إسأل خبيرة العلاقات العاطفية الآن

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.9%

استشارات الحب و الزواج

السلام في ديسمبر 2019 أو بداية 2020 ، لا...

تم تقييم هذه الإجابة:
السلام في ديسمبر 2019 أو بداية 2020 ، لا أتذكر بالتحديد وجدت شاب في facebook و لا أتذكر حتى كيف ظهر ملفه الشخصي ، كان اسمه وليد. مباشرة وضعت في رأسي أن من المستحيل في يوم من الأيام ان يحدث بيننا شيئ إنه جميل أنهى دراسته أما أنا لم أنهي حتى دراستي وهكذا قلت مباشرة شيء مستحيل سيحدث معه علماً أنني جميلة جدًا ولدي الكثير من الصفات لست مغرورة إنها مجرد حقيقة حيث يجدني الجميع هكذا . المهم لكني قلت لنفسي ، أضيفه لن أخسر شيئًا (مع العلم أنه في رأسي لم أكن متأكدًا من أنه سيقبل طلب الصداقة) أخيرًا قبل الطلب في نفس اليوم و لكن لم نتحدث على الإطلاق وحتى أنه لم يري شكلي لأنني لا أملك صور لي على الفيسبوك. قضيت شهرًا في النظر إلى صوره على Facebook بعد ذلك نسيت ذلك تمامًا ولكننا بقينا أصدقاء على facebook. لقد مرت الأشهر بالطبع كنت قد نسيت هذا الشاب تمامًا وفي رأسي المستحيل شيء يحدث معه لم يكن ممكنًا حقًا. بعد شهور خرجنا مع الأصدقاء وأثناء مناقشة صديقة لنا ، أظهرت لنا شاب في instagramو استغربت لانه كان نفس الشاب (من المستحيل بالنسبة لها أن تعرف أنني أعرفه لأنني ، وأصدقائي على Facebook ، أخفيتهم حتى لا يستطيع أحد لا أراهم) و قالت لنا انظروا كم هو وسيم ( علماً أنها لا تعرفه في الحقيقة و لا يعرفها و لم تكن صديقة معه على مواقع التواصل الاجتماعي)، لكن في تلك الثانية لم أقل كلمة ، لم اقل انني أعرفه في Facebook أو أيًا كان (فمي أحسست أنه كان مخيطاً) قلت فقط نعم أتفق معك إنه جميل والصديقة الأخرى التي كانت معنا اسمها سابرينا قالت نعم إنه جميل. أنا وسابرينا قريبان جدًا نتحدث 24 ساعة في اليوم و بعدها بمجرد دخولي للمنزل حذفته من facebook نهائيا. بعد شهر تحدثت عن ذلك ثم أخبرتني ما رئيي أن أضف هذا الشاب وأتحدث معه ( وبالطبع لم أخبرها أنني أعرفه واحتفظت بهذا السر ، ) و قلت لها نعم أضيفيه( لانني كنت اقتنعت انه ليس لي و لكن بقي الاعجاب)أضافته على الإنستغرام قبلها ومنذ ذلك اليوم تعلق على صوره تكلموا و لكنه لم يرسل الرسالة الأولى أبدًا تعتقد أنه مهتم بها ولكن من المستحيل أهي. تصنع أفلامًا في رأسها ( إذا أحكي لك التفاصيل ستفهمين أنها لا تهمه). في أحد الأيام قررت أن ترسل له رسالة (مع العلم أنه طبيب أسنان) وأخبرته هل تعرف دواءً جيدًا لأنني أعاني من الألم فنصحها بدواء ، ثم أخبرته هل تعرف طبيب أسنان جيد (أرادت الذهاب والعلاج عنده) لكنه أعطاها اسم ابن عمه الذي كان أيضًا طبيب أسنان ا واسمه يوسف. أهم شيء توسلت إلي أن أذهب معها. بعد أسبوع ذهبنا الى يوسف ورأى أسنانها وأعطاها موعدًا آخر ليكمل أسنانها. عموما يوسف أُعجب بسابرينا لكثيراً لدرجة أنه عرض عليها عشاء و هي قدمته له من هدية ( تطورت العلاقة بينهما و لكنها ما زالت تريد وليد. نصحتها رغم كل شيء ألا تعقد القصة مع يوسف و تركز فقط على وليد( نعم كنت أنصحها بالرغم من أنه كان يعجبني وليد) لكنها واصلت كل شيء ثم تأتي لتتحدث معي وتقول لي إنني سئمت لا أريد يوسف أريد وليد( و لكن كما سبق قلت لك أن وليد لا تعجبه سابرينا). أراد يوسف أن يخطب م ‎سابرينا لكنها قالت إنها ستذهب إلى فرنسا و بالتالي ستكون بعيدة ومستحيل ان يحدث شيء ولكن هذا ليس صحيحًا ، قالت فقط لكي ينساها (حدث كل هذا في عام) تقبل يوسف ذلك و لكن بقي يرسل رسائل لها وهي تفرح عندما تتلقى رسائل يوسف و لكن تدرك مجدداً أنها تريد وليد. وأيضًا خلال كل هذا الوقت تخبرني في كل مرة نعم ، إذا رآك وليد ، فسوف تعجبينه كما طلبت مني أيضًا مرة أن أختبئ لكي وليد لا يراني ولأنني سوف أُعجبه .لذلك بدأت أشك و كأنه غريب لماذا تخبرني بها وأيضًا على الإنستغرام كانت دائمًا تضع أبشع صوري وهي تخفيني ولا يمكنني رؤيتها وتعرضها على وليد. لم أخبرها بأي شيء لأنني لا أريدها أن تقول لنفسها إنها تتجسس علي وعلى كل شيء ، لكن هذا لا يمنع من التشكيك بكلامها. هناك شيئ أنا حلمت به حلمًا شعرت أنه حقيقي جدًا وكان فيه وليد وعندما رويته لمفسري الاحلام أخبروني أنه يبدو أنه هو من سأتزوج و الله أعلم. علما انني دعوت الله ليبين لي هل وليد هو رجل حياتي ام لا. (مش أكيد أن هذا دليل لكن نفترض أنه ما رأيك ؟اريد ان اعرف هل أخبر صديقتي انه يعجبني ام لا؟ مع العلم أنه إذا أخبرتها أنها ستشعر بغيرة شديدة وستفعل أي شيء حتى لا أكون معه. وأخبريني أرجوكي أيضًا عل تعتقدين أنني أعجبته ولم يجرؤ على إخباري لأن ربما أخبر صديقتي و لكنها قد تكون كذبت عليه مثلاً أنني أواعد شخصاً أو كذبة أخرى. وأعتقد أن الله أرسله إلي مرة ثانية لأنه رجل حياتي (لأنه كما أخبرتك أرسله الله إلي في المرة الأولى ولكنني لم أرغب في ذلك و لم أحاول حتى التحدث معه وفي المرة الثانية أرسله إلي ؟إلى جانب ذلك ، حتى أنني حلمت به (الحلم طويل جدًا لا أستطيع أن أخبرك به ولكن له الكثير من المعاني على حسب مفسرين الاحلام)

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: مها سرور

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.9%

وليد كان أمامك وكانت لديك الفرصة للتواصل معه عله يعجب بك ولكنك فضلت أن لا تتحدثي معه ولى تخبريه عن كونك معجبة به وأخفيت عن صديقتك معرفتك به وأنه كان في قائمة أصدقائك على الفيس بوك حتى لو أنك لم تتحدثي معه ، أخفيت حتى أنك شاهدت صدفة على الفيس بوك.
وبالتالي إذا قمت بإخبار صديقتك الآن وفي هذا الوقت بالذات فهي لن تصدقك وسوف تكونين الصديقة الخائنة التي تحاول سرقة وليد منها.
أما بالنسبة ليوسف فمن المؤكد بما أنه وصل معها لدرجة أن يتقدم لخطبتها فمن المؤكد بأنه أخبر وليد عنها ولو تلميح ولو أفترضنا جدلا بأن سيلينا تزوجت من وليد فكيف ستقابل يوسف الذي هو إبن عمه الذي كذبت عليه وأوهمته بأنها تركت البلد.
من المؤكد وقتها بأن يوسف سيخبر وليد بكل شيء،وقتها سوف يقوم وليد بترك سيلينا وإلغاء فكرة زواجه منها لأن الشك لن يفارقه بها  , وعندما يعلم بأن يوسف أحبها فلن يضحي بأن عمه لأجلها.
اذن الموضوع كله متشابك والأفضل بأن تنأي بنفسك عن مثل هذه القصص لأنك ستخسرين صديقتك لأجل شخص أن طت لا تعلمين هل سيعجب أو يفكر بالتحدث معك.
فكري بالموضوع من زواية عقلانية وفكري بسمعتك انتي وسيلينا كيف ستكون لو كشفت القصة.

الرد من العميل

وليدوليد سمع بكا القصة لأن هو و إبن عمه جد مقربين و لكن هي لا زالت تأمل. نعم إنك على حق سوف أبتعد من هذه القصة

إجابة الخبير: مها سرور

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.6%

بما أن وليد يعلم بكل القصة فمن المؤكد بأنهم يتسلون بها لا أكثر وليست لديهم أي نية حقيقية للإرتباط سواء كان وليد أو يوسف لذا كما قلت لك ابتعدي عن الموضوع أفضل.

الرد من العميل

شكراًًًااا

إجابة الخبير: مها سرور

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.9%

عفوا أهلا بك نحن دائما في خدمتكم

إسأل خبيرة العلاقات العاطفية

مها سرور

مها سرور

خبيرة العلاقات العاطفية

الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.9%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار