إسأل كاتب الآن
بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
إجابة الخبير: بدر هادي
بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
والداي الحبيبان مهجة قلبي و ريحانة عمري ، لقد قطعت على نفسي عهدا أن أعيش بارا بهما لا أعصيهما في شيء و لا أرفض لهما طلب .
و من أبرز المواقف التي ما زالت محفورة في ذاكرتي و التي ما زلت أكررها إلى اليوم أن والدي كان مريضا جدا و كان في المستشفى و كنت وقتها على أعتاب دراستي الجامعية ، كان حلم والدي أن يراني طبيبا و كنت أنا على قدر من التميز يؤهلني لدخول هذا التخصص و لكني رفضته لانني أعلم جيدا كم التعب الذي سيقابلني حين أدرسه ، و لكن حينما رأيت والدي و هو بهذه الحالة التي يرثى لها من التعب و المرض أحببت أن ادخل الفرحة و السرور على قلبه مع أنه لم يجبرني قط على فعل شيء ، و لكن نزولا عند رغبته قررت أن ألتحق بتخصص الطب ، و ذهبت الى المستشفى لأزف له هذه البشرى و لا أخفيكم سرا كم كانت علامات الفرحة و السرور مرسومة على وجه أبي هذه الملامح التي لن أنساها ما حييت .
و من أبرز المواقف التي ما زالت محفورة في ذاكرتي و التي ما زلت أكررها إلى اليوم أن والدي كان مريضا جدا و كان في المستشفى و كنت وقتها على أعتاب دراستي الجامعية ، كان حلم والدي أن يراني طبيبا و كنت أنا على قدر من التميز يؤهلني لدخول هذا التخصص و لكني رفضته لانني أعلم جيدا كم التعب الذي سيقابلني حين أدرسه ، و لكن حينما رأيت والدي و هو بهذه الحالة التي يرثى لها من التعب و المرض أحببت أن ادخل الفرحة و السرور على قلبه مع أنه لم يجبرني قط على فعل شيء ، و لكن نزولا عند رغبته قررت أن ألتحق بتخصص الطب ، و ذهبت الى المستشفى لأزف له هذه البشرى و لا أخفيكم سرا كم كانت علامات الفرحة و السرور مرسومة على وجه أبي هذه الملامح التي لن أنساها ما حييت .
إسأل كاتب
بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود