إسأل دكتورة نفسية الآن
عاليا احمد
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 47975 | نسبة الرضا 98.1%
الزواج و الإرشاد الأسري
السلام عليكم ورحماته . عندي مشكلة تخاطر ايقاف ...
السلام عليكم ورحماته . عندي مشكلة تخاطر ايقاف الصداع غثيان
مساعدة الخبير: هل راجعت دكتور نفسي من قبل؟ أو حاولت أي شئ آخر؟
لا
مساعدة الخبير: هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع الدكتور النفسي عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟
كل يوم تخاطر ماذا العمل يعرفون اخباري تخاطر اين تذهب او يرجع ماذا افعل يراقبون حياة
إطرح سؤالك
إجابة الخبير: عاليا احمد
عاليا احمد
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 47975 | نسبة الرضا 98.1%
اذا كنت تقصد انك تشعر ان هناك من يراقبك وان هناك من يخبرك ما تفعل فمن الممكن انك تعاني من اضطراب الاوهام وهو أحد أشكال الذهان ويعرف بأنه اضطراب يتسم بوجود أوهام أو اعتقادات راسخة لدى المصاب لا يمكن تغييرها أو زعزعتها رغم خطأها ،إن هذه الأوهام تكون حول شيء قد يقع بالفعل، كوجود أحد ما يطارده أو يتآمر عليه أو حتى غارق في حبه
وغالبا ما تنتج هذه الأوهام عن وجود أخطاء في تفسير أمر أو تجربة ما.
وتفضي الأخطاء إلى نتائج غير صحيحةأو نتائج مبالغ بها بشكل كبير.
ويشار إلى أن مصابي هذا الاضطراب عادة ما يكونون قادرين على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، خاصة حياتهم الاجتماعية، وذلك بعيدا عن الشخص أو الأمر الذي تدور أوهامهم حوله. إلا أن بعض المصابين قد ينغمسون في أوهامهم لدرجة تتسبب بتعطيل حياتهم
إن أعراض هذا الاضطراب تتضمن المزاج التهيجي أو الغاضب أو الكئيب، وذلك بالإضافة إلى الهلوسة، وهي رؤية أو سماع أو أي إحساس آخر غير موجود في الحقيقة. وفي هذه الحالة يكون مرتبطا بالوهم الذي لدى المصاب
و يعالج هذا الاضطراب بخليط من العلاج الدوائي والنفسي والعلاج الدوائي إن استخدم وحده، يكفى ولكن يقوم العلاج النفسي بالسيطرة على المضاعفات السلوكية والنفسية لهذا الاضطراب. فالعلاج النفسي يعلم المصاب كيف يسيطر على ما لديه من أعراض وكيف يتوقع قرب حدوث انتكاسة وكيفية الوقاية منها
وغالبا ما تنتج هذه الأوهام عن وجود أخطاء في تفسير أمر أو تجربة ما.
وتفضي الأخطاء إلى نتائج غير صحيحةأو نتائج مبالغ بها بشكل كبير.
ويشار إلى أن مصابي هذا الاضطراب عادة ما يكونون قادرين على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، خاصة حياتهم الاجتماعية، وذلك بعيدا عن الشخص أو الأمر الذي تدور أوهامهم حوله. إلا أن بعض المصابين قد ينغمسون في أوهامهم لدرجة تتسبب بتعطيل حياتهم
إن أعراض هذا الاضطراب تتضمن المزاج التهيجي أو الغاضب أو الكئيب، وذلك بالإضافة إلى الهلوسة، وهي رؤية أو سماع أو أي إحساس آخر غير موجود في الحقيقة. وفي هذه الحالة يكون مرتبطا بالوهم الذي لدى المصاب
و يعالج هذا الاضطراب بخليط من العلاج الدوائي والنفسي والعلاج الدوائي إن استخدم وحده، يكفى ولكن يقوم العلاج النفسي بالسيطرة على المضاعفات السلوكية والنفسية لهذا الاضطراب. فالعلاج النفسي يعلم المصاب كيف يسيطر على ما لديه من أعراض وكيف يتوقع قرب حدوث انتكاسة وكيفية الوقاية منها
إسأل دكتورة نفسية
عاليا احمد
دكتورة نفسية
الأسئلة المجابة 47975 | نسبة الرضا 98.1%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود