إسأل خبيرة العلاقات العاطفية الآن
مها سرور
خبيرة العلاقات العاطفية
الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.6%
استشارات الحب و الزواج
قبل ٣ سنوات الى الان كنت معجبة بشخص اسمه احمد معي...
قبل ٣ سنوات الى الان كنت معجبة بشخص اسمه احمد معي في الجامعه اعجابا شديدا جدا جدا بحيث اعتقد انه حب من طرف واحد في الحقيقة و لكنه كان احيانا ينظر الي و احيانا لا يهتم .. ولكن في هذه السنه احمد اعتقد انه ارتبط عاطفيا ب فتاة اخرى ولكني غير متاكده جدا جدا من هذا الخبر.. وفي هذه الاثناء تقدم لي شخص اخر ف وافقت ع الخطوبة حتى انسى احمد ولكن المشكلة احس ان قلبي لا ينبض الا ل احمد .. مع العلم ان هذا الشاب طيب جدا جدا جدا و انا احيانا ابدأ بتقبله واحيانا اخرى اشعر بالحزن ع حالي ... لا اعرف ما افعل و لا اريد ان اجرح شخص و ايضا لا اريد ان ابقى ع ذكرى شخص لم يفكر بي
ارجوكي اريد حلا لقد تعبت تعبت جدا مالذي افعله
إطرح سؤالك
الرد من العميل
المشكلة التي تحدث انه كثيرا ما تراودني افكار انه ربما احمد ايضا شخص طيب أو ربما كانت علاقتي مع احمد ستكون اكثر سعاده،او ربما احمد يحبني في الحقيقه و لكنه تورط او اني متوهمه ويكون هو غير مرتبط بالاصل!! لاسيما ان الفتاة التي ارتبط بيها احمد هي من فرضت نفسها عليه وهي تكرهني وهذا اكثر شيء يسبب الي الحزن والالم لا اريد ان ااذي خطيبي والله و ان شاء الله اكون شخص جيد معه لكن اريد تقبل الواقع واني ارتبطت به (المشكلة احيانا احبه جدا واحيانا اشعر بحزن شديد و اصبح اريد ان لا اجرحه ولا يجرحني ) مع العلم انه انسان لطيف ويخاف الله حتى انه علم ان لدي تكيس مبيض وربما لا استطيع الانجاب ولكنه بقي معي و لم يفسخ الخطوبه (لذلك احيانا اقول في نفسي انه ساجرح نفسي واتحمل كي لا اجرحه) لكن انا ايضا اري اني استحق حياة جميله ولهذا اريد نصيحتك ماذا افعل تعبت جدا جدا
إجابة الخبير: مها سرور
مها سرور
خبيرة العلاقات العاطفية
الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.9%
بما أن أحمد ارتبط فأنت أيضا أنتبهي لنفسك ولحياتك ولى تفكري به هو ببساطة ليس من نصيبك ارضي بنصيبك واحمدي الله عليه وفكري بشكل حياتك القادمة معه وحاولي أن تتودي له واحمدي الله أنه رزقك شخص طيب وسوف يسعدك
إسأل خبيرة العلاقات العاطفية
مها سرور
خبيرة العلاقات العاطفية
الأسئلة المجابة 26747 | نسبة الرضا 97.6%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود
