الخص حادثة الاسراء

في ظل كل المآسي والمتاعب التي تعرض لها الرسول صلى الله عليه وسلم في الطائف التب عقد عليها الآمال لتكون مكانا صالحا لانتشار الدعوة ولكن ما حدث كان العكس تماما، رجع إلى مكة حزينا على مستقبل الظعوة الإسلامية وهناك قوبل بالصد ومنعه كفار قريش من دخول مكة إلا انه دخلها بعد تعب ومشقة، في ظل كل هذه الظروف السيئة التي تعرض لها محمد صلى الله عليه وسلم أراد الله تعالى أن يرفه عن روحه وأن يسري بدنه ويريحه فأرسل دابة تدعى البراق ركبها الرسول صلى الله عليه وسلم وسرت به من مكة إلى بيت المقدس وهناك التقى بالأنبياء عليهم السلام وصلوا معا صلاة الجماعة في رحاب بيت المقدس لتبدأ بعدها رحلة المعراج إلى السماء. 
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط  تحميل تطبيق جواب