إسأل دكتورة نفسية الآن

رانده حمدي

رانده حمدي

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 14449 | نسبة الرضا 97.8%

الزواج و الإرشاد الأسري

ابنى عمره عشر سنوات ومازال يتبول لاارادي

تم تقييم هذه الإجابة:
ابنى عمره عشر سنوات ومازال يتبول لاارادي
مساعدة الخبير: هل تم زيارة طبيب حول هذا الأمر؟ هل تم تناول أي أدوية؟
نعم ومافيش فايدة ارجو مساعدتي
مساعدة الخبير: هل هناك أي شيء مهم في التاريخ الطبي يجب أن يعرفه الطبيب؟
لا

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: رانده حمدي

رانده حمدي

رانده حمدي

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 14449 | نسبة الرضا 97.8%

التبول الليلي هو عدم قدرة طفلك على التحكم بالبول أثناء النوم ليلًا عند تجاوزه سن الخامسة أو السادسة من العمر وقد يكون التبول الليلي أولياً يظهر في عدم قدرة طفلك على ضبط عملية التبول منذ ولادته وحتى سن متأخر أو يكون ثانوياً بأن يعود طفلك إلى التبول ثانية بعد أن يكون قد تحكم في ذلك لفترة لا تقل عن سنة
أسباب التبول الليلي
قد يكون السبب فسيولوجياً: اضطرابات المثانة من التهابات أو صغر حجمها بأن تكون حجم مثانة طفلك صغيرة، بحيث لا تستطيع تحمل كمية البول التي ينتجها جسمه خلال الليل.
مرض السكري.
إمساك مزمن.
التهاب المسالك البولية.
الأعراض الجانبية لبعض الأدوية.
نقص في الهرمون المانع للتبول (ADH).
صعوبة استيقاظ طفلك ليلاً؛ لأن نومه عميق جداً وآلية الاستيقاظ لديه غير ناضجة.
العامل الوراثي
 قد يكون السبب نفسياً أو تربوياً: تدريبه المبكر على عملية التحكم مما يسبب قلقاً لديه.
الإهمال في تدريبه على دخول الحمام لكي تتكون لديه عادة التحكم في البول.
استخدام القسوة والضرب من قبل الوالدين أو تعرضه لإساءة جسدية أو جنسية بالبيت أو المدرسة.
مرضه ودخوله إلى المستشفى للعلاج.
التفكك الأسري مثل الطلاق وكثرة الشجار أو الضرب أمامه.
بداية دخوله للحضانة أو المدرسة وانفصاله عن الأم.
الانتقال من منزل لآخر.
الغيرة بسبب ولادة طفل جديد.
نقص الحب والحرمان العاطفي.
القلق النفسي.
تعرضه لصراعات مع الإحباط وكبت الانفعال.
موت أحد الوالدين أو فقدانه.
العادات الغذائية الخاطئة عند بعض الأطفال الذي يشربون كميات كبيرة من المشروبات الغازية والعصائر السكرية، مما يؤدي إلى إدرار البول.
العلاج
يجب عليكِ التعامل مع الوضع بإيجابية واشرحي لطفلك أن الحالة التي لديه ليست مرضاً، وأنها ستنتهي، وأن كثيراً من الأطفال لديهم هذه المشكلة.
لا تشعري طفلك بالخجل بل عززي من ثقته بنفسه وأبرزي مواهبه وإيجابياته.
امتنعي عن إلقاء اللوم على طفلك أو ضربه أو فضحه أمام الآخرين ليتوقف عن التبول لأن هذا سيسبب تأخير شفائه لأنه سيفقد ثقته بنفسه.
تجنبي مقارنة طفلك بالأطفال الآخرين.
وفري جواً من الهدوء في المنزل لإبعاد التوتر عن الطفل.
ساعديه على تبديل ملابسه وتبديل الفراش دون إلقاء اللوم عليه أو تأنبيه أو تحميله أي مسؤولية.
استشيري الطبيب للتأكد من سلامة الجهاز البولي للطفل.
اعملي على تدريب مثانة طفلك، فإذا أتت رغبة التبول في النهار، اجعليه يحبس البول لثوانٍ حتى تتسع المثانة.
كما يمكنك أن تدربي طفلك أن يحبس البول ويطلقه، ويكرر ذلك لتقوية عضلات المثانة.
أدخلي طفلك الحمام كل ساعتين على الأقل أثناء النهار ليثبت في عقله أن هذا المكان هو المناسب لهذا الفعل.
وتأكدي من ذهابه للحمام قبل النوم.
أيقظي طفلك بعد النوم بساعتين للذهاب للحمام، فتكرار إيقاظه وذهابه للحمام سيصبح أسهل مع الوقت.
احرصي على أن يكون غذاء الطفل صحياً خالياً من التوابل الحارة والموالح والسكريات، وأكثري من الخضراوات مع تقليل أكل اللحوم لأن اللحوم تجعل البول حمضياً، خلافاً لما يجب أن يكون قاعدياً.
استخدمي أسلوب التحفيز بوضع جدول تشجيعي له، يضع فيه نجمة أو وجه ضاحك في الليلة التي لا يفعل ذلك فيها ووجه حزين إذا استيقظ مبللًا.
وإذا مرت عدم أيام دون أن يستيقظ مبللا، قدمي له هدية كتشجيع له.
استشيري الطبيب واستخدمي الأدوية المضادة لإدرار البول.

يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين فى أكثر من 16 مجال بالاضافة الى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط 

تحميل تطبيق جواب

إسأل دكتورة نفسية

رانده حمدي

رانده حمدي

دكتورة نفسية

الأسئلة المجابة 14449 | نسبة الرضا 97.8%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار