إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%

الشعر
تم تقييم هذه الإجابة:

تحليل قصيدة نحن في جنة نباكر منها

إطرح سؤالك

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%

نحنُ في جَنَّة ٍ نُباكِرُ منها
ساحِلِيْ جَدْوَلٍ كَسِيفٍ مُجَرَّدْ
يقول الشاعر أنهم يعيشون على الأرض و كأنهم يعيشون في الجنة تظرا لما حولهم من مفردات جمال عظيمة و من هذه المفرادت ساحل الجدول الذي يختبئ خلف الجبال الشاهقة  
صَقَلَتْ مَتْنَهُ مداوسُ شمسٍ
من خلال الغصون صقلاً مجدَّد
هذا الجدول الكسيف ألقت الشمس بأشعتها عليه و ألقت كذلك عليه بظلال الغصون فظهر فزادت جمالا متجددا لا ينضب  
ومدامٍ تطيرُ في الصحن سُكرا
فتُحلّ العقُودُ منها وتعقد
في هذا البيت يتحدث الشاعر عن الخمر التي شبهها و كأنها طائر يطير في الصحن من شدة درجة اسكارها لدرجة أن من يشربها يشعر و كانه يحل العقود و يقوم بربطها من جديد 
جسمها بالبقاءِ في الدنّ يبلى
وقُواها مع اللّيالي تَجَدَّدْ
هذه الخمر صحيح انها تنتهي و يتم شربها و لكن مفعولها و قواها لا تبلى فهي تتجدد مع الليالي و لا تزول 
وإذا الماءُ غاصَ في النار منها
أخرجَ الدُّرَّ من حباب منضد
حينما يتم وضع الماء عليها و يغوص فيها و هي على النار تخرج لنا ألذ المشروبات الذي شببه الشاعر بنفاسته و ارتفاع ثمنه بالدر 

الرد من العميل

الشرح رائع بارك الله فيك.لكن أين باقي القصيدة؟!

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.5%

- يشبه الشاعر في البيت الذي يليه الخمر بأنها عصير الكرم التي تسكر الناس ة تذهب عقولهم و تجعلهم يعربدون أي يستقوون 
- يشبها الشاعر بعد ذلك بأنها جنة كالمرأة التي اذا تم سقياها تموج و تشعر بالخجل فهو بسقائه لها يصلحها و لا يفسدها 
- عندما نمشي في هذه الطبيعة الخلابة فإن الظلال ترتسم على اجسامنها بلون عسجدي ذهبي جميل 
- هذه الجنة مثمرة و مليئة بأشهى انواع الثمار لدرجة أن الريح إذا هزت أحد أشجارها تساقطت الثمار الناضجة اللذيذة 
- يتحدث الشاعر الآن عن مذى لذاذة هي الثمار و طيب طعمها فهي كالكرات المحمرة المصنوعة من العقيق و التي تلمع كالزبرجد 
(أرجو من سيادتكم كتابة البيت المراد شرحه من باقي أبيات القصيدة) 

الرد من العميل

شرح قصيدة ابن زيدون الدهر إن أملى فصيح اعجم

الرد من العميل

؟!

الرد من العميل

السلام عليكم اريد شرح قصيدة نحن نباكر منها لابن حمديس

الرد من العميل

اريد شرح قصيدة بحر الندى لابن زيدون

إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%

بالنسبة لقصيدة إن أملي فصيح أعجم فالشاعر يقدم فيها مجموعة من النصائح والحكم وهي قصيدة عمودية غرضها المدح حيث يقول: 

الدَهرُ إِن أَملى فَصيحٌ أَعجَمُ

يُعطي اِعتِباري ما جَهِلتُ فَأَعلَمُ

إِنَّ الَّذي قَدَرَ الحَوادِثَ قَدرَها

ساوى لَدَيهِ الشَهدَ مِنها العَلقَمُ

وَلَقَد نَظَرتُ فَلا اِغتِرابٌ يَقتَضي

كَدَرَ المَآلِ وَلا تَوَقٍّ يَعصِمُ

كَم قاعِدٍ يَحظى فَتُعجِبُ حالُهُ

مِن جاهِدٍ يَصِلُ الدَؤُوبَ فَيُحرَمِ

(في هذه الأبيات يقول أن الدهى علمه الكثير مما جهل، ويظهر إيمانه بالقدر حين يقول أن حوادث الزمن قد تكون حلوة كالشهد وقد تكون مرة كالعلقم، وهو لا يستغرب ذلك لأنه لا مكان للغرابة فالمال زائل ومكدر ولا يوجد أي عاصم من وقوع الأقدار، ويتعجب من حال الدنيا حين ترى أحدنا قاعد لايبرح مكانه ولكنه مع ذلك يعيش في رفاهية ونعيم وهناك من يجاهد ويتعب حتى يصل ولكنه مع ذلك محروم كثير من الأشياء) 

وَلَكَم تَسامى بِالرَفيعِ نِصابُهُ

خَطَرٌ فَناصَبَهُ الوَضيعُ الأَلأَمُ

وَأَشَدُّ فاجِعَةِ الدَواهي مُحسِنٌ

يَسعى لِيُعلِقَهُ الجَريمَةَ مُجرِمُ

تَلقى الحَسودَ أَصَمَّ عَن جَرسِ الوَفا

وَلَقَد يُصيخُ إِلى الرُقاةِ الأَرقَمُ

قُل لِلبُغاةِ المُنبِضينَ قِسِيَّهُم

سَتَرَونَ مَن تُصميهِ تِلكَ الأَسهُمُ 

(في هذه الأبيات يقول ان الكثيرين من الوجهاء تساووا مع البسطاء في آلامهم، ويقول أن أشد مصيبة قد تصيب الإنسان أن يسعى ويكد ولكن تجد من يوقع به ويصره، ويتحدث عن الحساد الذي لا يتصفون بصفة الوفاء، ويتحدث بعد ذلك عن عاقبة الظلم ويخاطبهم بأن سهامهم الموجهة لظلم غيرهم سوف تعود إليهم في يوم من الأيام وتسقيهم من نفس الكأس) 
أما بالنسبة لقصيدة بحر الندى لابن زيدون فهي قصيدة غزلية جاءت بالنسق العمودي ويقول فيها الشاعر: 

أَفاضَ سَماحُكَ بَحرَ النَدى

وَأَقبَسَ هَديُكَ نورَ الهُدى

وَرَدَّ الشَبابَ اِعتِلاقُكَ بَعدَ

مُفارَقَتي ظِلَّهُ الأَبرَدا

وَما زالَ رَأيُكَ فِيَّ الجَميلَ

يُفَتِّحُ لي الأَمَلَ الموصَدا

وَحَسبِيَ مِن خالِدِ الفَخرِ أَن

رَضيتَ قُبوليَ مُستَعبَدا 

(يقول في بداية القصيدة أن سماحته الكبيرة فاضت وطغت وأصبحت كالبحر الفائض، ويقول أن يقتبس هداه من نور ممدوحه، وصحبته ردت للشاعر عهد شبابه ، وكل ما في هذا الممدوح جميل لدرجة أنه يعطي الشاعر جرعة أمل كبيرة ويفتخر بخالد ويقول أنه يتمنى حبه وقبوله له) 

وَيا فَرطَ بَأوي إِذا ما طَلَعتَ

فَقُمتُ أُقَبِّلُ تِلكَ اليَدا

وَرَدَّدتُ لَحظِيَ في غُرَّةٍ

إِذا اِجتُلِيَت شَفَتِ الأَرمَدا

وَطاعَةُ أَمرِكَ فَرضٌ أَرا

هُ مِن كُلِّ مُفتَرَضٍ أَوكَدا

هِيَ الشَرعُ أَصبَحَ دينَ الضَميرِ

فَلَو قَد عَصاكَ فَقَد أَلحَدا

(ولشدة شوقه فإنه إذا ما رآه قام يجري ليقبل يده، ومتع لحظه ونظره برؤيته التي تشفي الأرمد وتعيد اليه بصره، ويقول أن طاعة هذا الممدوح فرض وواجب، ويقول أن الشرع هو دين الضمير الذي يجعل كل من يعصيه داخلا في دائرة الالحاد) 
بإمكانك تحميل شرح ديوان ابن زيدون للحصول على باقي شرح القصائد من خلال هذا الرابط: 
تحميل شرح ديوان ابن زيدون

اما قصيدة نحن في جنة نباكر بها فالشاعر يتحدث فيها عن أبرز ملامح الطبيعة وأجملها حيث يقول: 
نحنُ في جَنَّة ٍ نُباكِرُ منها
ساحِلِيْ جَدْوَلٍ كَسِيفٍ مُجَرَّدْ
يقول الشاعر أنهم يعيشون على الأرض و كأنهم يعيشون في الجنة تظرا لما حولهم من مفردات جمال عظيمة و من هذه المفرادت ساحل الجدول الذي يختبئ خلف الجبال الشاهقة  
صَقَلَتْ مَتْنَهُ مداوسُ شمسٍ
من خلال الغصون صقلاً مجدَّد
هذا الجدول الكسيف ألقت الشمس بأشعتها عليه و ألقت كذلك عليه بظلال الغصون فظهر فزادت جمالا متجددا لا ينضب  
ومدامٍ تطيرُ في الصحن سُكرا
فتُحلّ العقُودُ منها وتعقد
في هذا البيت يتحدث الشاعر عن الخمر التي شبهها و كأنها طائر يطير في الصحن من شدة درجة اسكارها لدرجة أن من يشربها يشعر و كانه يحل العقود و يقوم بربطها من جديد 
جسمها بالبقاءِ في الدنّ يبلى
وقُواها مع اللّيالي تَجَدَّدْ
هذه الخمر صحيح انها تنتهي و يتم شربها و لكن مفعولها و قواها لا تبلى فهي تتجدد مع الليالي و لا تزول 
وإذا الماءُ غاصَ في النار منها
أخرجَ الدُّرَّ من حباب منضد
حينما يتم وضع الماء عليها و يغوص فيها و هي على النار تخرج لنا ألذ المشروبات الذي شببه الشاعر بنفاسته و ارتفاع ثمنه بالدر
- يشبه الشاعر في البيت الذي يليه الخمر بأنها عصير الكرم التي تسكر الناس ة تذهب عقولهم و تجعلهم يعربدون أي يستقوون 
- يشبها الشاعر بعد ذلك بأنها جنة كالمرأة التي اذا تم سقياها تموج و تشعر بالخجل فهو بسقائه لها يصلحها و لا يفسدها 
- عندما نمشي في هذه الطبيعة الخلابة فإن الظلال ترتسم على اجسامنها بلون عسجدي ذهبي جميل 
- هذه الجنة مثمرة و مليئة بأشهى انواع الثمار لدرجة أن الريح إذا هزت أحد أشجارها تساقطت الثمار الناضجة اللذيذة 
- يتحدث الشاعر الآن عن مذى لذاذة هي الثمار و طيب طعمها فهي كالكرات المحمرة المصنوعة من العقيق و التي تلمع كالزبرجد 
وكأنَّ النّسيم بالفرج يُفْشِي
بين روضاتها سرائرَ خُرّد
 يتحدث الشاعر الآن عن روعة و رقة النسيم الذي يمر بهذه الجنة و يشبهه بإنسان برتاح كثير لروضات الحنة حتى لكأنه يفشي لها اسراره .
حيثُ نُسقى من السرور كؤوساً
ونغنّى من الطيور ونُنشدْ
يقول الشاعر أننا لشدة سعادتنا و نحن في هذه الجنة نسقي من حولنا كؤوسا من السرور و السعادة و نغني و ننشد كالطيور . 
ذو صفيرٍ مرجّع أو هديل
أسَمِعْتُمْ عن الغصن ومَعْبّد
أصوات سعادتنا هذه تتوزع ما بين صفير و هديل 
شادياتٍ تمسي الغصونُ وتضحي
رُكّعاً للصِّبَا بهن وسجّد
هذه الجنة بها غصون تشدو غي سعة و مرح و تعيش حياتها زاهدة بله ما بين ركوع و سجود .
كان ذا والزمان سمحُ السجايا
ببوادٍ من الأماني وعُوّد
كل ما سبق الحديث عنه يوم أن كان الزمان كريما سمح السجايا و الصفات و يوم أن كانت الوعود وفية . 
والصِّبا في معاطفي، وكأني
غُصنٌ في يد الصِّبا يتأوّد
يعود الشاعر ليتحدث من جديد عم ريح الصبا التي شبهها و كأنها تلازم معطف الشاعر و هو كأنه بين يديها كالغصن الذي يتهادى و يتحرك يمنة و يسرة بفعل هذه الريح اللطيفة

الرد من العميل

اعراب قصيدة وما هي إلا خطرة عرضت له

إسأل الكاتب

طلال مصباح

طلال مصباح

الكاتب

الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.9%

  • 100% ضمان الرضا
  • انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود

في الأخبار