السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أنا فتاة عزباء...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أنا فتاة عزباء لست متزوجة عمري 30 سنة و موظفة في مخبر أريد تفسير حلمي رأيت امس كأنني كنت في موقف الحافلات انتظر في حافلة فأتت حافلة و ركبت و كانو اماكن فارغة فقلت لإمراة جالسة ممكن اجلس في كرسي امامك فقالت لي إنه هذا الرجل مريض عقليا كل شوي يضع رجليه في هذا الكرسي فجلست قليلا و كانت امامنا إمرأة تصنع في حلوة عيد خاصة بها كانها تكمل تحضيرها في حافلة فإستغربت فيها و بعدها غيرت مكاني و جلست في مقعد خلفي للحافلة و بعدها كأنني راكبة في تلك الحافلة و خائفة منها لتعمل حادث فقلت ندمت لركبة فيها لو إنتظرت قليلا لركبة في حافلة أحسن منها و بعدها كأنه سائق كنا في منحدر فخفت جدا و كأنه يمشي بسرعة فقلت سوف يعمل بنا حادث انا سوف انزل في هذه المحطة فكان النهار و مكان شبه أعرفه في الواقع و لكن لم أتاكد منه جيدا و عندما نزلت مشيت قليلا و كانني تفقدت يديا فلم اجد هاتفي و حقيبة يدي فقلت إنني نسيتههما في الحافلة فوق الكرسي كيف اعمل الان و كانه بدا الظلام و كانني كنت في منطقة ممتلأة بالناس و سيارات و كانو سيارات اجرة هناك لأقول له خذني على ذالك المكان أين أسكن فلم يريد ان يأخذني و لا حدا قبل ان ياخذني لمكان بيتنا فكنت جد خائفة و بعدها قلت أن تلك الحافلة محطتها الأخيرة في محطة نقل المسافرين لبقرب بيتنا فعندما أصل الى هناك اكيد اجدهم تركوه في مكتب الإستقبال و بعدها أقول ممكن يسرقوه و لا اجده فيه صوري و محادثاتي شخصية و بعدها كانه اصبح ظلام و كانني مشيت قليلا فوجدت كأنه مكان أعرفه قليلا في منطقة بعيدة شوي على بيتنا و كان مكان خاص بمقر الدرك و جنود العسكري موجودة في كل مكان في تلك منطقة فإتلجأت إليهم و قلت لهم قصتي و قلت لهم اعطوني هاتف لكي اتصل بأبي ياتي يأخذني فلا واحد ساعدني ما قبلو و بعدها كأنه كان هناك جندي شاب عمره حوالي فوق 30 سنة كانه قال لي خذي هاتفي إتصلي بأبيك فمسكت هتفه و بدأت في تسجيل رقم أبي و يدي يرتجفون ما إستطعت فقال لي أعطيني رقمه سوف اكتبه انا فأعطيته رقم ابي فرد ابي و تحدثت معه قلت له انا ضائعة و نسيت هاتفي و حقيبتي في حافلة التي كنت عاىدة فيها الى البيت و كنت خائفة و ابكي فقال لي ابي إن هاتفك هنا إنهم إتصلو بنا و قالو لنا إنها صاحبة موبايل نسيته عندنا في حافلة فقال لي اخوك ذهب ليأخذه مع حقيبتك فقلت له الحمد لله فقال لي تعالي فقلت له ما وجدت تاكسي كلهم رفظو فقال لي ذالك شاب الذي معي سوف أصعد بك بالسيارة من فوق و إنزلي من صور مقرنا فنظرت له نظرة كانه أعجبني و مهتم بي فنظرت له نظرت إعجاب فقلت في نفسي هو رجل جيد و قوي و لكن في شكل متوسط مقبول و كان مرتدي لباس جنود درك و كان متوسط طول فقلت أنا اركب معه تساألت مع نفسسي و بعدها إستيقضت مستغربة من هذه الرؤية فما تفسيرها و شكرا