إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%

الشعر

شرح ابيات اقول لمن ودعت والركب ساريا الي من ماريك...

تم تقييم هذه الإجابة:
شرح ابيات اقول لمن ودعت والركب ساريا الي من ماريك صاليا

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.6%

هذه الأبيات جزء من قصيدة غزلية للشاعر  أحمد شوقي يتغزل فيها بمحبوبته ويظهر مدى شوقه إليها وكيف يعيش بعيدا عنها حيث يقول:

أقول لمن ودعت والركب سائر..
برغم فؤادي سائر بفؤاديا

أمانا لقلبي من جفونك في الهوى..
كفى بالهوى كأسا وراحا وساقيا

(يقول أنه عندما هاجرت محبوبته ورحل الركب الذي تسير فيه شعر بأن قلبه قد هاجر مع قلبها وذلك حتى يشعر قلبه بالأمان برفقتها فهو يعتبر الهوى الراحة والسقيا له ولقلبه)

ولا تجعليه بين خديك والنوى..
من الظلم أن يغدو لنارَيك صاليا

ولي ملك ملء الفؤاد محبب..
جمعت الهوى في مدحه والقوافيا

( هنا يطلب الشاعر من محبوبته ألا تجعل قلبه بين ناري خدها و البعد عنها ،ويقول أن له ملكا مملوء قلبه بحبه قد جمع وقال فيه الكثير من المدائح والقوافي)

وما الشعر إلا خطرة أو سريرة..
تصوغهما لفظا إلى النفس ساريا

فتى الشرق فت العالمين مكارما..
ومن قبل فت النيران معاليا
(يقول هنا أن الشعر ما هو إلا خاطرة أو سريرة صاغته نفسه فظهرت إلينا بهذا الجمال و يعتبر نفسه صاحب أخلاق ومكرمات عالية)

للاطلاع على شرح باقي الأبيات بإمكانكم الضغط على الرابط التالي:

 

يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط

تحميل تطبيق جواب

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%

هذه الأبيات جزء من قصيدة غزلية للشاعر  أحمد شوقي يتغزل فيها بمحبوبته ويظهر مدى شوقه إليها وكيف يعيش بعيدا عنها حيث يقول:

أقول لمن ودعت والركب سائر..
برغم فؤادي سائر بفؤاديا

أمانا لقلبي من جفونك في الهوى..
كفى بالهوى كأسا وراحا وساقيا

(يقول أنه عندما هاجرت محبوبته ورحل الركب الذي تسير فيه شعر بأن قلبه قد هاجر مع قلبها وذلك حتى يشعر قلبه بالأمان برفقتها فهو يعتبر الهوى الراحة والسقيا له ولقلبه)

ولا تجعليه بين خديك والنوى..
من الظلم أن يغدو لنارَيك صاليا

ولي ملك ملء الفؤاد محبب..
جمعت الهوى في مدحه والقوافيا

( هنا يطلب الشاعر من محبوبته ألا تجعل قلبه بين ناري خدها و البعد عنها ،ويقول أن له ملكا مملوء قلبه بحبه قد جمع وقال فيه الكثير من المدائح والقوافي)

وما الشعر إلا خطرة أو سريرة..
تصوغهما لفظا إلى النفس ساريا

فتى الشرق فت العالمين مكارما..
ومن قبل فت النيران معاليا
(يقول هنا أن الشعر ما هو إلا خاطرة أو سريرة صاغته نفسه فظهرت إلينا بهذا الجمال و يعتبر نفسه صاحب أخلاق ومكرمات عالية)

للاطلاع على شرح باقي الأبيات بإمكانكم الضغط على الرابط التالي:قصيدة أقول لمن ودعت والركب سائر

يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير ، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط

تحميل تطبيق جواب

إسأل الكاتب

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار