إسأل أخصائية نفسية الآن

أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.5%
هل يمكنكم معالجتي من الشذوذ الجنسي
إجابة الخبير: أسماء زقوت

أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.6%
الشذوذ الجنسي اضطراب يستلزم التعامل معه بحسم وبجدية للتخلص منه لفرط ما يؤثر على الحياة الاجتماعية والزوجية والكفاءة النفسية للشخص, ويتضح من استفسارك حرصك على التعافي منه واستعادة اتزانك النفسي والجنسي وإدراكك لآثاره, والشذوذ الجنسي اضطراب يعني التوجه والميل العاطفي أو الجنسي من شخص نحو شخص آخر من نفس الجنس ومن المحتمل أن يشعر الشخص بكل من الانجذاب الرومانسي والجنسي في وقت واحد, ولربما أسباب هذا الاضطراب هو تجارب تحرش جنسي في طفولتك أو مشاهدتك لمقاطع منحرفة في مراهقتك واندفاعك لهذا الأمر واعتيادك عليه أو إهمال احتواءك من قبل العائلة وإحاطتك بدائرة رفاق سوء ساهم في وجود هذا الشيء, ويمكنك الاستعانة بالإرشادات التالية لمقاومة هذا الاضطراب:
- تبني نمط حياة جديد يشغل تفكيرك تمامًا ويجعلك أقل وحدة وانعزال, فالوحدة والانعزال والفراغ مدخل للأفكار السلبية والمنحرفة, فيمكنك مثلًا تنظيم نومك وممارسة الرياضة بشكل يومي لتفريغ طاقتك الداخلية وتصفية ذهنك إضافة إلى تعلم أشياء ومهارات تتناسب مع اهتماماتك وشغل انتباهك بها, قراءة الكتب المفيدة, قضاء الوقت مع عائلتك التي تحبها وتشعر تجاههم باتزان, الالتحاق بمجالس دينية وثقافية لتوسع أفق تفكيرك وتعلم أنماط التفكير السليم والمتزن.
- يمكنك مشاهدة فيديوهات يوتيوب لأشخاص عانوا من نفس الاضطراب والاستفادة من تجاربهم من التعافي منه.
- زيارة أخصائي نفسي لإعداد خطة علاج معرفي سلوكي تساعدك على تعديل أفكارك وتذكيرك بأولوياتك وأهداف حياتك الحقيقية, أو طبيب نفسي أيضًا لتقييم الحالة ولإجراء بعض الفحوصات الأساسية، خاصةً المتعلقة بمستوى الهرمونات، للتأكد من مستوى هرمون الذكورة لديك، والهرمونات الأخرى ومعرفة تاريخك العائلي النفسي وتوجيهك لعلاج دوائي مساعد.
- تخير الصحبة وعدم الاسترسال مع أي شخص يحمل نفس الأفكار أو مصادقته, وتجنب تصفح المواقع التي تزيد شهوتك ورغبتك تجاه الجنس الآخر ويمكن ذلك من خلال تقييد استخدامك للأجهزة الالكترونية كالهاتف والحاسوب.
- التقرب من الله والاستغفار كثيرا والاستعانة بالطقوس الروحانية والمحاضرات الدينية لتعزيز الوازع الديني وارادتك ومقاومة الأفكار الغير مناسبة.
- ممارسة تمارين التنفس العميق وإشغال العقل بمهام مؤجلة أو اللعب مع الأطفال أو الطبخ أو الالتحاق بفريق خيري تطوعي تنشغل به بقضايا لا بأشخاص أو أي شي لإيقاف افكارك المنحرفة,ويمكن أن تعطي عقلك تعليمات بصوت عالي بالتوقف عن ذلك.
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال، بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط :
تحميل تطبيق جوابالرد من العميل
جميل جدا، وشكرا لمجهوداتك دكتورة كلامك صحيح مئة بالمئة، أنا لم أحصل على الرعاية من أهلي فوالدي كان مغترب وامي لم تنتبه لنا جيدا، وصحبة في بداية طفولتي أصدقاء سَء، وشاهدت مقاطع مخلة، ولكني تركت صحبتهم وصاحبت أناس أسوياء ولا يميلون لهذا ولكني مع ذلك عندي رغبة تحاه الشذوذ، ووالدي لا يعطيني قدرا من الصحبة التي تشعرني بالسواء فلطالما لم أشعر بمحبته، وإن كنت أعلم أنه يحبني،فهل عندك حل لهذا
إجابة الخبير: أسماء زقوت

أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.8%
أتفهم أن تجارب الحياة تؤثر بالفرد وتكون جزء من الشخصية التي يتشكل بها, ولكن مرورك بهذه التجارب لا يجب ان يكون شيء خاضع له, وطالما أنك على وعي بضرورة التخلص مما تمر به من افكار شذوذ وماشابه, فيجب ألا تطيل التأمل بالتجارب والتفكير وان تركز على الحاضر والمستقبل وأنك قوي وقادرة على صنع هذا التغيير في شخصيتك وجعل التجارب الماضية وقود لذاتك وسبب في تقويتها وتعلم مجابهة الحياة وظروفها واقدارها.
فيما يتعلق بوالدك فأنا أعي بكون هذا الأمر يحدث شرخ في صحتك النفسية, فلا أحد يحتمل أن يكون غائبًا في قلب والده أو لا يشعره بالصداقة والقرب الذي يريده بشكل كافي, ولكن لربما ان والدك لديه طريقة تعبير مغايرة عن الحب فلغات التعبير عن الحب بين البشر مختلفة, أو أنها لا يمتلك مهارات عاطفية وتربوية تجعله ينتبه لضرورة أن يحرص على إيصال الشعور بالقرب لك, أو أنك تشاهد علاقة الأقران بآبائهم عن كثب ما يشعرك بأن علاقتك مع والدك دون المستوى فيتضخم الأمر داخلك..
وبكل الأحوال فإن المبادرة نحو الوالد وإيجاد مدخل نفسي له للتقرب منه والحديث معه باستمرار خطوة هامة وستدرك قيمتها بمرور الأيام واختلاف الأحوال,مهما بدا والدك صعب المراس أو غير مستجيب لمحاولاتك, وتأكد بأن الوقت صديق الجميع في هذه الأمور وفقط تحتاج أن تحاول بشكل جدي وتمهل علاقتكم الوقت الكافي لتقوى, حاول أن تتحدث معه عن اهتماماته وميوله من الأشياء/ أن تشاركه اخبارك بدون أن يطلبها وأن تحاول إبقاء نفسك قريبًا قدر الإمكان ليصبح أكثر انتباه لك ويراجع تصرفاته معك/ ايضًا إهداءه هدية بسيطة بدون مناسبة / لعب العاب الكبار التي يحبها معه ومشاركته فعل طقس يحبه كالخروج للصيد او الاستماع لبرنامج ما او زيارة اقارب يحبهم او الخروج للتسوق معه مثلًا/ تجنب العتاب والجدال بأوقات خاطئة او بلا داعي...فهذه الأمور البسيطة مداخل لتحسين العلاقات مع الآباء.
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال، بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط:
تحميل تطبيق جوابالرد من العميل
السلام عليكم يا دكتورة
الرد من العميل
السلام عليكم يا دكتورة
الرد من العميل
شعوري بأني غير متقبل اجتماعيا ولا أحد من أصدقائي يتقبلني هذا يؤرقني
الرد من العميل
السلام عليكم يا دكتورة
الرد من العميل
كما علمتي أني أعاني أيضا بسبب حب التملك هذا أني مشغول بأصدقائي ولا أفعل شيئا حيال مستقبلي ولا اجتهد وأود ان أحسن من موقفي التعليمي ولكني متثبط جدا ومنشغل بوسواس التملك، فكيف أخرج من هذا المود مع العلم أني لا أملك مالا أذهب به لطبيب نفسي لذا انصحيني بشيء
الرد من العميل
كما علمتي أني أعاني أيضا بسبب حب التملك هذا أني مشغول بأصدقائي ولا أفعل شيئا حيال مستقبلي ولا اجتهد وأود ان أحسن من موقفي التعليمي ولكني متثبط جدا ومنشغل بوسواس التملك، فكيف أخرج من هذا المود مع العلم أني لا أملك مالا أذهب به لطبيب نفسي لذا انصحيني بشيء
الرد من العميل
شعوري بأني غير متقبل اجتماعيا ولا أحد من أصدقائي يتقبلني هذا يؤرقني
إسأل أخصائية نفسية

أسماء زقوت
أخصائية نفسية
الأسئلة المجابة 10142 | نسبة الرضا 97.5%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين