إسأل محامي الآن

المحامي محي الدين طيب

المحامي محي الدين طيب

محامي

الأسئلة المجابة 16156 | نسبة الرضا 97.7%

محامي

اريد اللجوء الى المانيا

تم تقييم هذه الإجابة:
اريد اللجوء الى المانيا
مساعدة المحامي: ما هي الدولة والمدينة التي تعيش فيها؟ يهم لأن القوانين تختلف حسب الدولة وأحيانا المدينة
المملكه العربيه السعوديه المدينه جده
مساعدة المحامي: هل تم تقديم أي شيء أو الإبلاغ عنه؟
لا
مساعدة المحامي: هل لديك أي معلومة أخرى تريد أن تطلع المحامي عليها قبل أن أقوم بإيصالك به؟
لا شكراً

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: المحامي محي الدين طيب

المحامي محي الدين طيب

المحامي محي الدين طيب

محامي

الأسئلة المجابة 16156 | نسبة الرضا 98%

ردا على استفسارك عزيزي العميل، وطبقا لما عرضته علينا من وقائع واسقاطها قانونا، نوضح لك ما يلي:


يتم اللجوء لألمانيا بعد وصول اللاجئ الي اراضي الدولة ولا يجوز اللجوء عن طريق أحد السفارات او القنصليات للدولة في الخارج حيث يجوز التقدم بطلب اللجوء حال:

  • الوصول لاحد مطارات او موانئ الدولة
  • الوصول الي أحد حدود الدولة

في البداية يجب أن يسجل الشخص نفسه كطالب لجوء لدى أحد المراكز المخصصة لذلك المتواجدة على مستوى نقاط العبور الثلاث (بر، بحر و جو).

ثم يتقدم بطلب لجوء.

هذا الطلب يقدم حصرا إلى فرع المكتب الخاص للهجرة واللاجئين.

يتم هناك إجراء مقابلة شفهية مع طالب اللجوء يوضح من خلالها أسباب فراره من بلده، ولماذا لا يرغب أو لا يستطيع العودة إليه، أين يتم توثيق ما ذكره من أسباب كتابيا.

غير أنه يجب أن يكون الشخص طالب اللجوء موجودا على أرض الدولة التي يطلب اللجوء فيها كي يتم البت بطلب لجوئه.
إلا أنه من الممكن أن يتم "إعادة توطين" ذلك الشخص عندما يكون في دولة ثالثة (غير وطنه الأم وغير الدولة التي يعاد توطينه فيها).
فبحسب المادة الأولى من اتفاقية جنيف للاجئين المبرمة عام 1951، اللاجئ هو شخص يوجد خارج بلد جنسيته أو بلد إقامته المعتادة (بالنسبة لعديم الجنسية) "بسبب خوف له ما يبرره من التعرض للاضطهاد بسبب عرقه أو دينه أو جنسيته أو انتمائه إلي فئة اجتماعية معينة أو آرائه السياسية، خارج بلد جنسيته، ولا يستطيع، أو لا يريد بسبب ذلك الخوف، أن يستظل بحماية ذلك البلد، أو كل شخص لا يملك جنسية ويوجد خارج بلد إقامته المعتادة السابق بنتيجة مثل تلك الأحداث ولا يستطيع، أو لا يريد بسبب ذلك الخوف، أن يعود إلي ذلك البلد".
وعليه من خلال التعريف الوارد في الاتفاقية، فإن صفة اللجوء لا تنطبق على شخص لا يزال يعيش في وطنه، حتى ولو كان يعاني من الاضطهاد.
ولذلك فلا يمكنه تقديم طلب اللجوء إلى أية دولة وهو هناك.
كما أنه لا يمكن تقديم طلب اللجوء إلى أية سفارة أو بعثة دبلوماسية لدولة ما.
إذا فأن اللاجئين، بحسب المفوضية، هم أشخاص عبروا حدوداً دولية إلى بلد ثان التماساً للأمان، بينما يبقى طالب اللجوء من داخل بلده يظل خاضعا لقوانين تلك الدولة.

هذا على حد فهمنا للسؤال المطروح من سيادتكم، و ان كان المقصود من سؤالكم غير ذلك، فتفضل بالتوضيح و سنقوم بالرد عليكم طبقا لذلك في أقرب الآجال،

يمكنك تحميل تطبيق جواب لمتابعة استفسارك مباشرة مع الخبير، كما يمكنك التواصل مع خبراء مختصين في أكثر من 16 مجال. بالإضافة إلى مواضيع أخرى يومية من خلال الضغط على هذا الرابط

Jawab Trend App

إسأل محامي

المحامي محي الدين طيب

المحامي محي الدين طيب

محامي

الأسئلة المجابة 16156 | نسبة الرضا 97.7%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار