إسأل مفسر الاحلام الآن

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
تفسير الأحلام
السلام عليكم هنالك فتاه تحبي و تدعي انك ترزق بس...
السلام عليكم هنالك فتاه تحبي و تدعي انك ترزق بس بل حلال دائما و قبل حلمها كانت تصلي لإستخاره و دعت ان الله يرزقها الرؤيه و حلمت ب هذا
كنا على جبل كبيررر و كان كل العيله قاعدين وناس و كان في اكللل كتيرررر و طاوله كبيرهههه و زينه و ورد ابيضّ بكل مكان و المكان كله خضار يعني احس جنه وعساس كانت خطبتنا يعني و وقتها كنت قاعده وانت جنبي و كنا عم نبتسم و فرحانينننن حرفيا كان كتير حلووو كلشي و كانت الشمس والجو يجنننن بعدين مسكنا إيد بعض و مشيناا شويه و بعدين في بنت صغيره كانت بدها تروح لتلعب ومحد راضي ياخدها لتلعب فأنا رحت قلتلها تعالي باخدك أنا ورحنا هييككك و بطريقنا كان في متل قلعه وفيها سور كبيرههه و كنت بتطلع عليها أنا ووقفت جنبها والبنت قعدت تلعب هنيك بالطابه ووقتها أنا كنت لابسه تياب حمراااا و فجاه واحنا واقفين والبنت عم تلعب الدنيا مطرتتت وانا إنسانه بموت بشي اسمه نطررررر و مو المطر اللي كتيررر ولا المطر اللي قليل لا المطر كان حلو و أنا جد كنت فرحانه بس بعدها فقت وضليت مبتسمه طول اليوم
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: وائل صايمة

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأخت الفاضلة: رأيت خيراً وكفيت شراً بأذن الله
في البداية أنبه بأن ليس كل ما يره النائم يعد رؤيا صالحة والتي هي رسالة من الله، فالرؤى أقسام منها: ما هو رسالة من الله يبشر بها العباد، ومنها: الحلم وهو من الشيطان وهو أضغاث أي مشاهد غير مكتملة، ومهمتها التخويف والتحزين والتشكيك والخداع، ومنها: حديث النفس وهو ما يشغل الإنسان به نفسه أو ما يتمنه أو ما يخشه فيظهر في النوم، وقد قال صل الله عليه وسلم: ( الرؤيا ثلاث، فرؤيا حق، ورؤيا يحدث الرجل نفسه، ورؤيا تحزن من الشيطان) رواه مسلم، إذاً ليس كل ما نراه رؤيا صالحة، والرؤيا الصادقة لها شروط، ومن شروط الرؤيا الصالحة أن لا تخالف مقتضى العقل السليم، ولا تخالف مقتضى الشرع الحكيم، ولا تكون نتيجة لإنشغال الرائي بمحتوى المنام، وعلى أن لا تكون خالية من التوجيه والمعاني الصالحة التي تليق بالمرسل سبحانه، لأنها رسالة من الله وليست عبث، فإذا كان فهي شئ من ذلك فقد قال الله تعالى عن مثلها: ( أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ ۖ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ) يوسف (44)، قال العلماء يعنون أنها أخلاطٌ، رؤيا كاذبةٌ لا حقيقة لها، ولعل الرائية لا تنام على السنة النبوية مما يسهل تلاعب الشيطان في المنام، وهذا المنام من ذلك فهو فقد يكون رؤيا حديث نفس من ما تفكر به الرائية كثيراً ويشغل بالك وعواطفك ولعلك تتمنى حصول ذلك من ما يؤثر على مشاعرك فتشاهديه في المنام، ولا يكون في هذه الحالة رؤية من الله، بل رؤيا حديث نفس، ولأن العلاقة بين الرجل والمرأة من غير رابط شرعي مخالف الشرع الله، فالله لا يحرم شئ في الواقع ثم يبحه في المنام، ولمعرفة صدق المنام من كذبه لابد من معرفة حقيقة الحبيب وحقيقة العلاقة بينكما، فإذا كان رجل صالح يقيم دينه بفعل الواجبات وبترك المحرمات ويجتهد في الطاعات، ولا تعرفي عنه غير ذلك، والعلاقة بينكما لا يوجد فيها ما يغضب الله كما يحدث في هذه الأزمنة، من تواعد ولقاءات وعلاقات محرمة تحت مسمى الحب، والخروج معه وكأنه زوج أو كأنك زوجة وقد يكون هناك أتصالات من خلف الأبواب وطلع على العورات وملامسات وقبلات وكل هذا ليس له علاقة بالحب، بل هو العبث والزنا وقلة الدين ونعدام الأخلاق وموت الحياء، وهو حب الأفلام الفاجرة التي ملئت بيت الناس وأفسدت أبناء المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله فالحذر من مثل هذه الحالة، وأما إذا كان من ذلك الحب الطاهر العفيف الشريف الحقيقي، فهو ليس كلمة يقولها شاب لفتاة في موقف رومانسي من خلف الأبواب!!! بل هو مسؤولية أمام الله وأمام الناس، ومن أحب أحد خاف عليه ورعاه وحرص على سمعته، في الدنيا والآخرة، فالحب الصادق هو مشاعر عفيفة طاهرة لا علاقة مباشرة، وهو في الأصل أمر طبيعي في حياة البشر، إذا انتهى إلى غاية شريفة ولم يصاحبه محرم، وهذا هو الحب الحقيقي، فهذا لا بأس به وهو أمر فطري، أذا كان القصد منه الزواج وهي علاقة في النور، وقد كان الرسول صل الله عليه وسلم يُحب زوجاته ويخص عائشة منه بنصيب أوفر، وكل شخص لا يكون كذلك فهو رجل مخادع يتحايل على فتاة ساذجة يبحث عن فرسة ينال منها ما شهوته ثم يلقي بها ويبحث عن غيرها وهذا يحصل كل يوم لبنات المسلمين للأسف، فإذا كان الحال كذلك وهو رجل صالح تتوفر فيه الشروط الشرعية لزوج الذي يرضي الله كما قال رسول اللَّه صل اللَّه عليه وسلم: ( إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ ) صحيح الترمذي، والقصد من العلاقة الزواج ولا يوجد ما يغضب الله سبحانه، فقد تكون رؤيا صادقة يبشرك الله بها بأنه سبحانه جامعكما بالزواج إن شاء الله، فالله سبحانه لا يبشر إلا بحسب ما يوافق شرعه، فرؤية الوصول على قمة الجبل هو في المنام يدل على الوصول للهدف وتخطي عقبة كبيرة كانت تقف أمامكم فقد وصلتم إلى قمة الجبل، والجبل قد يكون رجل قوي ثابت تعتمدوا عليه، ورؤية الأهل والأقارب والأصدقاء مجتمعين في جمعة ظاهرها الخير والصلاح والفرح والأجواء جميلة ولا تشاهدي شئ من المحرمات، فهي بشارة بمناسبة فرح يجتمع لها الأهل في العادة، ورؤية الخطوبة من رجل تتوفر فيه الشروط الشرعية من الدين الصحيح والخلق الطيب وأنت ترغبي به فلعلها بشارة من الله بقرب الزواج لكما وجامعكما الله إن شاء الله، والبنت الصغيرة المجهولة في المنام تبشر كذلك بتيسر الأمور التي كانت متعسرة في ما كنت تسعي له، فالبنت الصغيرة المجهولة في المنام يسر بعد عسر وفرج بعد ضيق بعون الله، والقلعة تؤكد ذلك إن شاء الله، فقلعة: هي في المنام انقلاع من هم إلى فرج، فمن رأى أنه دخل قلعة رزق نسكاً في دينه وستقرار في حياته وكان فرح مطمأن أمن في حياته، والصعود على السور الكبير في المنام لعل المقصود يكون تخطي حاجز كبير كان يقف في طريقكم للوصول إلى الهدف المنشود، والثوب الأحمر في المنام يدل على الزواج والدين، والثياب ترمز للزواج لأن الله قال:( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ) البقرة 187، فالرجل ستر للمرأة وسبباً لعفتها، والثياب كذلك دين لأن رسول الله صل الله عليه وسلم قال:( بينما أنا نائم؛ رأيت الناس يُعرَضُونَ عليّ وعليهم قُمُصٌ ؛ منها ما يَبْلُغُ الثَّديَّ، ومنها ما يبلغ أسفل من ذلك؛ فعُرِضَ عليَّ عُمَرُ وعليه قميص يَجُرُّهُ ، قالوا: فما أوّلتَهُ يا رسول الله ؟! قال: الدِّين)، وبمقدار جمال وستر وأناقة الفستان بمقدار كمال صفات الزوج ودين الرائية إن شاء الله، واللون الأحمر في المنام يدل للمرأة على الفرح والحب القوي، والمطر في المنام إذا كان خفيف فهو بشارة قوية بتحقيق الأماني والرزق الكثير من الدين الصحيح والزواج الصالح والذرية الطيبة، والمال الحلال إذا شاء الله وصدق المنام، ولكن إذا لم يكون الحال كذلك في الواقع وليس بالرجل هذه الشروط، أو بأن العلاقة بينكم فيها محرمات وما يغضب الله، فهو إما حلم من الشيطان ما زال يطمع في أبقاءكم على معصية الله ومخالفة شرعه بمثل هذه العلاقات المحرمة المفسد لكم في الدنيا بالسمعة الفاسدة وفي الآخرة بالأثم العظيم، أو هي مجرد رؤيا حديث نفس كما سبق من ما هو محفوظ في ذاكرتك أو من ما تتمني حصوله والله أعلم.
الأخت الفاضلة: رأيت خيراً وكفيت شراً بأذن الله
في البداية أنبه بأن ليس كل ما يره النائم يعد رؤيا صالحة والتي هي رسالة من الله، فالرؤى أقسام منها: ما هو رسالة من الله يبشر بها العباد، ومنها: الحلم وهو من الشيطان وهو أضغاث أي مشاهد غير مكتملة، ومهمتها التخويف والتحزين والتشكيك والخداع، ومنها: حديث النفس وهو ما يشغل الإنسان به نفسه أو ما يتمنه أو ما يخشه فيظهر في النوم، وقد قال صل الله عليه وسلم: ( الرؤيا ثلاث، فرؤيا حق، ورؤيا يحدث الرجل نفسه، ورؤيا تحزن من الشيطان) رواه مسلم، إذاً ليس كل ما نراه رؤيا صالحة، والرؤيا الصادقة لها شروط، ومن شروط الرؤيا الصالحة أن لا تخالف مقتضى العقل السليم، ولا تخالف مقتضى الشرع الحكيم، ولا تكون نتيجة لإنشغال الرائي بمحتوى المنام، وعلى أن لا تكون خالية من التوجيه والمعاني الصالحة التي تليق بالمرسل سبحانه، لأنها رسالة من الله وليست عبث، فإذا كان فهي شئ من ذلك فقد قال الله تعالى عن مثلها: ( أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ ۖ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ) يوسف (44)، قال العلماء يعنون أنها أخلاطٌ، رؤيا كاذبةٌ لا حقيقة لها، ولعل الرائية لا تنام على السنة النبوية مما يسهل تلاعب الشيطان في المنام، وهذا المنام من ذلك فهو فقد يكون رؤيا حديث نفس من ما تفكر به الرائية كثيراً ويشغل بالك وعواطفك ولعلك تتمنى حصول ذلك من ما يؤثر على مشاعرك فتشاهديه في المنام، ولا يكون في هذه الحالة رؤية من الله، بل رؤيا حديث نفس، ولأن العلاقة بين الرجل والمرأة من غير رابط شرعي مخالف الشرع الله، فالله لا يحرم شئ في الواقع ثم يبحه في المنام، ولمعرفة صدق المنام من كذبه لابد من معرفة حقيقة الحبيب وحقيقة العلاقة بينكما، فإذا كان رجل صالح يقيم دينه بفعل الواجبات وبترك المحرمات ويجتهد في الطاعات، ولا تعرفي عنه غير ذلك، والعلاقة بينكما لا يوجد فيها ما يغضب الله كما يحدث في هذه الأزمنة، من تواعد ولقاءات وعلاقات محرمة تحت مسمى الحب، والخروج معه وكأنه زوج أو كأنك زوجة وقد يكون هناك أتصالات من خلف الأبواب وطلع على العورات وملامسات وقبلات وكل هذا ليس له علاقة بالحب، بل هو العبث والزنا وقلة الدين ونعدام الأخلاق وموت الحياء، وهو حب الأفلام الفاجرة التي ملئت بيت الناس وأفسدت أبناء المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله فالحذر من مثل هذه الحالة، وأما إذا كان من ذلك الحب الطاهر العفيف الشريف الحقيقي، فهو ليس كلمة يقولها شاب لفتاة في موقف رومانسي من خلف الأبواب!!! بل هو مسؤولية أمام الله وأمام الناس، ومن أحب أحد خاف عليه ورعاه وحرص على سمعته، في الدنيا والآخرة، فالحب الصادق هو مشاعر عفيفة طاهرة لا علاقة مباشرة، وهو في الأصل أمر طبيعي في حياة البشر، إذا انتهى إلى غاية شريفة ولم يصاحبه محرم، وهذا هو الحب الحقيقي، فهذا لا بأس به وهو أمر فطري، أذا كان القصد منه الزواج وهي علاقة في النور، وقد كان الرسول صل الله عليه وسلم يُحب زوجاته ويخص عائشة منه بنصيب أوفر، وكل شخص لا يكون كذلك فهو رجل مخادع يتحايل على فتاة ساذجة يبحث عن فرسة ينال منها ما شهوته ثم يلقي بها ويبحث عن غيرها وهذا يحصل كل يوم لبنات المسلمين للأسف، فإذا كان الحال كذلك وهو رجل صالح تتوفر فيه الشروط الشرعية لزوج الذي يرضي الله كما قال رسول اللَّه صل اللَّه عليه وسلم: ( إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ، وَفَسَادٌ عَرِيضٌ ) صحيح الترمذي، والقصد من العلاقة الزواج ولا يوجد ما يغضب الله سبحانه، فقد تكون رؤيا صادقة يبشرك الله بها بأنه سبحانه جامعكما بالزواج إن شاء الله، فالله سبحانه لا يبشر إلا بحسب ما يوافق شرعه، فرؤية الوصول على قمة الجبل هو في المنام يدل على الوصول للهدف وتخطي عقبة كبيرة كانت تقف أمامكم فقد وصلتم إلى قمة الجبل، والجبل قد يكون رجل قوي ثابت تعتمدوا عليه، ورؤية الأهل والأقارب والأصدقاء مجتمعين في جمعة ظاهرها الخير والصلاح والفرح والأجواء جميلة ولا تشاهدي شئ من المحرمات، فهي بشارة بمناسبة فرح يجتمع لها الأهل في العادة، ورؤية الخطوبة من رجل تتوفر فيه الشروط الشرعية من الدين الصحيح والخلق الطيب وأنت ترغبي به فلعلها بشارة من الله بقرب الزواج لكما وجامعكما الله إن شاء الله، والبنت الصغيرة المجهولة في المنام تبشر كذلك بتيسر الأمور التي كانت متعسرة في ما كنت تسعي له، فالبنت الصغيرة المجهولة في المنام يسر بعد عسر وفرج بعد ضيق بعون الله، والقلعة تؤكد ذلك إن شاء الله، فقلعة: هي في المنام انقلاع من هم إلى فرج، فمن رأى أنه دخل قلعة رزق نسكاً في دينه وستقرار في حياته وكان فرح مطمأن أمن في حياته، والصعود على السور الكبير في المنام لعل المقصود يكون تخطي حاجز كبير كان يقف في طريقكم للوصول إلى الهدف المنشود، والثوب الأحمر في المنام يدل على الزواج والدين، والثياب ترمز للزواج لأن الله قال:( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ) البقرة 187، فالرجل ستر للمرأة وسبباً لعفتها، والثياب كذلك دين لأن رسول الله صل الله عليه وسلم قال:( بينما أنا نائم؛ رأيت الناس يُعرَضُونَ عليّ وعليهم قُمُصٌ ؛ منها ما يَبْلُغُ الثَّديَّ، ومنها ما يبلغ أسفل من ذلك؛ فعُرِضَ عليَّ عُمَرُ وعليه قميص يَجُرُّهُ ، قالوا: فما أوّلتَهُ يا رسول الله ؟! قال: الدِّين)، وبمقدار جمال وستر وأناقة الفستان بمقدار كمال صفات الزوج ودين الرائية إن شاء الله، واللون الأحمر في المنام يدل للمرأة على الفرح والحب القوي، والمطر في المنام إذا كان خفيف فهو بشارة قوية بتحقيق الأماني والرزق الكثير من الدين الصحيح والزواج الصالح والذرية الطيبة، والمال الحلال إذا شاء الله وصدق المنام، ولكن إذا لم يكون الحال كذلك في الواقع وليس بالرجل هذه الشروط، أو بأن العلاقة بينكم فيها محرمات وما يغضب الله، فهو إما حلم من الشيطان ما زال يطمع في أبقاءكم على معصية الله ومخالفة شرعه بمثل هذه العلاقات المحرمة المفسد لكم في الدنيا بالسمعة الفاسدة وفي الآخرة بالأثم العظيم، أو هي مجرد رؤيا حديث نفس كما سبق من ما هو محفوظ في ذاكرتك أو من ما تتمني حصوله والله أعلم.
إسأل مفسر الاحلام

وائل صايمة
مفسر الاحلام
الأسئلة المجابة 42036 | نسبة الرضا 98.9%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود