إسأل كاتب الآن

بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
إجابة الخبير: بدر هادي

بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
* سائل العلياء عنا و الزمانا
هل خفرنا ذمة مذ عرفانا .
(يطلب الشاعر في هذا البيت سؤال المعالي و الشرق و الزمان عن الفلسطينين و كيف انهم لم ينقضوا العهود و بالتالي هو هنا يتحدث عن صفة من صفات العرب و الفلسطينيين و هي صفة عدم نقض العهود .
* المروءات التي عاشت بنا
لم تزل تجري سعيرا في دمانا
(الأخلاق الحسنة و المرءة التي اتصفوا بها على مر الزمان تحولت الي نار ثائرة تحركهم للمقاومة و الدفاع )
* ضحك المجد لنا لما رآنا
بدم الأبطال مصبوغا لوانا
(يشبه الشاعر المجد بإنسان يضحك لدهشته و مدى اعجابه بنا و ذلك عندما شاهدنا أبطال شرسين في ساحة المعارك و أن لواء النصر الذي نرفعه مصبوغ بدماء الشهداء الأبطال)
* شرف باهت فلسطين به
و بناء للمعالي لا يدانا
(هذا النصر العظيم و هذه الدماء الطاهرة ما هي الا مفخرة تتباهى به فلسطين و هذه التضحيات العظيمة أيضا ما هي الا بناء للمعالي و المجد الذي لا يصل اليه أي احد بسهولة)
* يا فلسطين التي كدنا لما
كابدته من أسى ننسى أسانا
(المآسي التي عشتيها يا فلسطين جعلتنا ننسى ما نعايشه من هموم و آلام و ذلك لأن ما كابدتيه و عايشتيه أصعب من أي هم أو بلوى)
* نحن يا أخت على العهد الذي
قد رضعناه من المهد كلانا
(العرب يا فلسطين ما زالوا على عهد تحريرك من براثن المحتل هذا العهد الذي قطعناه على أنفسنا و نحن أطفال رضع في مهودنا)
* شرف للموت أن نطعمه
أنفسا جبارة تأبى الهوانا
(فدماءنا فداك يا فلسطين و انه لشرف عظيم للموت أن ينضم للوائع نفوسا جبارة كنفوسنا لا تهاب الموت و لا تخافه)
* قم إلى الأبطال نلمس جرحهم
لمسة تسبح بالطيب يدانا
(في هذا البيت يتوجه الشاعر بالتحية لدماء الأبطال التي سالت على ثرى بلادهم و يريد أن يحني يديه من دمائهم الطاهرة الزكية)
* إنما الحق الذي ماتوا له
حقنا نمشي إليه أين كانا
(فحق الفلسطينين الذي ماتوا دفاعا عنه هو حقنا كذلك و ذلك لأنه من سمات الإنسان الشريف أن يدافع عن الحق أينما كان)
هل خفرنا ذمة مذ عرفانا .
(يطلب الشاعر في هذا البيت سؤال المعالي و الشرق و الزمان عن الفلسطينين و كيف انهم لم ينقضوا العهود و بالتالي هو هنا يتحدث عن صفة من صفات العرب و الفلسطينيين و هي صفة عدم نقض العهود .
* المروءات التي عاشت بنا
لم تزل تجري سعيرا في دمانا
(الأخلاق الحسنة و المرءة التي اتصفوا بها على مر الزمان تحولت الي نار ثائرة تحركهم للمقاومة و الدفاع )
* ضحك المجد لنا لما رآنا
بدم الأبطال مصبوغا لوانا
(يشبه الشاعر المجد بإنسان يضحك لدهشته و مدى اعجابه بنا و ذلك عندما شاهدنا أبطال شرسين في ساحة المعارك و أن لواء النصر الذي نرفعه مصبوغ بدماء الشهداء الأبطال)
* شرف باهت فلسطين به
و بناء للمعالي لا يدانا
(هذا النصر العظيم و هذه الدماء الطاهرة ما هي الا مفخرة تتباهى به فلسطين و هذه التضحيات العظيمة أيضا ما هي الا بناء للمعالي و المجد الذي لا يصل اليه أي احد بسهولة)
* يا فلسطين التي كدنا لما
كابدته من أسى ننسى أسانا
(المآسي التي عشتيها يا فلسطين جعلتنا ننسى ما نعايشه من هموم و آلام و ذلك لأن ما كابدتيه و عايشتيه أصعب من أي هم أو بلوى)
* نحن يا أخت على العهد الذي
قد رضعناه من المهد كلانا
(العرب يا فلسطين ما زالوا على عهد تحريرك من براثن المحتل هذا العهد الذي قطعناه على أنفسنا و نحن أطفال رضع في مهودنا)
* شرف للموت أن نطعمه
أنفسا جبارة تأبى الهوانا
(فدماءنا فداك يا فلسطين و انه لشرف عظيم للموت أن ينضم للوائع نفوسا جبارة كنفوسنا لا تهاب الموت و لا تخافه)
* قم إلى الأبطال نلمس جرحهم
لمسة تسبح بالطيب يدانا
(في هذا البيت يتوجه الشاعر بالتحية لدماء الأبطال التي سالت على ثرى بلادهم و يريد أن يحني يديه من دمائهم الطاهرة الزكية)
* إنما الحق الذي ماتوا له
حقنا نمشي إليه أين كانا
(فحق الفلسطينين الذي ماتوا دفاعا عنه هو حقنا كذلك و ذلك لأنه من سمات الإنسان الشريف أن يدافع عن الحق أينما كان)
إسأل كاتب

بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود