طارق / 42 سنة / أعزب/ليبيا رؤية " طويلة" ظھرت لي...

طارق / 42 سنة / أعزب/ليبيا رؤية " طويلة" ظھرت لي بعد أن حملت حجر كريم " جزع يماني" مع حرز للحفظ بإسم " حفيظ" وأنا أداوم على الذكر والتسبيح والأوراد : رأيت وكأني في مكان كبير وواسع و غريب عني وكأنه ليس في بلدي ! طريق معبد وبجانبيه رمال صحراويه ! ولا يوجد فيه أي أحد ورأيت أطفال عائدون من مدرسه تبدو" خاصه "وتبدو ملامحهم غريبه وكأنهم من المستقبل وليسم من زماننا هذا وأنا اتسائل ماذا تفعل هذه المدرسة الصغيره في هذا المكان الفارغ ؟ وماذا أفعل أنا ھنا ؟ وكان الأطفال يحاولون أن يشدونني اليھم أو أن يخبرونني شيئاً أو يعلمونني شيئاً وكنت أركض في ذلك الطريق محاولاً الھرب مِمَن كانو يحاولون قتلي أو القبض علي وأنا أردد " "تكبيرة الإحرام " وأسمع صوتاً يخبرني إنھا " المخلوقات الفضائيه " ! وأستمريت في الركض في ذلك المكان الشاسع الغريب حتى عثرت على بيت وحاولت الوصول إليه ولكنني وجددت أنة محاط بما يشبة حفر القبور المستطيلة ! ولم أستطع الوصول لذلك البيت بعد المحاولة ! فظھر لي خيال شخص وأخبرني أن لا أخاف وقال لي شيئاً مثل أنت ھنا في الجزائر أو إنھا ليست الجزائر إذاا كنت تعتقد بأنھا الجزائر! ولم أستوعب ماذا قال لي خيال ھذا الشخص ثم رأيت أولئك الأطفال العائدون من تلك المدرسة وحاولت أن أختبئ منھم وكانوا يحاولون تعليمي شيئاَ وكان أحد الأطفال الذين رأيتھم يكرر ما قالة لي عندما رايتة أول مرة ! ( ھكذا يُأخذ ما أُخذ منك ، ھكذا يسترد ما سلب منك ) ثم غادرت ذلك المكان المحاط بالمقابر وأستمريت في الركض وأردد " تكبيرة الإحرام " ووجددت نفسي أخطأت الطريق بسبب جھلي بذلك المكان الغريب وعدت الى نفس المدرسة ووجددت ذلك الطفل مرة أخرى وكانت ملامحة تشير بأنة ليس من زماننا بل من المستقبل ! وكان يحاول أن يشدني إلية ويعلمني شيئأً وأخبرني أن أقول لمعلمتة بأنني " أنا والدة " وأن أخبرھا أن تعيد لة نظارتة التي أخذتھا منة ، فسئلت تلك المعلمة القصيرة والتي كانت تبدو من المستقبل ومن الأجيال الحديثة وبررت لي بحياء سبب أخذھا النظارة من ذلك الطفل دون أن أفھم ماذا قالت ، ثم قام ذلك الطفل بأخذ النظارة منھا وأخذني من يدي الى خارج المدرسة وقال لي ھكذا يستعاد ما أخذ منك ھكذا يستعاد ما سلب منك ! وخرجت من المدرسة بعد أن أختفى الطفل وأستمريت في الركض في ذلك المكان الغريب وبدأ الليل بعد أن الوقت وقت ظھيرة ووقت عودة الأطفال من المدارس وكانت تتساقط مذنبات ضخمة بجانبي ذلك الطريق الغريب عني وأنا أردد" تكبيرة الإحرام " بصوت ليس صوتي ! وكانة صوت أخي الأصغر المتوفى ووجددت نفسي أنزل من سلالم برج دائري وطويل حتى وجددت شخصاً كنت أحاول أن اتحاشاة حتى استمر بالنزول وكان ملتحي لحاء خفيف وقصير القامة والشعر قصير وخفيف وكان ممتلئ الجسد وشبية بحلاق مصري كان بالقرب من بيتنا القديم وكان اسمة حسين أو حسن ولمحت في أعلى رأسة كدامات وتورمات منتفخة وبارزة وظھر لي ذلك الخيال الذي رايتة في البيت المحاط بالقبور وقال لي ھل رأيت تلك التورمات والإنتفاخات فأخبرتة بأنني رأيتھا ولكن ما ھذا ؟ فقال لي نعم ھذا الشخص مجنون ..! وأنتھى الحلم .

مساعدة مفسر الأحلام: أرجو أن تشرح الحلم بالتفصيل حتى يعطيك مفسر الأحلام تفسير دقيق ومفصل؟

طارق /42 سنة / أعزب/ليبيا رؤية " طويلة" ظھرت لي بعد أن حملت حجر كريم " جزع يماني" مع حرز للحفظ بإسم " حفيظ" وأنا أداوم على الذكر والتسبيح والأوراد : رأيت وكأني في مكان كبير وواسع و غريب عني وكأنه ليس في بلدي ! طريق معبد وبجانبيه رمال صحراويه ! ولا يوجد فيه أي أحد ورأيت أطفال عائدون من مدرسه تبدو" خاصه "وتبدو ملامحهم غريبه وكأنهم من المستقبل وليسم من زماننا هذا وأنا اتسائل ماذا تفعل هذه المدرسة الصغيره في هذا المكان الفارغ ؟ وماذا أفعل أنا ھنا ؟ وكان الأطفال يحاولون أن يشدونني اليھم أو أن يخبرونني شيئاً أو يعلمونني شيئاً وكنت أركض في ذلك الطريق محاولاً الھرب مِمَن كانو يحاولون قتلي أو القبض علي وأنا أردد " "تكبيرة الإحرام " وأسمع صوتاً يخبرني إنھا " المخلوقات الفضائيه " ! وأستمريت في الركض في ذلك المكان الشاسع الغريب حتى عثرت على بيت وحاولت الوصول إليه ولكنني وجددت أنة محاط بما يشبة حفر القبور المستطيلة ! ولم أستطع الوصول لذلك البيت بعد المحاولة ! فظھر لي خيال شخص وأخبرني أن لا أخاف وقال لي شيئاً مثل أنت ھنا في الجزائر أو إنھا ليست الجزائر إذاا كنت تعتقد بأنھا الجزائر! ولم أستوعب ماذا قال لي خيال ھذا الشخص ثم رأيت أولئك الأطفال العائدون من تلك المدرسة وحاولت أن أختبئ منھم وكانوا يحاولون تعليمي شيئاَ وكان أحد الأطفال الذين رأيتھم يكرر ما قالة لي عندما رايتة أول مرة ! ( ھكذا يُأخذ ما أُخذ منك ، ھكذا يسترد ما سلب منك ) ثم غادرت ذلك المكان المحاط بالمقابر وأستمريت في الركض وأردد " تكبيرة الإحرام " ووجددت نفسي أخطأت الطريق بسبب جھلي بذلك المكان الغريب وعدت الى نفس المدرسة ووجددت ذلك الطفل مرة أخرى وكانت ملامحة تشير بأنة ليس من زماننا بل من المستقبل ! وكان يحاول أن يشدني إلية ويعلمني شيئأً وأخبرني أن معلمتة بأنني " أنا والدة " وأن أخبرھا أن تعيد لة نظارتة أخذتھا منة ، فسئلت تلك المعلمة القصيرة والتي كانت تبدو من المستقبل ومن الأجيال الحديثة وبررت لي بحياء سبب أخذھا النظارة من ذلك الطفل دون أن أفھم ماذا قالت ، ثم قام ذلك الطفل بأخذ النظارة منھا وأخذني من يدي الى خارج المدرسة وقال لي ھكذا يستعاد ما أخذ منك ھكذا يستعاد ما سلب منك ! وخرجت من المدرسة بعد أن أختفى الطفل وأستمريت في الركض في ذلك المكان الغريب وبدأ الليل بعد أن الوقت وقت ظھيرة ووقت عودة الأطفال من المدارس وكانت تتساقط مذنبات ضخمة بجانبي ذلك الطريق الغريب عني وأنا أردد" تكبيرة الإحرام " بصوت ليس صوتي ! وكانة صوت أخي الأصغر المتوفى ووجددت نفسي أنزل من سلالم برج دائري وطويل حتى وجددت شخصاً كنت أحاول أن اتحاشاة حتى استمر بالنزول وكان ملتحي لحاء خفيف وقصير القامة والشعر قصير وخفيف وكان ممتلئ الجسد وشبية بحلاق مصري كان بالقرب من بيتنا القديم وكان اسمة حسين أو حسن ولمحت في أعلى رأسة كدامات وتورمات منتفخة وبارزة وظھر لي ذلك الخيال الذي رايتة في البيت المحاط بالقبور وقال لي ھل رأيت تلك التورمات والإنتفاخات فأخبرتة بأنني رأيتھا ولكن ما ھذا ؟ فقال لي نعم ھذا الشخص مجنون ..! وأنتھى الحلم .

مساعدة مفسر الأحلام: هل هناك أي شيء آخر مهم الذي يجب أن يعرفه مفسر الأحلام؟

لا أنتظر التفسير بفارغ الصبر .