سلام عليكم اشعر ان ردكم سيكون نفس الرد ولكن ورب...

سلام عليكم اشعر ان ردكم سيكون نفس الرد ولكن ورب الكون ما احس به هو ما اتانى اليكم لتريحوا قلبي انتم تدركون جيدا ما اعانى منه مما لحق بي والان اصبح ياتى لى كل فترة ومن يومين قلت فى نفسي من كتر التعب قول لفظ طالق فى سرك ومتخفش من الشيطان ووسوسته وقفلت بقى ومحركتش لسانى وشفتى وقلت طالق وبعدها قلت قولها بقوة طااااالق بهذا الشكل والله دون تحريك لسانى وشفتى بس اكنى سامع الصوت من حنجرتى دون اصداره وكل ده علشان اقاومه ومكنش والله فى نيتى ابدا طلاق لزوجتى ام بنتى وسالت فى موقع للافتا وافتونى انه لا شئ عليك واعرض عن الوساوس وبردو خايف فما حكمكم وع فكرة رحت لدار الافتا فى مصر من فترة وحكيت لشيخ الل اشعر بيه من الوساوس قالى قوم روح بيتك لمراتك بهذا النص ولكن الل اصابنى زى ما حتلكم من يومين خوفنى وعاوز اطمن انا تعبان جدا وع فكرة لما بتبعتولى من احكام طلاق الموسوس ببقي مش فاهم يعنى هل لا شئ علي ولا ايه خصوصا لما بتقولو لازم يكون بارادة حقيقة فهل كدا الل حكيته ان مفيش نيه للطلاق وانى قلت لفظ طالق فقط فى نفسي دون تحريك اللسان والشفه مرتين او تلاته ظنا منى بانى بقاوم الشيطان كدا حياتى صح ونكاحى وانجابى بعد كدا هيبقي حلال اتوسل اليكم قولولى ان كان فعلا حلال واعيش حياتى بهدوء فورب الكعبه هرتاح خالص والله خايف جدا لتكون مراتى حرام عليا وانا مش عاوز ابعد عنها خصوصا ان لسه مخلفه من اسبوعين وخايف احكيلها ارجوكم ارجوكم ساعدوني ان كان مفيش حاجه وحلال حياتى قولوهالى عشان اطمن بس والله وهشلها فى قلبي طول العمر بس رد من احكام طلاق الموسوس ده بيخلينى مش فاهم هل انا فى حلال ام حرام امانه عليك يا شيخ بحق من اكرمك وانعم عليك بالهدايه والفتوى مش استعطاف لكن حياتى متوقفه ع كلمه منك ان كانت حلال فوحق الله ما هناشد باذن الله اى موقع للسؤال وربنا ده الل فى قلبي بحق حبيبك النبى يا شيخ بحق حبيبك النبى طمنى فعلا حسيت بحياة تانيه لما بصيت فى عين بنتى بس ورينا ما اعرف ايه الل صابنى وخلانى افكر كدا خوفى من الوساوس ده اخر حاجه وربنا يشهد بصدق قلبي ولسانى انى مهسال ولا اراجع اى سؤال نهائي فى الموضوع ده لغل الله يهدى قلبي بسمع رقيه شرعيه وبقول الاذكار بس القلق هيقتلنى فافيدونى وطمنوا قلبي والله يرزقكم الخير وربنا يبارك عمركم وترشدونى للصواب وهذا وعد على امام الله انى مش هجيب سيرة الوسوسه نهائي بس طمنوا قلبي بحق سيدنا النبى محمد