إسأل كاتب الآن

بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
كتابة
اريد وصف ادبي لشخصية لا يقل عن ١٠ أسطر ووصف أدبي...
اريد وصف ادبي لشخصية لا يقل عن ١٠ أسطر
ووصف أدبي آخر لحادثة لا يقل عن صفحة واحدة
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: بدر هادي

بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
السلام عليكم
شكرا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل
* (وصف شخصية)
في يوم من الأيام كنت جالسا أتأمل ز بدأت ذاكرتي تسرح شيئا فشيئا و شرعت أتخيل نفسي عندما أكبر و أصل لمرحلة الشباب ، كيف سأكون ؟ هل سأحقق شيئا مما أحلم به ؟ ما العمل الذي سأكون على رأسه ؟
نقلت نفسي عبر الزمن عشرة سنوات و وجدت نفسي كما كنت أحلم إنسانا ناجحا ، متعلما حاصلا على شهادته الجامعية ، متميز في حياته ، يعمل و يكد و يسعى من أجل الارتقاء بوطنه و مجتمعه و الناس جميعا ، طموح يحدوه طموح ، و أمل يتبعه أمل ، فالإنسان في حياته لا بد و أن يسعى باتجاه هدف معين يجعله محط تركيزه و اهتمامه ، و يا حبذا لو كان هذا الهدف يعنى بالمصلحتين العامة و الخاصة ، فلا يوجد أسمى من أن يحب الإنسان لمجتمعه و وطنه كما يحب لنفسه ، لا زالت ذاكرتي مستغرقة في خيالاتها و قد وصلت الآن إلى تخيل مدى النفع و الفائدة التي يحققها العمل الذي أقوم به على الناس جميعا ، فأنا سعيد.جدا بما أقدمه ، و سعادة الناس بما أقدمه لهم تعطيني حافزا و دافعا للاستمرار و تقديم مزيد من العطاء ، يا له من شعور رائع أن ترى ثمرة جهودك و تعبك تترجم على هيئة فرح و سعادة على وجود الناس ، فلا أعظم من الخير إلا القيام به ، و الآن وقفت أمام نفسي لأتصور الثمرة التي يعود بها ما أقدمه على حياتي الخاصة فوجدتني إنسانا محققا للكفاية الذاتية لا أحتاج أحد و كل ما أحتاج إليه أستطيع تأمينه ، و منزلي يعيش باستقرار و هناء و راحة بال ، لكم هو جميل أن تكون حياتي مستقبلا كما رسمت لها في ذاكرتي و كم أتمنى أن تكون كذلك ، أنا و أهلي و أحبتي و الأهم من ذلك وطني الغالي ، فجميعنا ننعم بالسعادة ، و الخير يصول و يجول من حولنا ، و العطاء يتدفق و الفرح يعطر الأجواء .
* (وصف حادثة)
السيارة تسير مسرعة ، و مع خطوة تخطوها السيارة تتسارع فيها دقات قلب محمد ، فهو الآن ينعم بالحرية ، و يتنفس شهيقا و زفيرا من هواء بلاده العليل .
يشرد محمد بين الفينة و الأخرى محدثا نفسه : يا ترى كيف أصبح شكل بيتنا الجميل ، كيف هي أمي و أبي و إخوتي ، ليت السيارة تطير بنا و تحط في ثوان في فناء منزلنا الذي عشت أياما و شهورا و سنينا و أنا أحلم بالعودة إليه ، و في هذه اللحظة تسللت دمعة نقية عذبة من عين محمد ، فهو الآن يشعر بسعادة بالغة لم يعشها طيلة فترة حياته السابقة .
و فجأة استيقظ أحمد من شروده على أصوات مرتفعة ترحب به و تهنئه بالعودة سالما إلى منزله ، بدأ محمد يتأمل وجوه الناس الذين تكدسوا فوق بعضهم لاستقباله ، فلم يشاهد على هذه الوجوه سوى ملامح الفرح و السعادة و السرور ، و هذا ما زاد من غبطته فهم مترجلا من السيارة ، و بمجرد نزوله سجد لله سجد شكر و هم مسرعا لمصافحة هؤلاء الناس ، في هذه اللحظات جاءأهل محمد مسرعين و دموع الفرح تنهال من عيونهم ، و استقبلوه بالأحضان ، و عندما حان دور أمه عانقته عناقا شديدا و كادت أن يغمى عليها لشدة فرحها
ذهب محمد برفقة أهله إلى منزله الذي يشتاق لكل ركن فيه ، و عندما وصلوا بدأمحمد يسترجع شريط ذكرياته القديمة التي عاشها في هذا المنزل ، و كانت الدموع تسبقه في كل لحظة يعيشها الآن ، تنبه محمد فجأة لصوت امه و هي تدعوه إلى تناول طعام الغداء ، فقد أعدت له مسبقا كل الأطعمة التي يحبها و يفضلها .
جلس محمد على مائدة الطعام بسعادة غامرة و هو يحمد الله على هذه النعمة العظيمة ، نعمة الحرية التي لا تقدر بثمن ، و حضر إلى ذهنه بيت الشعر الذي يقول : و لا بد لليل أن ينجلي و لا بد للقيد أن يكسر .
يسعدنا دائما التواصل معكم ويمكنكم أيضا استشارة الأطباء والمحامين و أخصائيو التغذية وغيرهم من الخبراء
، كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف ، و إذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف ، فإن ذلك سيكلفكم رسوم بسيطة للمكالمة ، للحصول على جلسة الهاتف اضغط على هذا الرابط
jawabkom.com/51575115
أرجو أن تكون الإجابة على استفساركم مفيدة و واضحة ، و إعلامي إذا كان لديكم استفسارات أخرى ، إن تقييم الإجابة من أعلى الصفحة يساعدنا على تحسين جودة الإجابات و ضمان تواجد أفضل الخبراء لمساعدتكم .
يسعدنا تواصلكم دائما ، و يمكنكم أيضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم ، كالمحامين ، و مختصي التغذية ، و المهندسين و غيرهم
شكرا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل
* (وصف شخصية)
في يوم من الأيام كنت جالسا أتأمل ز بدأت ذاكرتي تسرح شيئا فشيئا و شرعت أتخيل نفسي عندما أكبر و أصل لمرحلة الشباب ، كيف سأكون ؟ هل سأحقق شيئا مما أحلم به ؟ ما العمل الذي سأكون على رأسه ؟
نقلت نفسي عبر الزمن عشرة سنوات و وجدت نفسي كما كنت أحلم إنسانا ناجحا ، متعلما حاصلا على شهادته الجامعية ، متميز في حياته ، يعمل و يكد و يسعى من أجل الارتقاء بوطنه و مجتمعه و الناس جميعا ، طموح يحدوه طموح ، و أمل يتبعه أمل ، فالإنسان في حياته لا بد و أن يسعى باتجاه هدف معين يجعله محط تركيزه و اهتمامه ، و يا حبذا لو كان هذا الهدف يعنى بالمصلحتين العامة و الخاصة ، فلا يوجد أسمى من أن يحب الإنسان لمجتمعه و وطنه كما يحب لنفسه ، لا زالت ذاكرتي مستغرقة في خيالاتها و قد وصلت الآن إلى تخيل مدى النفع و الفائدة التي يحققها العمل الذي أقوم به على الناس جميعا ، فأنا سعيد.جدا بما أقدمه ، و سعادة الناس بما أقدمه لهم تعطيني حافزا و دافعا للاستمرار و تقديم مزيد من العطاء ، يا له من شعور رائع أن ترى ثمرة جهودك و تعبك تترجم على هيئة فرح و سعادة على وجود الناس ، فلا أعظم من الخير إلا القيام به ، و الآن وقفت أمام نفسي لأتصور الثمرة التي يعود بها ما أقدمه على حياتي الخاصة فوجدتني إنسانا محققا للكفاية الذاتية لا أحتاج أحد و كل ما أحتاج إليه أستطيع تأمينه ، و منزلي يعيش باستقرار و هناء و راحة بال ، لكم هو جميل أن تكون حياتي مستقبلا كما رسمت لها في ذاكرتي و كم أتمنى أن تكون كذلك ، أنا و أهلي و أحبتي و الأهم من ذلك وطني الغالي ، فجميعنا ننعم بالسعادة ، و الخير يصول و يجول من حولنا ، و العطاء يتدفق و الفرح يعطر الأجواء .
* (وصف حادثة)
السيارة تسير مسرعة ، و مع خطوة تخطوها السيارة تتسارع فيها دقات قلب محمد ، فهو الآن ينعم بالحرية ، و يتنفس شهيقا و زفيرا من هواء بلاده العليل .
يشرد محمد بين الفينة و الأخرى محدثا نفسه : يا ترى كيف أصبح شكل بيتنا الجميل ، كيف هي أمي و أبي و إخوتي ، ليت السيارة تطير بنا و تحط في ثوان في فناء منزلنا الذي عشت أياما و شهورا و سنينا و أنا أحلم بالعودة إليه ، و في هذه اللحظة تسللت دمعة نقية عذبة من عين محمد ، فهو الآن يشعر بسعادة بالغة لم يعشها طيلة فترة حياته السابقة .
و فجأة استيقظ أحمد من شروده على أصوات مرتفعة ترحب به و تهنئه بالعودة سالما إلى منزله ، بدأ محمد يتأمل وجوه الناس الذين تكدسوا فوق بعضهم لاستقباله ، فلم يشاهد على هذه الوجوه سوى ملامح الفرح و السعادة و السرور ، و هذا ما زاد من غبطته فهم مترجلا من السيارة ، و بمجرد نزوله سجد لله سجد شكر و هم مسرعا لمصافحة هؤلاء الناس ، في هذه اللحظات جاءأهل محمد مسرعين و دموع الفرح تنهال من عيونهم ، و استقبلوه بالأحضان ، و عندما حان دور أمه عانقته عناقا شديدا و كادت أن يغمى عليها لشدة فرحها
ذهب محمد برفقة أهله إلى منزله الذي يشتاق لكل ركن فيه ، و عندما وصلوا بدأمحمد يسترجع شريط ذكرياته القديمة التي عاشها في هذا المنزل ، و كانت الدموع تسبقه في كل لحظة يعيشها الآن ، تنبه محمد فجأة لصوت امه و هي تدعوه إلى تناول طعام الغداء ، فقد أعدت له مسبقا كل الأطعمة التي يحبها و يفضلها .
جلس محمد على مائدة الطعام بسعادة غامرة و هو يحمد الله على هذه النعمة العظيمة ، نعمة الحرية التي لا تقدر بثمن ، و حضر إلى ذهنه بيت الشعر الذي يقول : و لا بد لليل أن ينجلي و لا بد للقيد أن يكسر .
يسعدنا دائما التواصل معكم ويمكنكم أيضا استشارة الأطباء والمحامين و أخصائيو التغذية وغيرهم من الخبراء
، كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف ، و إذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف ، فإن ذلك سيكلفكم رسوم بسيطة للمكالمة ، للحصول على جلسة الهاتف اضغط على هذا الرابط
jawabkom.com/51575115
أرجو أن تكون الإجابة على استفساركم مفيدة و واضحة ، و إعلامي إذا كان لديكم استفسارات أخرى ، إن تقييم الإجابة من أعلى الصفحة يساعدنا على تحسين جودة الإجابات و ضمان تواجد أفضل الخبراء لمساعدتكم .
يسعدنا تواصلكم دائما ، و يمكنكم أيضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم ، كالمحامين ، و مختصي التغذية ، و المهندسين و غيرهم
إسأل كاتب

بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 40076 | نسبة الرضا 98.4%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود