إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%

الشعر

هذه باقي الأبيات التي أريد شرحها وكأن النسيم...

تم تقييم هذه الإجابة:
هذه باقي الأبيات التي أريد شرحها وكأن النسيم بالفرج يفشي..بين روضاتها سرائر خرّد حيث نسقي من السرور كؤوسًا..ونغني من الطيور وننشد كان ذا الزمان سمح السجايا..ببواد من الأماني وعوّد والصبا في معاطفي وكأني.. غصن في يد الصبا يتأود

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.6%

وكأنَّ النّسيم بالفرج يُفْشِي
بين روضاتها سرائرَ خُرّد
 يتحدث الشاعر الآن عن روعة و رقة النسيم الذي يمر بهذه الجنة و يشبهه بإنسان برتاح كثير لروضات الحنة حتى لكأنه يفشي لها اسراره .
حيثُ نُسقى من السرور كؤوساً
ونغنّى من الطيور ونُنشدْ
يقول الشاعر أننا لشدة سعادتنا و نحن في هذه الجنة نسقي من حولنا كؤوسا من السرور و السعادة و نغني و ننشد كالطيور . 
ذو صفيرٍ مرجّع أو هديل
أسَمِعْتُمْ عن الغصن ومَعْبّد
أصوات سعادتنا هذه تتوزع ما بين صفير و هديل 
شادياتٍ تمسي الغصونُ وتضحي
رُكّعاً للصِّبَا بهن وسجّد
هذه الجنة بها غصون تشدو غي سعة و مرح و تعيش حياتها زاهدة بله ما بين ركوع و سجود .
كان ذا والزمان سمحُ السجايا
ببوادٍ من الأماني وعُوّد
كل ما سبق الحديث عنه يوم أن كان الزمان كريما سمح السجايا و الصفات و يوم أن كانت الوعود وفية . 
والصِّبا في معاطفي، وكأني
غُصنٌ في يد الصِّبا يتأوّد
يعود الشاعر ليتحدث من جديد عم ريح الصبا التي شبهها و كأنها تلازم معطف الشاعر و هو كأنه بين يديها كالغصن الذي يتهادى و يتحرك يمنة و يسرة بفعل هذه الريح اللطيفة 

الرد من العميل

بارك الله فيك،وأدام خيرك.هذه أول تجاربي ،وكانت أكثر من رائعة.

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.5%

نتمنى أن نكون عند حسن ظنكم دائما 
دمتم بخير 

إسأل الكاتب

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار