اذكر موقفا سامحت فيه الاخرين او سمحت في غيرك

التسامح خلق عظيم حث الإسلام عليه و دعانا إلى اتباع نهجه، لذلك اتخذته مبدأ أسير على في حياتي ما دام أنه لا يخدش كرامتي أو يسبب لي الإهانة، و أبرز النماذج الحية التي اتبعت فيها نهج التسامح أنني سامحت صديقي بعد خلاف بيني و بينه كان هو المخطئ فيه، حيث أنه في يوم من الأيام كنا نجلس سويا كعادتنا مع زملائنا الباقين و بدأوا بإلقاء النكات و المزاح، و صديقي هذا قام بالسخرية مني ليثير ضحكاتهم، و قد أثار هذا التصرف غضبي و انتفضت مسرعا من المكان، و بعدها بأيام جاء صديقي هذا معتذرا و علل فعلته بأنه فعل ذلك مزاحا و لا يقصد الإساءة أبدا، فقررت مسامحته إكراما لصداقتنا ز حفظ و صونا للعشرة التي بيننا. 
يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط
تحميل تطبيق جواب