إسأل كاتب الآن

بدر هادي

بدر هادي

كاتب

الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%

كتابة

السلام عليكم اخي العزيز : لدي واجب في مادة اللغه...

تم تقييم هذه الإجابة:
السلام عليكم اخي العزيز : لدي واجب في مادة اللغه العربيه عن كتابة النص سردي على لسان شخصية قصصية ، يجب ان تكتب النص السردي عن مفتش المدارس لا اريدك ان تنقل قصه مفتش المدارس وتنقلها لي ، بل اريدك ان تكتب وكانني انا مفتش المدارس وتكتبه ، المهم يجب ان تبدا القصه ب ( كان يوماً طويلاً ومتعبًا ، لكني لا أعرف كيف أصف مشاعري ... يمتزج في داخلي فرحٌ أبيضُ شفاف ، بحزنٍ وشعور ثقيل بالعجز ) هذا تكتبه في بداية وتختمه ب ( ولكن رغم كل شيء فإن ما رأيته اليوم ، ذاك السكون ، والسلام ذاك الحب الذي كان ينتشر في الهواء بين المعلم وتلاميذه ، ذاك الانقياد والاجتهاد ، والتعلق بالعلم .. كل هذا سيبقى ذكرى لن تمحوها الأيام ) ويجب ان يكون فقط 15 سطر لا اكثر ولا اقل مع البدايه والنهايه واتمنى ان تساعدني لان اريده غدا وعليه 30 درجه ولا اريد ان اخسرها وشكرا ، حتى لاتنسى يجب ان تكتب النص السردي على لسان شخصية قصصية ، عندما تكتب يجب ان تتخيل انك انت مفتش المدارس ، وإنك بعد ان عدت من زيارتك لتلك القرية النائيه ، وارتحت ، جلست تكتب في دفتر يومياتك عما حدث في هذا اليوم ، حاول ان تتقمص شخصية المفتش وان تعيش احساسه ، وان تعيش حياته، وان تفكر كما يفكر ، وان تشعر كما يشعر واكمل هذة العباره هذه العبارة للتم ماسيكتبه المفتش في دفتر يومياته ، ارجوك قبل ان تكتب ان تقراء قصة مفتش المدارس لكي تفهم وارسلي وشكرا

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: بدر هادي

بدر هادي

بدر هادي

كاتب

الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%

كان يوماً طويلاً ومتعبًا ، لكني لا أعرف كيف أصف مشاعري ...
حيث يمتزج في داخلي فرحٌ أبيضُ شفاف ، بحزنٍ وشعور ثقيل بالعجز، فاليوم قمت كعادتي بزيارة لأحد المدارس أنقب فيها عن ماهية سير العملية التعليمية، كانت المدرسة التي ذهبت إليها تقع في قرية نائية بعيدة عن ضجيج المدينة، و حينمت وطئتها قدماي استشعرت بأن الإنسان يستطيع إصلاح عالمه مهمت وجد، فهنا مزارعا يزرع الأرض بكل حيوية، و هناك خباز يصنع الخبز بحب لأهل قريته، وصلت المدرسة، و كان أول ما لفت ناظري نظافة المدرسة و رتابتها، و هذا مدني بشيء من التفاؤل لكي أكمل جولتي في رحاب تلك المدرسة، سلمت على مديرها الذي كان شعلة من النشاط، يتنقل يمنة و يسرة، كل شيء إلى الآن يسير على ما يرام، دخلت الفصل الأول فوحدت مدرسا واقفا على سبورته بكل ثقة و رباطة جأش، و نقلت نظري إلى الطلاب فوجدتهم مفعمين بالجد و الكد جميعهم يتلهف شوقا للمشاركة في الأنشطة الصفية، وجهت سؤالا لأحدهم فأجابني عليه بسرعة البرق، شكرت معلمهم و خرجت، و أعدت الكرة و دخلت فصلا آخر فوجدت فيه ما وجدت في سابقه، و بعدها أخذت نظرة عامة عن المدرسة التي كانت بحاجة إلى ترميم عاجل لأنها تستحق و بجدارة أن تبقى رمزا من رموز العلم، قررت أن أعود أدراجي بعد أن أصابني الإجهاد و التعب، ولكن رغم كل شيء فإن ما رأيته اليوم ، ذاك السكون ، والسلام ذاك الحب الذي كان ينتشر في الهواء بين المعلم وتلاميذه ، ذاك الانقياد والاجتهاد ، والتعلق بالعلم .. كل هذا سيبقى ذكرى لن تمحوها الأيام. 
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط
تحميل تطبيق جواب

الرد من العميل

اخي العزيز هل يمكنك ان تكتب لي واحدة اخرى لان هنالك بعض الجمل والكلمات لم افهمها

إجابة الخبير: بدر هادي

بدر هادي

بدر هادي

كاتب

الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%

أرجو من سيادتك كتابة الجمل التي لم تفهمها لنقوم بتغيير صياغتها لتصبح أسهل و أقرب للفهم. 

الرد من العميل

ماهية ، حينمت ، وطئها ، مهمت ، و رتابتها ، يمنة ، يسرة ، فوحدت ، و رباطه جأش هذه الكلمات التي لما افهمها والباقي فهمته وشكرا

إجابة الخبير: بدر هادي

بدر هادي

بدر هادي

كاتب

الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%

كان يوماً طويلاً ومتعبًا ، لكني لا أعرف كيف أصف مشاعري ...
حيث يمتزج في داخلي فرحٌ أبيضُ شفاف ، بحزنٍ وشعور ثقيل بالعجز، فاليوم قمت كعادتي بزيارة لأحد المدارس أنقب فيها عن كيفية سير العملية التعليمية، كانت المدرسة التي ذهبت إليها تقع في قرية نائية بعيدة عن ضجيج المدينة، و حينما دخلتها استشعرت بأن الإنسان يستطيع إصلاح عالمه أينما وجد، فهنا مزارعا يزرع الأرض بكل حيوية، و هناك خباز يصنع الخبز بحب لأهل قريته، وصلت المدرسة، و كان أول ما لفت ناظري نظافة المدرسة و ترتيبها و تنظيمها ، و هذا مدني بشيء من التفاؤل لكي أكمل جولتي في رحاب تلك المدرسة، سلمت على مديرها الذي كان شعلة من النشاط، يتنقل هنا و هناك ، كل شيء إلى الآن يسير على ما يرام، دخلت الفصل الأول فوجدت مدرسا واقفا على سبورته بكل ثقة و ثبات ، و نقلت نظري إلى الطلاب فوجدتهم مفعمين بالجد و الكد جميعهم يتلهف شوقا للمشاركة في الأنشطة الصفية، وجهت سؤالا لأحدهم فأجابني عليه بسرعة البرق، شكرت معلمهم و خرجت، و أعدت الكرة و دخلت فصلا آخر فوجدت فيه ما وجدت في سابقه، و بعدها أخذت نظرة عامة عن المدرسة التي كانت بحاجة إلى ترميم عاجل لأنها تستحق و بجدارة أن تبقى رمزا من رموز العلم، قررت أن أعود أدراجي بعد أن أصابني الإجهاد و التعب، ولكن رغم كل شيء فإن ما رأيته اليوم ، ذاك السكون ، والسلام ذاك الحب الذي كان ينتشر في الهواء بين المعلم وتلاميذه ، ذاك الانقياد والاجتهاد ، والتعلق بالعلم .. كل هذا سيبقى ذكرى لن تمحوها الأيام. 

إسأل كاتب

بدر هادي

بدر هادي

كاتب

الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار