار لك اخى الكريم فى اتخاذ ما تراه مناسبا .
الرد من العميل
شكرا وجزاك الله خير
إجابة الخبير: المحامي محب حسن

المحامي محب حسن
محامي
الأسئلة المجابة 63652 | نسبة الرضا 98.2%
إسأل محامي

المحامي محب حسن
محامي
الأسئلة المجابة 63652 | نسبة الرضا 98.2%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين