السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أنا فتاة عزباء...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أنا فتاة عزباء عمري 30 سنة و لست متزوجة و موظفة في مخبر أول أمس : رأيت كأنني في بيت جدي أب ابي الذي كنا نسكن فيه قديما رأيت كأننا مجتمعين و كأنه توجد معنا زوجة خالي و بناتها و خالاتي و عماتي فإستغربت كيف زوجة خالي و بناتها في بيت جدي أب أمي لا علاقة لهم بجهة عماتي فدخلت إبنة خالي و زوجة خالي و بناتها فقالت لي بنت خالي هيا نحضر البيت و ننظفه و نفرشه لأن عائلة خطيبي ياتون للعيد ( مع العلم هذه بنت خالي مخطوبة منذ حوالي 8 أشهر و في بلدنا عندنا عادة عندما تكون الفتاة مخطوبة يوم العيد يأتون أهل خطيبها و يعيدون لها ) فبدأت أسرع في تنظيم الصالون و مسحه كله و بعدها أتت هذه إبنة خالي قالت لي هيا لنفرش الزرابي على الأرض فعندما وضعنا زربية على الأرض سمعنا الباب يدق فتحو وجدنا أهل خطيبها اتو فدخلت أخته و أمه و دخل هو كمان خطيبها ( مع العلم انا ما اعرفهم في الواقع رأيتهم في صور فقط ) فعندما دخلو رأيت خطيبها فقلت إنه لا يشبه ذالك الشخص الذي رأيته في صورة لا يشبهه تماما كأنه شخص أخر هذا أحسن من ذالك الذي رأيته في صورة و بعدها دخلو الى صالون و جلسو فكأنني بدأت أتحدث مع اخته التى لا أعرفها في الواقع و كأنني تعمقت في حديث معها و بعدها كأنني ارى اننا ذهبنا الى البلكون و كنا نطل من هناك و كانت امي واقفة أمامي فقالت لي ذاك هو بيتها إن بيتها فيلا كبيرة فقلت لها لا ليس ذالك البيت بل بيت اهل خطيبها في شارع أخر و بعدها أتت أخته و كنا نطل و كأنني سألتها قلت لها ذالك هو بيتكم قالت لي لا بيتنا في شارع خلفي بعيد من هنا و بها كأننا نرى عرس في الشارع الذي مقابل لنا بعيد نوعا ما فرأينا كأن عروسة تخرج من بيت أبيها و فرقة تغني و تدف بطبل و كأنها ركبت في كليش أي عبارة عن عربة مفتوحة صغيرة فقلت لأمي رأيتها فقد ركبت في كليش و بعدها كأننا بقينا لوحدنا انا و أخت خطيب إبنة خالي و كأنه أصبح بيتها و قالت لي اعجبك الستار الذي إشتريناه لها فقلت لها نعم و لكن في نفسي ما أعجبني و بعدها كأن خطيبها كمان أتى معنا و بعدها كأنني ذهبت احضر لهم الأكل و أساعدهم في تحضير السلاطة و ما شبهها ثم إستيقضت فما تفسيرها أمس كذالك رأيت رؤية و هي : رأيت كأنني في بيت جدي الذي كنا نسكن فيه و هو نفسه في الرؤية الأولى رايت كأننا في غرفة ابي و أمي الذي كانو ينامون فيها و كأنني كنت مستلقية في نفس المكان الذي كنت انام فيه عندما كنت صغيرة هناك و بعدها كأنني رايت ابي أخذ مسحوق الخدود من المكياج و بدأ يضعه على وجهه فقلت له توقف ابي إنه مكياج لماذا تضعه في وجهك مثل كريمة بل هذا خاص بلخدود فقط و ليس مسحوق فوندوتايشن ثم إستيقضت